حكاية ناي ♔
04-29-2023, 10:19 PM
بعدما أثار جدلاً في الأوساط العلمية، بسبب تنبؤاته بوقوع زلازل واعتماده في ذلك على حركة الكواكب، حذر العالم الهولندي فرانك هوغيربيتس من حدوث هزة جديدة قرب مكان الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا فبراير/شباط الماضي.
وحذر في تغريدة على تويتر مطالباً الجميع بأن يكونوا على أهبة الاستعداد في المنطقة خلال الأيام القليلة المقبلة.
وأضاف أن المنطقة شهدت تقلبات في 21 أبريل إلى الشرق من منطقة الزلزال، في سيناريو مشابه لما حدث في 29 يناير، قبل الزلازل الكبير في 6 فبراير.
وذاع صيت العالم الهولندي الذي تنبأ بحدوث كارثة تركيا بأدق التفاصيل قبل وقوعها، ومن حينها يصدر تحذيرات كل فترة متوقعاً فيها زلالزل بمناطق مختلفة من العام حيث يعتمد في توقعاته على حركة الكواكب.
وبدأت قصته عندما نشر في الثالث من فبراير الماضي تغريدة، كتب فيها إن "عاجلاً أم آجلاً، ستكون هناك هزة أرضية بقوة 7.5 درجة ستضرب جنوب وسط تركيا والأردن وسوريا ولبنان".
ورغم الهجوم عليه من الوسط العلمي الذي يخالفه الرأي، فإن الباحث الهولندي حاول تفسير طريقة عمله، مؤكداً أن الزلازل تميل للحدوث عندما تصل كواكب إلى مواقع محددة في النظام الشمسي، مشيراً أكثر من مرة إلى أنه لا يمكن التنبؤ بالزلازل.
يشار إلى أن زلزالاً مدمراً ضرب أجزاء من تركيا وسوريا فبراير الماضي، بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، أعقبه آخر ظهراً بقوة 7.6 درجة.
وحذر في تغريدة على تويتر مطالباً الجميع بأن يكونوا على أهبة الاستعداد في المنطقة خلال الأيام القليلة المقبلة.
وأضاف أن المنطقة شهدت تقلبات في 21 أبريل إلى الشرق من منطقة الزلزال، في سيناريو مشابه لما حدث في 29 يناير، قبل الزلازل الكبير في 6 فبراير.
وذاع صيت العالم الهولندي الذي تنبأ بحدوث كارثة تركيا بأدق التفاصيل قبل وقوعها، ومن حينها يصدر تحذيرات كل فترة متوقعاً فيها زلالزل بمناطق مختلفة من العام حيث يعتمد في توقعاته على حركة الكواكب.
وبدأت قصته عندما نشر في الثالث من فبراير الماضي تغريدة، كتب فيها إن "عاجلاً أم آجلاً، ستكون هناك هزة أرضية بقوة 7.5 درجة ستضرب جنوب وسط تركيا والأردن وسوريا ولبنان".
ورغم الهجوم عليه من الوسط العلمي الذي يخالفه الرأي، فإن الباحث الهولندي حاول تفسير طريقة عمله، مؤكداً أن الزلازل تميل للحدوث عندما تصل كواكب إلى مواقع محددة في النظام الشمسي، مشيراً أكثر من مرة إلى أنه لا يمكن التنبؤ بالزلازل.
يشار إلى أن زلزالاً مدمراً ضرب أجزاء من تركيا وسوريا فبراير الماضي، بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، أعقبه آخر ظهراً بقوة 7.6 درجة.