حكاية ناي ♔
10-03-2022, 04:49 PM
استعرض الأمير فيصل بن بندر بن سلطان، رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية، الاستراتيجية الوطنية للألعاب والرياضات الإلكترونية، التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وأكد أن المملكة العربية السعودية تمتلك مقومات كبيرة في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية في ظل ما تتمتع به من موقع يشكل جسراً جغرافياً بين العالم الغربي والشرقي، إلى جانب قدرات وإمكانات شبابها العالية، حيث يوجد أكثر من 21 مليوناً من المهتمين بالألعاب.
جاء ذلك خلال جولته التي شملت كلاً من سنغافورة وكوريا الجنوبية وشارك خلالها في مؤتمري All That Matters بسنغافورة، و World Esports Summit بكوريا الجنوبية، اللذين شهدا مشاركة فعّالة من عدد كبير من كبار المدراء التنفيذيين في عالم Web3 والموسيقى والرياضة والألعاب والرقمية والتسويق، من جميع أنحاء العالم بهدف المساهمة في خلق واستدامة بيئة جذابة وإيجابية للمناقشة والتعليم والعمل نحو تطوير الرياضات الإلكترونية.
وتطرق الأمير فيصل بن بندر خلال الجولة التي استهدفت التعريف بالاستراتيجية وأهدافها إلى القطاعات التي تستهدف الاستراتيجية تطويرها وتشمل التقنيات والأجهزة وقطاع إنتاج الألعاب والرياضات الإلكترونية، وقطاع الحوكمة واللوائح التنظيمية بالإضافة إلى البنية التحتية واستقطاب الكفاءات والمواهب وتطويرها.
ولفت إلى أن نسبة اتصال السكان بالإنترنت في المملكة تصل إلى أكثر من 90%، لافتاً النظر إلى وجود بنية تحتية ومبادرات حالية تدعم المهتمين والمستثمرين بالمجال مثل خوادم الاتصال والحاضنات أو المسرعات المحلية لدى العديد من الجهات الحكومية والخاصة وصناديق الدعم التي تمول أكثر من 33 مجالاً داخل القطاع.
وأوضح أن إطلاق الاستراتيجية الوطنية للألعاب والرياضات الإلكترونية مؤخراً يهدف إلى دعم الاستثمار في القطاع الذي يتيح فرصاً استثمارية واعدة.
وأشار إلى التوجه لاستقطاب وتأسيس 250 شركة ألعاب في المملكة بحلول 2030 تسهم في دعم وتنمية وتطوير قطاع الألعاب بالمملكة، مرحباً بإقامة شراكات مع المهتمين بالمجال عالمياً؛ لتطوير قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية و تعزيز مستوى التنافسية في المجال.
وشدد على أن المملكة تتمتع بترفيه رقمي يواكب أفضل المعايير العالمية في ظل رؤية المملكة 2030.
وقال رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية: تعد الرياضات الإلكترونية من أسرع الاستثمارات التقنية نمواً في العالم بصفة عامة، وفي آسيا بصفة خاصة، حيث تتمتع فيها بقاعدة جماهيرية عريضة وتعد نشاطاً اجتماعياً رئيساً في بعض دولها مثل كوريا الجنوبية.
وذكر أن المملكة تعمل على تطوير الأنظمة والتشريعات في قطاع الألعاب؛ لإيجاد بيئة داعمة للرياضات الإلكترونية، ووجود أكثر من 33 مجالًا نوعياً للاستثمار في القطاع بالمملكة، مثل قطاع الألعاب السحابية، والألعاب الرياضية التحركية، بالإضافة إلى تمكين الابتكارات المستقبلية في قطاع الألعاب، فضلاً عن إطلاق مساهمات اقتصادية في الرياضات الإلكترونية تزيد عن 50 مليار ريال سعودي سنوياً.
وأكد أن المملكة العربية السعودية تمتلك مقومات كبيرة في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية في ظل ما تتمتع به من موقع يشكل جسراً جغرافياً بين العالم الغربي والشرقي، إلى جانب قدرات وإمكانات شبابها العالية، حيث يوجد أكثر من 21 مليوناً من المهتمين بالألعاب.
جاء ذلك خلال جولته التي شملت كلاً من سنغافورة وكوريا الجنوبية وشارك خلالها في مؤتمري All That Matters بسنغافورة، و World Esports Summit بكوريا الجنوبية، اللذين شهدا مشاركة فعّالة من عدد كبير من كبار المدراء التنفيذيين في عالم Web3 والموسيقى والرياضة والألعاب والرقمية والتسويق، من جميع أنحاء العالم بهدف المساهمة في خلق واستدامة بيئة جذابة وإيجابية للمناقشة والتعليم والعمل نحو تطوير الرياضات الإلكترونية.
وتطرق الأمير فيصل بن بندر خلال الجولة التي استهدفت التعريف بالاستراتيجية وأهدافها إلى القطاعات التي تستهدف الاستراتيجية تطويرها وتشمل التقنيات والأجهزة وقطاع إنتاج الألعاب والرياضات الإلكترونية، وقطاع الحوكمة واللوائح التنظيمية بالإضافة إلى البنية التحتية واستقطاب الكفاءات والمواهب وتطويرها.
ولفت إلى أن نسبة اتصال السكان بالإنترنت في المملكة تصل إلى أكثر من 90%، لافتاً النظر إلى وجود بنية تحتية ومبادرات حالية تدعم المهتمين والمستثمرين بالمجال مثل خوادم الاتصال والحاضنات أو المسرعات المحلية لدى العديد من الجهات الحكومية والخاصة وصناديق الدعم التي تمول أكثر من 33 مجالاً داخل القطاع.
وأوضح أن إطلاق الاستراتيجية الوطنية للألعاب والرياضات الإلكترونية مؤخراً يهدف إلى دعم الاستثمار في القطاع الذي يتيح فرصاً استثمارية واعدة.
وأشار إلى التوجه لاستقطاب وتأسيس 250 شركة ألعاب في المملكة بحلول 2030 تسهم في دعم وتنمية وتطوير قطاع الألعاب بالمملكة، مرحباً بإقامة شراكات مع المهتمين بالمجال عالمياً؛ لتطوير قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية و تعزيز مستوى التنافسية في المجال.
وشدد على أن المملكة تتمتع بترفيه رقمي يواكب أفضل المعايير العالمية في ظل رؤية المملكة 2030.
وقال رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية: تعد الرياضات الإلكترونية من أسرع الاستثمارات التقنية نمواً في العالم بصفة عامة، وفي آسيا بصفة خاصة، حيث تتمتع فيها بقاعدة جماهيرية عريضة وتعد نشاطاً اجتماعياً رئيساً في بعض دولها مثل كوريا الجنوبية.
وذكر أن المملكة تعمل على تطوير الأنظمة والتشريعات في قطاع الألعاب؛ لإيجاد بيئة داعمة للرياضات الإلكترونية، ووجود أكثر من 33 مجالًا نوعياً للاستثمار في القطاع بالمملكة، مثل قطاع الألعاب السحابية، والألعاب الرياضية التحركية، بالإضافة إلى تمكين الابتكارات المستقبلية في قطاع الألعاب، فضلاً عن إطلاق مساهمات اقتصادية في الرياضات الإلكترونية تزيد عن 50 مليار ريال سعودي سنوياً.