حكاية ناي ♔
04-13-2023, 11:57 AM
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أمس إسقاط طائرة مقاتلة تابعة لقوات الفضاء الروسية لطائرة «سو-24» تابعة للقوات الجوية الأوكرانية بالقرب من قرية كراسني ليمان في جمهورية دونيتسك الشعبية.
وأضافت ـنه في منطقة أرتيوموفسك (باخموت)، بسطت مجموعات من القوات الروسية سيطرتها على ثلاثة أحياء من المدينة، ودكت القوات الفضائية مواقع الأفواج .
وخلال اليوم الماضي نفذ الطيران الروسي في هذه المنطقة 8 طلعات جوية وقامت القوات الصاروخية والمدفعية التابعة للمجموعة بـ 52 مهمة نارية.
كما أضاف البيان أن الضربات الجوية العملياتية والتكتيكية والقوات الصاروخية ونيران المدفعية من مجموعة قوات «الجنوب» أصابت احتياطيات أوكرانيا التي حاولت اقتحام أرتيوموفسك في مناطق تشاسوف يار وبوغدانوفكا، وكذلك وحدات من اللواء 28 الميكانيكي التابع للقوات المسلحة لأوكرانيا في منطقة كونستانتينوفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية.
إلى ذلك، أنهت روسيا بالفعل اختبارات أنظمة القنص «روبوسنيبر»، وسيتلقى الجيش الروسي هذه الأنظمة قريباً. وتم تصميم وتطوير هذه أنظمة من قبل مكتب تصميم الأنظمة المتكاملة مع مصنع الروبوتات لوباييف.
ولم يكشف المصدر عن الخصائص التكتيكية والفنية لبندقية القنص، ولكنه أشار إلى أن «روبوسنيبر» هي نتاج لتطوير مشروع «مكافحة ميدان الحدود»، وسترسل إلى التجريب العملي في الوحدات القتالية قريباً».
وعلى صعيد آخر، أكد تقرير اللجنة البرلمانية الروسية حول المختبرات البيولوجية الأمريكية، أمس، أن البرنامج البيولوجي العسكري الأمريكي أصبح هجوماً واسع النطاق.
وأكد التقرير أن «الولايات المتحدة الأمريكية تهدف إلى تطوير سلاح بيولوجي عالمي معدّل وراثيًا وقادر ليس على إصابة البشر فقط، بل الحيوانات أيضًا، وكذلك المحاصيل الزراعية. ويشمل استخدامه، من بين أمور أخرى، إلحاق أضرار اقتصادية واسعة النطاق وغير قابلة للإصلاح بالعدو (أعداء أمريكا)».
ونوه التقرير إلى أن «الجيش الأمريكي ينطلق من حقيقة أن امتلاك مثل هذه الأسلحة البيولوجية الفعالة للغاية سيغير طبيعة النزاعات المسلحة الحديثة».
وتعمل واشنطن من أجل تحقيق هذه الغاية على تكثيف أنشطتها الطبية والبيولوجية في فضاء ما بعد الاتحاد السوفيتي، وتحديث المختبرات البيولوجية وفقًا للمعايير الأمريكية، والسعي للسيطرة على الخدمات الصحية الوطنية والوبائية والبيطرية.
وشدد التقرير على أن «اختصاصيي البنتاغون يشاركون في عمل جميع المختبرات المرجعية التي تسيطر عليها الولايات المتحدة الأمريكية ذات الأنشطة المغلقة (سرية). ويُسمح للسلطات الوطنية ذات الصلة في البلدان التي توجد بها هذه المختبرات تنفيذ الدراسات ذات الطبيعة الثانوية فقط».
وبين التقرير أن ذلك يتيح لواشنطن حل مجموعة كاملة من المهام: «من المجموعة المستهدفة لمسببات الأمراض الخطيرة إلى إعداد أراضي الجمهوريات السوفيتية السابقة لنشر مجموعات عسكرية أمريكية كبيرة».
وجاء في التقرير: «يمكن وصف الوضع الوبائي في أوكرانيا للعديد من الأمراض المعدية بأنه كارثي، وقد حصلت الولايات المتحدة الأمريكية على الحق في إدارة الوضع بما يخدم مصالحها الخاصة. كان هذا بسبب هذه الأعمال المدمرة للقائم بأعمال وزير الصحة الأوكراني، والمواطنة الأمريكية أوليانا سوبرون، بعد انقلاب عام 2014. كما ضغط المسؤولون من أجل مصالح شركات الأدوية الأمريكية».
وأضافت ـنه في منطقة أرتيوموفسك (باخموت)، بسطت مجموعات من القوات الروسية سيطرتها على ثلاثة أحياء من المدينة، ودكت القوات الفضائية مواقع الأفواج .
وخلال اليوم الماضي نفذ الطيران الروسي في هذه المنطقة 8 طلعات جوية وقامت القوات الصاروخية والمدفعية التابعة للمجموعة بـ 52 مهمة نارية.
كما أضاف البيان أن الضربات الجوية العملياتية والتكتيكية والقوات الصاروخية ونيران المدفعية من مجموعة قوات «الجنوب» أصابت احتياطيات أوكرانيا التي حاولت اقتحام أرتيوموفسك في مناطق تشاسوف يار وبوغدانوفكا، وكذلك وحدات من اللواء 28 الميكانيكي التابع للقوات المسلحة لأوكرانيا في منطقة كونستانتينوفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية.
إلى ذلك، أنهت روسيا بالفعل اختبارات أنظمة القنص «روبوسنيبر»، وسيتلقى الجيش الروسي هذه الأنظمة قريباً. وتم تصميم وتطوير هذه أنظمة من قبل مكتب تصميم الأنظمة المتكاملة مع مصنع الروبوتات لوباييف.
ولم يكشف المصدر عن الخصائص التكتيكية والفنية لبندقية القنص، ولكنه أشار إلى أن «روبوسنيبر» هي نتاج لتطوير مشروع «مكافحة ميدان الحدود»، وسترسل إلى التجريب العملي في الوحدات القتالية قريباً».
وعلى صعيد آخر، أكد تقرير اللجنة البرلمانية الروسية حول المختبرات البيولوجية الأمريكية، أمس، أن البرنامج البيولوجي العسكري الأمريكي أصبح هجوماً واسع النطاق.
وأكد التقرير أن «الولايات المتحدة الأمريكية تهدف إلى تطوير سلاح بيولوجي عالمي معدّل وراثيًا وقادر ليس على إصابة البشر فقط، بل الحيوانات أيضًا، وكذلك المحاصيل الزراعية. ويشمل استخدامه، من بين أمور أخرى، إلحاق أضرار اقتصادية واسعة النطاق وغير قابلة للإصلاح بالعدو (أعداء أمريكا)».
ونوه التقرير إلى أن «الجيش الأمريكي ينطلق من حقيقة أن امتلاك مثل هذه الأسلحة البيولوجية الفعالة للغاية سيغير طبيعة النزاعات المسلحة الحديثة».
وتعمل واشنطن من أجل تحقيق هذه الغاية على تكثيف أنشطتها الطبية والبيولوجية في فضاء ما بعد الاتحاد السوفيتي، وتحديث المختبرات البيولوجية وفقًا للمعايير الأمريكية، والسعي للسيطرة على الخدمات الصحية الوطنية والوبائية والبيطرية.
وشدد التقرير على أن «اختصاصيي البنتاغون يشاركون في عمل جميع المختبرات المرجعية التي تسيطر عليها الولايات المتحدة الأمريكية ذات الأنشطة المغلقة (سرية). ويُسمح للسلطات الوطنية ذات الصلة في البلدان التي توجد بها هذه المختبرات تنفيذ الدراسات ذات الطبيعة الثانوية فقط».
وبين التقرير أن ذلك يتيح لواشنطن حل مجموعة كاملة من المهام: «من المجموعة المستهدفة لمسببات الأمراض الخطيرة إلى إعداد أراضي الجمهوريات السوفيتية السابقة لنشر مجموعات عسكرية أمريكية كبيرة».
وجاء في التقرير: «يمكن وصف الوضع الوبائي في أوكرانيا للعديد من الأمراض المعدية بأنه كارثي، وقد حصلت الولايات المتحدة الأمريكية على الحق في إدارة الوضع بما يخدم مصالحها الخاصة. كان هذا بسبب هذه الأعمال المدمرة للقائم بأعمال وزير الصحة الأوكراني، والمواطنة الأمريكية أوليانا سوبرون، بعد انقلاب عام 2014. كما ضغط المسؤولون من أجل مصالح شركات الأدوية الأمريكية».