حكاية ناي ♔
08-15-2023, 01:26 PM
انخفضت المؤشرات الرئيسة في "وول ستريت" عند الافتتاح أمس، وكان سهم "تسلا" من بين أكبر الخاسرين، بينما يترقب المستثمرون صدور النتائج الفصلية من شركات التجزئة الأمريكية الكبرى، وبيانات اقتصادية تصدر في وقت لاحق من الأسبوع لقياس مدى قوة إنفاق المستهلكين.
وبحسب "روويترز"، انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 5.92 نقطة أو ما يعادل 0.13 في المائة إلى 4458.13 نقطة، في حين نزل مؤشر ناسداك المجمع 45.85 نقطة بنحو 0.34 في المائة إلى 13599.00 نقطة. كما هبط مؤشر داو جونز الصناعي 7.51 نقطة بمقدار 0.02 في المائة إلى 35273.89 نقطة.
من جهة أخرى، أغلقت الأسهم الأوروبية مرتفعة أمس، متعافية من أدنى مستوى لها خلال أسبوع، إذ تفوقت المكاسب في قطاعي تجارة التجزئة والرعاية الصحية على خسائر قطاعي التعدين والطاقة اللذين تأثرا بمخاوف متعلقة بقطاع العقارات في الصين.
وأغلق مؤشر ستوكس 600 مرتفعا 0.2 في المائة، بعد انخفاضه بما زاد على 1 في المائة الجمعة.
وحقق قطاع الرعاية الصحية مكاسب بلغت 0.3 في المائة مع صعود سهم "فيليبس" 4.4 في المائة، بعد استحواذ شركة الاستثمار الهولندية "إكسور إن.في" على حصة 15 في المائة في الشركة. وانخفض سهم "إكسور" 0.3 في المائة.
وكان قطاع تجارة التجزئة أكبر الرابحين بمكاسب قدرها 0.8 في المائة مدفوعا بارتفاع 3 في المائة لسهم "بي آند إم" الأوروبية للتجزئة بعد أن رفع "دويتشه بنك" سعره المستهدف.
غير أن أسهم شركات قطاعي التعدين والطاقة تصدرت الخاسرين مقتفية أثر أسعار النفط الخام والمعادن الأساسية على خلفية تدهور توقعات الطلب في الصين.
وفي آسيا، انخفض مؤشر نيكاي الياباني بأكثر من 1 في المائة أمس، متأثرا بتراجع أسهم شركات الرقائق، وكذلك قطاع الطاقة الذي تأثر بهبوط أسعار النفط الخام.
وتضررت معنويات السوق بشكل عام من المخاوف المرتبطة بالاقتصاد الصيني، فيما أخفق المصدرون في الاستفادة من انخفاض الين إلى أدنى مستوى في تسعة أشهر متجاوزا 145 للدولار.
وهبط سهم "ميتسوي إي آند إس" للسفن والآلات 8.32 في المائة ليتصدر الأسهم الخاسرة على مؤشر نيكاي، بينما قفز سهم "نيبون شيت جلاس" 10.55 ليسجل أفضل أداء.
وتراجع مؤشر نيكاي 1.27 في المائة ليغلق عند 32059.91 نقطة بالقرب من أدنى مستوى في الجلسة بعد استئناف التداول عقب عطلة أسبوعية مطولة. ومن بين 225 سهما على مؤشر نيكي، انخفض 175 وارتفع 48 وظل اثنان دون تغيير.
وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.98 في المائة إلى 2280.89 نقطة.
وقالت ماكي ساوادا، الخبيرة الاستراتيجية في "نومورا سيكيوريتيز": "ستستمر تحركات الأسهم الفردية القوية على خلفية تقارير الأرباح حتى الغد، لكن التركيز سيتحول تدريجيا بعد ذلك إلى ما إذا كان الاقتصاد الأمريكي يتباطأ بأكثر من المتوقع، واتجاه الاقتصاد الصيني".
وستنشر الولايات المتحدة والصين بيانات مبيعات التجزئة، اليوم، مع إعلان الصين أيضا بيانات الإنتاج الصناعي.
وقلصت شركة صناعة معدات اختبار الرقائق "أدفانتست" الخسائر لتنهي الجلسة على انخفاض 3.2 في المائة، بينما زادت خسائر "إنبكس" للطاقة لتغلق على انخفاض 4.8 في المائة.
وبحسب "روويترز"، انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 5.92 نقطة أو ما يعادل 0.13 في المائة إلى 4458.13 نقطة، في حين نزل مؤشر ناسداك المجمع 45.85 نقطة بنحو 0.34 في المائة إلى 13599.00 نقطة. كما هبط مؤشر داو جونز الصناعي 7.51 نقطة بمقدار 0.02 في المائة إلى 35273.89 نقطة.
من جهة أخرى، أغلقت الأسهم الأوروبية مرتفعة أمس، متعافية من أدنى مستوى لها خلال أسبوع، إذ تفوقت المكاسب في قطاعي تجارة التجزئة والرعاية الصحية على خسائر قطاعي التعدين والطاقة اللذين تأثرا بمخاوف متعلقة بقطاع العقارات في الصين.
وأغلق مؤشر ستوكس 600 مرتفعا 0.2 في المائة، بعد انخفاضه بما زاد على 1 في المائة الجمعة.
وحقق قطاع الرعاية الصحية مكاسب بلغت 0.3 في المائة مع صعود سهم "فيليبس" 4.4 في المائة، بعد استحواذ شركة الاستثمار الهولندية "إكسور إن.في" على حصة 15 في المائة في الشركة. وانخفض سهم "إكسور" 0.3 في المائة.
وكان قطاع تجارة التجزئة أكبر الرابحين بمكاسب قدرها 0.8 في المائة مدفوعا بارتفاع 3 في المائة لسهم "بي آند إم" الأوروبية للتجزئة بعد أن رفع "دويتشه بنك" سعره المستهدف.
غير أن أسهم شركات قطاعي التعدين والطاقة تصدرت الخاسرين مقتفية أثر أسعار النفط الخام والمعادن الأساسية على خلفية تدهور توقعات الطلب في الصين.
وفي آسيا، انخفض مؤشر نيكاي الياباني بأكثر من 1 في المائة أمس، متأثرا بتراجع أسهم شركات الرقائق، وكذلك قطاع الطاقة الذي تأثر بهبوط أسعار النفط الخام.
وتضررت معنويات السوق بشكل عام من المخاوف المرتبطة بالاقتصاد الصيني، فيما أخفق المصدرون في الاستفادة من انخفاض الين إلى أدنى مستوى في تسعة أشهر متجاوزا 145 للدولار.
وهبط سهم "ميتسوي إي آند إس" للسفن والآلات 8.32 في المائة ليتصدر الأسهم الخاسرة على مؤشر نيكاي، بينما قفز سهم "نيبون شيت جلاس" 10.55 ليسجل أفضل أداء.
وتراجع مؤشر نيكاي 1.27 في المائة ليغلق عند 32059.91 نقطة بالقرب من أدنى مستوى في الجلسة بعد استئناف التداول عقب عطلة أسبوعية مطولة. ومن بين 225 سهما على مؤشر نيكي، انخفض 175 وارتفع 48 وظل اثنان دون تغيير.
وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.98 في المائة إلى 2280.89 نقطة.
وقالت ماكي ساوادا، الخبيرة الاستراتيجية في "نومورا سيكيوريتيز": "ستستمر تحركات الأسهم الفردية القوية على خلفية تقارير الأرباح حتى الغد، لكن التركيز سيتحول تدريجيا بعد ذلك إلى ما إذا كان الاقتصاد الأمريكي يتباطأ بأكثر من المتوقع، واتجاه الاقتصاد الصيني".
وستنشر الولايات المتحدة والصين بيانات مبيعات التجزئة، اليوم، مع إعلان الصين أيضا بيانات الإنتاج الصناعي.
وقلصت شركة صناعة معدات اختبار الرقائق "أدفانتست" الخسائر لتنهي الجلسة على انخفاض 3.2 في المائة، بينما زادت خسائر "إنبكس" للطاقة لتغلق على انخفاض 4.8 في المائة.