حكاية ناي ♔
04-14-2023, 01:43 PM
تفاعلت قضية تسريب وثائق البنتاجون طوال الأسبوع المنصرم، ووفقًا لوكالة رويترز للأنباء، ورد في الوثائق التي نُشرت عبر الإنترنت أن: «أوكرانيا تكبدت خسائر بين 124,500 و131,000 شخص، بما في ذلك ما بين 15,500 - 17,500 قتيلاً و109,000 - 113,500 جريحًا في المعارك».
وبحسب الوثائق، التي لم يتم التحقق من صحتها، فإن النزاع قد يتحول إلى «حرب طويلة» قد تستمر إلى ما بعد عام 2023.
وفي وقت سابق في أبريل، أشار يان جاجين، مستشار نائب رئيس « دونيتسك الشعبية»، إلى أن خسائر القوات الأوكرانية في مدينة أرتيموفسك ، حيث تدور معارك عنيفة، قد بلغت بالفعل ما بين 15 إلى 20 ألف قتيل.
وفي منتصف مارس، أفادت صحيفة «بوليتيكو» الأمريكية، استنادًا إلى تقديرات مسؤولين أمريكيين، بأن عدد قتلى القوات الأوكرانية في فترة النزاع تجاوز مئة ألف جندي أوكراني، بما في ذلك أكثر الجنود ذوي الخبرة. وذكرت «نيويورك تايمز»، أن البنتاجون يحقق في تسريب على الشبكة الاجتماعية لمواد تصف حالة القوات الأوكرانية وخطط الولايات المتحدة والناتو لتعزيزها، مشيرة إلى أن الوثائق، المؤرخة في أوائل مارس، نُشرت على «قنوات موالية للحكومة الروسية» على تطبيق «تلجرام».
وكان رد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، على سؤال حول تلك التسريبات لوثائق أمريكية سرية، بأن روسيا ليس لديها شك في تورط الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي بشكل مباشر أو غير مباشر في الصراع.
وتواصل الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا، تقديم مساعدات مالية وعسكرية ضخمة إلى أوكرانيا؛ وذلك منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية الخاصة، في 24 فبراير الماضي، لحماية إقليم دونباس من بطش نظام كييف.
وأرسلت روسيا، في وقت سابق، مذكرة احتجاج إلى دول حلف شمال الأطلسي «ناتو» بسبب إمداد أوكرانيا بالأسلحة؛ فيما أكد وزير الخارجية الروسي، أن أي شحنة أسلحة متوجهة إلى أوكرانيا ستعتبرها موسكو هدفًا مشروعًا.
إلى ذلك اتهم الرئيس السابق للولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب الرئيس الحالي جو بايدن بالتسبب في «أسوأ تسريب للمعلومات الاستخباراتية في التاريخ».
وكتب ترامب في حسابه الشخصي على موقع «تروث سوشيال» الاجتماعي: «يجب على محقق خاص أن يفحص بايدن، ربما هو من تسبب في التسريب؟ لا شيء يفاجئني بشأن هذه المجموعة».
ووصف ترامب الحادثة بأنها «أسوأ تسريب للمعلومات الاستخباراتية في تاريخ الولايات المتحدة»، مضيفًا: «لم يتعرض بلدنا للإهانة بهذه الطريقة من قبل».
وبحسب الوثائق، التي لم يتم التحقق من صحتها، فإن النزاع قد يتحول إلى «حرب طويلة» قد تستمر إلى ما بعد عام 2023.
وفي وقت سابق في أبريل، أشار يان جاجين، مستشار نائب رئيس « دونيتسك الشعبية»، إلى أن خسائر القوات الأوكرانية في مدينة أرتيموفسك ، حيث تدور معارك عنيفة، قد بلغت بالفعل ما بين 15 إلى 20 ألف قتيل.
وفي منتصف مارس، أفادت صحيفة «بوليتيكو» الأمريكية، استنادًا إلى تقديرات مسؤولين أمريكيين، بأن عدد قتلى القوات الأوكرانية في فترة النزاع تجاوز مئة ألف جندي أوكراني، بما في ذلك أكثر الجنود ذوي الخبرة. وذكرت «نيويورك تايمز»، أن البنتاجون يحقق في تسريب على الشبكة الاجتماعية لمواد تصف حالة القوات الأوكرانية وخطط الولايات المتحدة والناتو لتعزيزها، مشيرة إلى أن الوثائق، المؤرخة في أوائل مارس، نُشرت على «قنوات موالية للحكومة الروسية» على تطبيق «تلجرام».
وكان رد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، على سؤال حول تلك التسريبات لوثائق أمريكية سرية، بأن روسيا ليس لديها شك في تورط الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي بشكل مباشر أو غير مباشر في الصراع.
وتواصل الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا، تقديم مساعدات مالية وعسكرية ضخمة إلى أوكرانيا؛ وذلك منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية الخاصة، في 24 فبراير الماضي، لحماية إقليم دونباس من بطش نظام كييف.
وأرسلت روسيا، في وقت سابق، مذكرة احتجاج إلى دول حلف شمال الأطلسي «ناتو» بسبب إمداد أوكرانيا بالأسلحة؛ فيما أكد وزير الخارجية الروسي، أن أي شحنة أسلحة متوجهة إلى أوكرانيا ستعتبرها موسكو هدفًا مشروعًا.
إلى ذلك اتهم الرئيس السابق للولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب الرئيس الحالي جو بايدن بالتسبب في «أسوأ تسريب للمعلومات الاستخباراتية في التاريخ».
وكتب ترامب في حسابه الشخصي على موقع «تروث سوشيال» الاجتماعي: «يجب على محقق خاص أن يفحص بايدن، ربما هو من تسبب في التسريب؟ لا شيء يفاجئني بشأن هذه المجموعة».
ووصف ترامب الحادثة بأنها «أسوأ تسريب للمعلومات الاستخباراتية في تاريخ الولايات المتحدة»، مضيفًا: «لم يتعرض بلدنا للإهانة بهذه الطريقة من قبل».