حكاية ناي ♔
07-30-2023, 06:58 PM
يتجدد اللقاء بين فريق الوداد المغربي الأول لكرة القدم، ونظيره أهلي طرابلس الليبي بعد 4 أعوام عندما يلتقيان، الأحد، على ملعب مدينة الأمير سلطان بن عبد العزيز الرياضية في المحالة ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية لبطولة كأس الملك سلمان للأندية العربية.
وسبق للفريقين أن تواجها مرتين في البطولة العربية بنسختها التي حملت مسمى كأس زايد للأندية الأبطال عام 2018، وكانتا ضمن دور الـ32، حيث انتهت المباراة الأولى بالتعادل «1-1»، فيما نجح الوداد المغربي في التأهل إلى دور الـ16 بعد أن حسم الإياب لصالحه «4-2» بركلات الترجيح عقب تعادلهما «1-1» في الوقتين الأصلي والإضافي.
والآن، يتقابل الفريقان بطموحات مشتركة، إذ يسعى كل واحد منهما إلى تعويض تعثر البدايات، وتحقيق فوزه الأول في البطولة من أجل الابقاء على حظوظه في العبور إلى دور الثمانية.
وسقط الوداد المغربي في فخ التعادل السلبي أمام السد القطري خلال الجولة الأولى، ويدرك تمامًا أن أي نتيجة خلاف الفوز ستضعه تحت ضغط كبير خاصة وأنه تنتظره مباراة صعبة أمام الهلال المدجج بالنجوم والمتسلح بعاملي الأرض والجمهور.
ويفقد الفريق المغربي جهود يحيى جبران لاعب الوسط بداعي الإيقاف بعد حصوله على بطاقة حمراء أمام السد في الجولة الاولى.
في المقابل، يطمح أهلي طرابلس الليبي في تحقيق نتيجة إيجابية بعد أن حصد أول النقاط في مباراته الافتتاحية، حينما فرض التعادل السلبي على الهلال.
وسبق للفريقين أن تواجها مرتين في البطولة العربية بنسختها التي حملت مسمى كأس زايد للأندية الأبطال عام 2018، وكانتا ضمن دور الـ32، حيث انتهت المباراة الأولى بالتعادل «1-1»، فيما نجح الوداد المغربي في التأهل إلى دور الـ16 بعد أن حسم الإياب لصالحه «4-2» بركلات الترجيح عقب تعادلهما «1-1» في الوقتين الأصلي والإضافي.
والآن، يتقابل الفريقان بطموحات مشتركة، إذ يسعى كل واحد منهما إلى تعويض تعثر البدايات، وتحقيق فوزه الأول في البطولة من أجل الابقاء على حظوظه في العبور إلى دور الثمانية.
وسقط الوداد المغربي في فخ التعادل السلبي أمام السد القطري خلال الجولة الأولى، ويدرك تمامًا أن أي نتيجة خلاف الفوز ستضعه تحت ضغط كبير خاصة وأنه تنتظره مباراة صعبة أمام الهلال المدجج بالنجوم والمتسلح بعاملي الأرض والجمهور.
ويفقد الفريق المغربي جهود يحيى جبران لاعب الوسط بداعي الإيقاف بعد حصوله على بطاقة حمراء أمام السد في الجولة الاولى.
في المقابل، يطمح أهلي طرابلس الليبي في تحقيق نتيجة إيجابية بعد أن حصد أول النقاط في مباراته الافتتاحية، حينما فرض التعادل السلبي على الهلال.