حكاية ناي ♔
07-04-2023, 05:30 PM
يوجد مجموعة متنوعة من الطرق التي يمكن استخدامها من أجل التخلص من تصبغات الوجه، والتي يجب أن يتم استخدامها بعد مراجعة الطبيب المختص، من أبرز هذه الطرق ما يلي:
أحماض الوجه.
الريتينويد.
التقشير الكيميائي.
التقشير باستخدام الليزر.
العلاج بالضوء النبضي المكثف (IPL).
أحماض الوجه: تعتمد فكرة استخدام الأحماض على الوجه على إزالة الطبقة العليا من البشرة التي تحتوي على التصبغات، ويوجد لها العديد من الأنواع من أبرزها:
أحماض ألفا هيدروكسي ولها العديد من الأنواع مثل حمض الجليكوليك، أو اللاكتيك، أو الستريك، أو الماليك، والطرطريك.
Azelaic حامضي.
حمض كوجيك.
حمض الصفصاف.
فيتامين ج الذي يتم الحصول عليه من حمض الأسكوربيك.
الريتينويد: تعتبر هذه الوسيلة إحدى الطرق المعروفة منذ وقت طويل، وتعتمد بشكل أساسي على إيصال نسب مرتفعة من مشتق فيتامين أ إلى أعماق البشرة، وذلك للحد من إفراز صبغة الميلانين وتظهر النتيجة الخاصة بهذه الطريقة في غضون شهرين من بدء الاستخدام.
التقشير الكيميائي: يعتمد التقشير الكيميائي على استخدام أحماض مرتفعة التركيز، من أجل علاج المناطق التي تعاني من فرط التصبغ، وتبدأ عملية العلاج بتغلغل الحمض إلى طبقات الجلد الداخلية بعد إزالة الطبقة السطحية منه، وهو ما يؤدي إلى نتائج سريعة الظهور وقوية المفعول خلال فترة زمنية قصيرة.
من الأمور التي يجب مراعاتها أثناء استخدام التقشير الكيميائي، هو عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة العلاج، أو خلال المدة التالية له مباشرة لأن ذلك قد يؤدي إلى نتائج عكسية وزيادة التهاب البشرة، و ظهور البقع الداكنة مرة أخرى.
التقشير باستخدام الليزر: يعتمد استخدام الليزر على توجيه حزمة الضوء على المناطق التي تحتوي على التصبغات، ويعتبر الليزر الاستئصالي من أشهر الأنواع المستخدمة بسبب كونه الأشد كثافة.
يقوم الليزر الاستئصالي إزالة الطبقة المصابة من البشرة، وفي نفس الوقت يتم تعزيز إفراز مادة الكولاجين في الجلد مما يكسب البشرة درجة عالية من النضارة، ويسمح بتجدد الخلايا بشكل أسرع.
العلاج بالضوء النبضي المكثف (IPL): هذا النوع هو أحد أنواع علاج البشرة من خلال الليزر ولكن يوصف بكونه ليزر غير جزئي، ويعتمد بشكل أساسي على تحفيز مادة الكولاجين الموجودة داخل أجزاء البشرة، ويتم على مجموعة متعددة من الجلسات.
يساعد العلاج الضوئي أو IPL أيضا على الحد من ظهور علامات التقدم في السن والتجاعيد، بالإضافة إلى علاج والأوردة العنكبوتية ومسام الوجه المتضخمة
أحماض الوجه.
الريتينويد.
التقشير الكيميائي.
التقشير باستخدام الليزر.
العلاج بالضوء النبضي المكثف (IPL).
أحماض الوجه: تعتمد فكرة استخدام الأحماض على الوجه على إزالة الطبقة العليا من البشرة التي تحتوي على التصبغات، ويوجد لها العديد من الأنواع من أبرزها:
أحماض ألفا هيدروكسي ولها العديد من الأنواع مثل حمض الجليكوليك، أو اللاكتيك، أو الستريك، أو الماليك، والطرطريك.
Azelaic حامضي.
حمض كوجيك.
حمض الصفصاف.
فيتامين ج الذي يتم الحصول عليه من حمض الأسكوربيك.
الريتينويد: تعتبر هذه الوسيلة إحدى الطرق المعروفة منذ وقت طويل، وتعتمد بشكل أساسي على إيصال نسب مرتفعة من مشتق فيتامين أ إلى أعماق البشرة، وذلك للحد من إفراز صبغة الميلانين وتظهر النتيجة الخاصة بهذه الطريقة في غضون شهرين من بدء الاستخدام.
التقشير الكيميائي: يعتمد التقشير الكيميائي على استخدام أحماض مرتفعة التركيز، من أجل علاج المناطق التي تعاني من فرط التصبغ، وتبدأ عملية العلاج بتغلغل الحمض إلى طبقات الجلد الداخلية بعد إزالة الطبقة السطحية منه، وهو ما يؤدي إلى نتائج سريعة الظهور وقوية المفعول خلال فترة زمنية قصيرة.
من الأمور التي يجب مراعاتها أثناء استخدام التقشير الكيميائي، هو عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال فترة العلاج، أو خلال المدة التالية له مباشرة لأن ذلك قد يؤدي إلى نتائج عكسية وزيادة التهاب البشرة، و ظهور البقع الداكنة مرة أخرى.
التقشير باستخدام الليزر: يعتمد استخدام الليزر على توجيه حزمة الضوء على المناطق التي تحتوي على التصبغات، ويعتبر الليزر الاستئصالي من أشهر الأنواع المستخدمة بسبب كونه الأشد كثافة.
يقوم الليزر الاستئصالي إزالة الطبقة المصابة من البشرة، وفي نفس الوقت يتم تعزيز إفراز مادة الكولاجين في الجلد مما يكسب البشرة درجة عالية من النضارة، ويسمح بتجدد الخلايا بشكل أسرع.
العلاج بالضوء النبضي المكثف (IPL): هذا النوع هو أحد أنواع علاج البشرة من خلال الليزر ولكن يوصف بكونه ليزر غير جزئي، ويعتمد بشكل أساسي على تحفيز مادة الكولاجين الموجودة داخل أجزاء البشرة، ويتم على مجموعة متعددة من الجلسات.
يساعد العلاج الضوئي أو IPL أيضا على الحد من ظهور علامات التقدم في السن والتجاعيد، بالإضافة إلى علاج والأوردة العنكبوتية ومسام الوجه المتضخمة