حكاية ناي ♔
05-22-2023, 10:39 AM
أعربت وزارة الخارجية، عن إدانة واستنكار المملكة الشديدين لاقتحام مسؤول إسرائيلي لباحة المسجد الأقصى صباح اليوم أمس.
وأكدت الوزارة، أن هذه الممارسات الممنهجة تُعد تعدياً صارخاً لكافة الأعراف والمواثيق الدولية، واستفزازًا لمشاعر المسلمين حول العالم، وتحمّل الوزارة قوات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تداعيات استمرار هذه التجاوزات.
وأدانت وزارة الخارجية الفلسطينية عقد حكومة الاحتلال الإسرائيلي اليوم اجتماعها الأسبوعي داخل أنفاق ساحة البراق، الملاصقة للسور الغربي للمسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة، وعدت ذلك جزءاً لا يتجزأ من سياستها الرامية لتكريس ضم القدس وتهويدها، وفصلها تماماً عن محيطها الفلسطيني لإغلاق الباب نهائياً أمام أي فرصةٍ لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض بعاصمتها القدس الشرقية.
وكانم مستوطنون قد اقتحموا باحات المسجد الأقصى المبارك، يتقدمهم الوزير الإسرائيلي المتطرف بن غفير، بحماية مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأفادت مصادر فلسطينية، أن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، وتجولوا في باحاته، وسط انتشار مكثف لقوات الاحتلال على مداخل البلدة القديمة في القدس، وقد سبق عمليات الاقتحام حملة مداهمات واعتقالات، نفذتها قوات الاحتلال في أحياء مدينة القدس.
وجددت خارجية فلسطين رفضها بشدة لأي قرارات تعتمدها حكومة الاحتلال في هذا الاجتماع الاستفزازي بشأن رصد المزيد من الميزانيات بشأن الاستيطان في القدس، وقرارات بناء وحدات استيطانية جديدة، بهدف تعزيز سيطرتها وفرض سيادتها على المدينة المقدسة، مؤكدة أن جميع إجراءات وسياسات الاحتلال تجاه القدس باطلة وغير شرعية، مطالبة في الوقت ذاته بموقف دولي واضح يدين هذا الاجتماع باعتبار أن القدس الشرقية جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.
كما أدانت مصر اقتحام وزير بحكومة الاحتلال الإسرائيلي المسجد الأقصى برفقة مجموعة من العناصر المتطرفة، مستنكرة مثل هذه التصرفات الاستفزازية.
وأكدت وزارة الخارجية المصرية، أن الاقتحامات المتتالية للمسجد الأقصى والرامية لترسيخ سياسة التقسيم الزماني والمكاني له لن تغير من الوضع القانوني والتاريخي القائم، داعيةً الجانب الإسرائيلي إلى التوقف بشكل فوري عن الممارسات التصعيدية التي تؤجج حالة الاحتقان القائمة بالفعل في الأراضي المحتلة.
وأدانت الحكومة الأردنية اليوم بأشد العبارات إقدام وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي على اقتحام المسجد الأقصى، وتحت حراسة وحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأكدت الوزارة، أن هذه الممارسات الممنهجة تُعد تعدياً صارخاً لكافة الأعراف والمواثيق الدولية، واستفزازًا لمشاعر المسلمين حول العالم، وتحمّل الوزارة قوات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تداعيات استمرار هذه التجاوزات.
وأدانت وزارة الخارجية الفلسطينية عقد حكومة الاحتلال الإسرائيلي اليوم اجتماعها الأسبوعي داخل أنفاق ساحة البراق، الملاصقة للسور الغربي للمسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة، وعدت ذلك جزءاً لا يتجزأ من سياستها الرامية لتكريس ضم القدس وتهويدها، وفصلها تماماً عن محيطها الفلسطيني لإغلاق الباب نهائياً أمام أي فرصةٍ لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض بعاصمتها القدس الشرقية.
وكانم مستوطنون قد اقتحموا باحات المسجد الأقصى المبارك، يتقدمهم الوزير الإسرائيلي المتطرف بن غفير، بحماية مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأفادت مصادر فلسطينية، أن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى، وتجولوا في باحاته، وسط انتشار مكثف لقوات الاحتلال على مداخل البلدة القديمة في القدس، وقد سبق عمليات الاقتحام حملة مداهمات واعتقالات، نفذتها قوات الاحتلال في أحياء مدينة القدس.
وجددت خارجية فلسطين رفضها بشدة لأي قرارات تعتمدها حكومة الاحتلال في هذا الاجتماع الاستفزازي بشأن رصد المزيد من الميزانيات بشأن الاستيطان في القدس، وقرارات بناء وحدات استيطانية جديدة، بهدف تعزيز سيطرتها وفرض سيادتها على المدينة المقدسة، مؤكدة أن جميع إجراءات وسياسات الاحتلال تجاه القدس باطلة وغير شرعية، مطالبة في الوقت ذاته بموقف دولي واضح يدين هذا الاجتماع باعتبار أن القدس الشرقية جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.
كما أدانت مصر اقتحام وزير بحكومة الاحتلال الإسرائيلي المسجد الأقصى برفقة مجموعة من العناصر المتطرفة، مستنكرة مثل هذه التصرفات الاستفزازية.
وأكدت وزارة الخارجية المصرية، أن الاقتحامات المتتالية للمسجد الأقصى والرامية لترسيخ سياسة التقسيم الزماني والمكاني له لن تغير من الوضع القانوني والتاريخي القائم، داعيةً الجانب الإسرائيلي إلى التوقف بشكل فوري عن الممارسات التصعيدية التي تؤجج حالة الاحتقان القائمة بالفعل في الأراضي المحتلة.
وأدانت الحكومة الأردنية اليوم بأشد العبارات إقدام وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي على اقتحام المسجد الأقصى، وتحت حراسة وحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.