حكاية ناي ♔
04-09-2023, 11:48 AM
انتقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال مأدبة إفطار رمضاني الجمعة معاملة روسيا للتتار المسلمين في القرم، وقام بتسليم جوائز لعدد من العسكريين الأوكرانيين المسلمين.
كما أعلن في مسجد بضواحي وسط العاصمة كييف أن بلاده بدأت تقليدا جديدا لاستضافة إفطار رسمي.
وانتقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الجمعة معاملة روسيا للتتار المسلمين في القرم، وذلك خلال مأدبة إفطار رمضاني حضرها قادة مسلمون أوكرانيون وسفراء دول إسلامية.
وقال قبل تسليم جوائز لعدد من العسكريين الأوكرانيين المسلمين إن «محاولة روسيا استعباد أوكرانيا... بدأت بالضبط مع احتلال القرم، بالضبط مع قمع حرية القرم وأوكرانيا وتتار القرم ومسلمي القرم».
وأضاف أن «أوكرانيا ممتنة لمسلمي بلدنا ولجميع المسلمين في العالم الذين يتوقون مثلنا إلى السلام والحماية من الشر»، وأنه «لا يوجد بديل لأوكرانيا أو للعالم سوى إنهاء احتلال شبه جزيرة القرم. سنعود إلى شبه جزيرة القرم».
كما أعلن زيلينسكي في مسجد بضواحي وسط العاصمة كييف أن أوكرانيا بدأت تقليدا جديدا لاستضافة إفطار رسمي.
وسيطرت روسيا على القرم المطلة على البحر الأسود من أوكرانيا في عام 2014 وضمتها اثر استفتاء دانته كييف وحلفاؤها الغربيون.
وقاطع التتار الذين يمثلون بين 12 و15% من سكان القرم البالغ عددهم مليوني نسمة، استفتاء 2014 إلى حد كبير.
ثم حظرت موسكو المجلس - التجمع التقليدي لأقلية التتار المسلمة في شبه جزيرة القرم - معلنة أنه منظمة متطرفة وسجنت أشخاصا من التتار على خلفية مخاوف أمنية.
وفي روسيا أقلية مسلمة كبيرة في مناطقها الجنوبية، خصوصا الشيشان وداغستان، وكثير منهم يقاتلون في صفوف القوات الروسية في أوكرانيا.
كما أعلن في مسجد بضواحي وسط العاصمة كييف أن بلاده بدأت تقليدا جديدا لاستضافة إفطار رسمي.
وانتقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الجمعة معاملة روسيا للتتار المسلمين في القرم، وذلك خلال مأدبة إفطار رمضاني حضرها قادة مسلمون أوكرانيون وسفراء دول إسلامية.
وقال قبل تسليم جوائز لعدد من العسكريين الأوكرانيين المسلمين إن «محاولة روسيا استعباد أوكرانيا... بدأت بالضبط مع احتلال القرم، بالضبط مع قمع حرية القرم وأوكرانيا وتتار القرم ومسلمي القرم».
وأضاف أن «أوكرانيا ممتنة لمسلمي بلدنا ولجميع المسلمين في العالم الذين يتوقون مثلنا إلى السلام والحماية من الشر»، وأنه «لا يوجد بديل لأوكرانيا أو للعالم سوى إنهاء احتلال شبه جزيرة القرم. سنعود إلى شبه جزيرة القرم».
كما أعلن زيلينسكي في مسجد بضواحي وسط العاصمة كييف أن أوكرانيا بدأت تقليدا جديدا لاستضافة إفطار رسمي.
وسيطرت روسيا على القرم المطلة على البحر الأسود من أوكرانيا في عام 2014 وضمتها اثر استفتاء دانته كييف وحلفاؤها الغربيون.
وقاطع التتار الذين يمثلون بين 12 و15% من سكان القرم البالغ عددهم مليوني نسمة، استفتاء 2014 إلى حد كبير.
ثم حظرت موسكو المجلس - التجمع التقليدي لأقلية التتار المسلمة في شبه جزيرة القرم - معلنة أنه منظمة متطرفة وسجنت أشخاصا من التتار على خلفية مخاوف أمنية.
وفي روسيا أقلية مسلمة كبيرة في مناطقها الجنوبية، خصوصا الشيشان وداغستان، وكثير منهم يقاتلون في صفوف القوات الروسية في أوكرانيا.