حكاية ناي ♔
08-15-2023, 01:30 PM
حقق النفط الخام مكاسب للأسبوع السابع على التوالي، في أطول سلسلة مكاسب منذ 2022 بعد أن توقعت وكالة الطاقة الدولية طلبا عالميا قياسيا وتقلص الإمدادات بسبب تخفيضات الإنتاج في تحالف "أوبك+".
وفي هذا الإطار، ذكر تقرير "ريج زون" النفطي الدولي، أن الخام سجل أطول سلسلة من المكاسب منذ منتصف 2022، إذ أعطت تقارير متعددة تتوقع زيادة الطلب، دفعة جديدة، إضافة إلى زيادة مخاطر تعطل الإمدادات وتوسيع نطاق تخفيضات الإنتاج.
ونوه التقرير إلى أن من بين التوقعات الصعودية تقريرا شهريا من وكالة الطاقة الدولية الذي أكد أن الطلب العالمي على النفط ارتفع إلى مستوى قياسي في يونيو، ومرشح للارتفاع إلى أعلى في أغسطس وسط الاستهلاك الصيني القوي.
وأبرز توقعات وردت في بيانات شهرية صدرت عن "أوبك" بأن الأسواق ستواجه عجزا حادا في الإمدادات النفطية بأكثر من مليوني برميل يوميا خلال هذا الربع، ولا سيما أن مخاوف الإمدادات التي دفعت إلى صعود الأسعار منذ أواخر يونيو لم تهدأ بعد، حيث يراقب التجار عن كثب الانقطاع المحتمل للصادرات الروسية في البحر الأسود بعد التصعيد الأخير في الحرب مع أوكرانيا.
وأشار إلى ارتفاع سعر خام غرب تكساس الوسيط ليستقر فوق 83 دولارا، ما عزز سبعة أسابيع من المكاسب التي تعد الأطول منذ يونيو 2022 كما وصلت العقود الآجلة إلى أعلى مستوى خلال يوم واحد منذ نوفمبر الماضي وذلك الخميس.
ونوه إلى أن النفط الخام صعد منذ أواخر يونيو الماضي بفعل التخفيضات من السعودية وبمساعدة قيود على الصادرات من روسيا وهما قادة "أوبك+"، لافتا إلى مواصلة التجار أيضا مراقبة التوقعات الاقتصادية الأوسع، حيث يستمر تأثير دورة رفع أسعار الفائدة القوية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في الانتشار في الأسواق.
وسلط التقرير الضوء على توقعات بنك "جي بي مورجان"، بأن الأسعار قد تصل إلى 90 دولارا بحلول سبتمبر المقبل بالنسبة لخام برنت، حيث تشير مقاييس السوق الرئيسة إلى سوق مادية تتقلص بسرعة، منوها بتأكيد وكالة الطاقة الدولية أن الطلب العالمي على النفط الخام قفز إلى مستوى قياسي وسط الاستهلاك القوي في الصين وأماكن أخرى، ما ينبئ بدفع الأسعار للارتفاع المستمر.
وأشار إلى أن متوسط استخدام الوقود في العالم بلغ 103 ملايين برميل يوميا لأول مرة في يونيو، وقد يرتفع إلى أعلى في أغسطس الجاري، مع ارتفاع إلى مستويات قياسية مدعوما بقوة السفر الجوي في الصيف وزيادة استخدام النفط في توليد الطاقة وزيادة نشاط البتروكيماويات الصيني، حيث سجلت مخزونات النفط الخام والمنتجات انخفاضا حادا، ومن المتوقع أن تتقلص المخزونات النفطية بشكل أكبر في الخريف.
من جانبه، ذكر تقرير "أويل برايس" النفطي الدولي أن حالة عدم اليقين عادت إلى سوق النفط الخام في الأسبوع الماضي مع تباطؤ وتيرة ارتفاع أسعار النفط الخام أخيرا بسبب المخاوف الاقتصادية المتجددة في الصين وزيادة المخزونات في الولايات المتحدة.
وعد التقرير أن التوقعات غير المؤكدة للصين وتزايد المخزونات الأمريكية الكبيرة حدا نسبيا من مكاسب أسعار النفط، لافتا إلى سعي المنظمات الدولية إلى تحسين معنويات السوق، حيث رفعت "أوبك" توقعاتها للطلب لـ2024 بينما خفضتها وكالة الطاقة الدولية بمقدار 150 ألف برميل في اليوم.
وأبرز تأكيد "أوبك" توقعاتها المتفائلة للطلب على النفط لعام 2024 حيث تتوقع أن يرتفع استهلاك النفط الخام العالمي بمقدار 2.25 مليون برميل في اليوم في 2024 مقارنة بنمو قدره 2.44 مليون برميل في اليوم هذا العام مع زيادة توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي لهذا العام إلى 2.7 في المائة من 2.6 في المائة.
وذكر أن أسعار النفط المرتفعة تعمل على تنشيط إنتاج الخام الأمريكي، ومع تحرك أسعار النفط إلى منتصف الثمانينيات بسبب تخفيضات الإنتاج والطلب القوي في الصيف يرى منتجو النفط الأمريكيون حوافز إضافية لزيادة العرض وتحديد أرقام إنتاج جديدة على الإطلاق.
ونقل عن توقعات الطاقة قصيرة الأجل الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة أخيرا، أنه من المتوقع أن يتجاوز إنتاج النفط الخام الأمريكي 12.9 مليون برميل في اليوم للمرة الأولى على الإطلاق في أواخر 2023، وهو تعديل صعودي 200 ألف برميل في اليوم مقارنة بالتوقعات السابقة.
وعد التقرير أن بيئة الأسعار المرتفعة من شأنها أن تؤدي إلى زيادة نشاط التنقيب عن النفط العام المقبل، حيث ترى إدارة معلومات الطاقة أن معدلات الإنتاج الأمريكي في نهاية عام 2024 تبلغ 13.4 مليون برميل في اليوم.
من ناحية أخرى، فيما يخص الأسعار في ختام الأسبوع الماضي، ارتفعت أسعار النفط، الجمعة، بعد أن توقعت وكالة الطاقة الدولية طلبا عالميا قياسيا وتقلص الإمدادات، ما دفع النفط لتحقيق مكاسب للأسبوع السابع على التوالي في أطول سلسلة مكاسب منذ 2022. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 41 سنتا أو 0.5 في المائة لتبلغ عند التسوية 86.81 دولار للبرميل، فيما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 37 سنتا أو 0.5 في المائة لتسجل 83.19 دولار للبرميل عند التسوية، وحقق كلا الخامين مكاسب أسبوعية بنسبة 0.5 في المائة.
وقالت منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" الخميس: إنها تتوقع ارتفاع الطلب العالمي على النفط 2.44 مليون برميل يوميا هذا العام، مضيفة أن آفاق سوق النفط تبدو جيدة في النصف الثاني من العام. وارتفعت معنويات المستثمرين من جراء بيانات اقتصادية أمريكية صدرت هذا الأسبوع، ما أثار التكهنات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي يقترب من إنهاء دورة رفع أسعار الفائدة.
وقال كريج إيرلام، المحلل لدى "أواندا": إن تخفيض الإمدادات وتحسن التوقعات الاقتصادية بثا التفاؤل في صفوف مستثمري النفط، لكنه أشار إلى علامات تدل على تقلص الزخم بعد ارتفاع مستمر في الأسعار.
وأثرت البيانات الاقتصادية غير المستقرة القادمة من الصين في المعنويات. وبينما أظهرت بيانات الجمارك ارتفاع واردات النفط الخام على أساس سنوي، انخفض إجمالي صادرات الصين 14.5 في المائة في يوليو مع تراجع واردات الخام الشهرية من مستويات مرتفعة تقترب من القياسية في يونيو إلى أدنى مستوياتها منذ يناير.
من جانب آخر، انخفض العدد الإجمالي لمنصات الحفر النشطة في الولايات المتحدة بمقدار خمس مرات أخرى هذا الأسبوع، حيث تقلص إجمالي عدد الحفارات إلى 654 هذا الأسبوع.
وذكر التقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الأمريكية المعنية بأنشطة الحفر أنها حتى الآن هذا العام تم تسجيل خسارة 125 من منصات الحفر النشطة، حيث انخفض عدد الحفارات هذا الأسبوع بمقدار 421 منصة مقارنة بعدد الحفارات في بداية عام 2019 قبل تفشي الوباء.
ولفت إلى بقاء عدد حفارات النفط على حاله هذا الأسبوع عند 525 بانخفاض 96 حتى الآن عام 2023، وانخفض عدد منصات الغاز بمقدار خمس إلى 123، وهو ما يمثل خسارة 33 منصة غاز نشطة منذ بداية العام، حيث ظلت الحفارات المتنوعة على حالها.
ونوه إلى انخفاض عدد الحفارات في حوض بيرميان بحفارتين ـ 19 منصة أقل من الوقت نفسه من العام الماضي، حيث انخفض عدد الحفارات في إيجل فورد بمقدار حغار واحد، وهو الآن أقل بـ19 من هذا الوقت من العام الماضي.
وأشار إلى ارتفاع مستويات إنتاج النفط الخام في الولايات المتحدة إلى 12.6 مليون برميل يوميا في الأسبوع المنتهي في 4 أغسطس، وذلك وفقا لآخر تقديرات إدارة معلومات الطاقة الأسبوعية، وهي أعلى مستويات الإنتاج وفقا للبيانات الأسبوعية منذ عام 2019، وارتفعت مستويات الإنتاج في الولايات المتحدة الآن 400 ألف برميل يوميا منذ عام.
وفي هذا الإطار، ذكر تقرير "ريج زون" النفطي الدولي، أن الخام سجل أطول سلسلة من المكاسب منذ منتصف 2022، إذ أعطت تقارير متعددة تتوقع زيادة الطلب، دفعة جديدة، إضافة إلى زيادة مخاطر تعطل الإمدادات وتوسيع نطاق تخفيضات الإنتاج.
ونوه التقرير إلى أن من بين التوقعات الصعودية تقريرا شهريا من وكالة الطاقة الدولية الذي أكد أن الطلب العالمي على النفط ارتفع إلى مستوى قياسي في يونيو، ومرشح للارتفاع إلى أعلى في أغسطس وسط الاستهلاك الصيني القوي.
وأبرز توقعات وردت في بيانات شهرية صدرت عن "أوبك" بأن الأسواق ستواجه عجزا حادا في الإمدادات النفطية بأكثر من مليوني برميل يوميا خلال هذا الربع، ولا سيما أن مخاوف الإمدادات التي دفعت إلى صعود الأسعار منذ أواخر يونيو لم تهدأ بعد، حيث يراقب التجار عن كثب الانقطاع المحتمل للصادرات الروسية في البحر الأسود بعد التصعيد الأخير في الحرب مع أوكرانيا.
وأشار إلى ارتفاع سعر خام غرب تكساس الوسيط ليستقر فوق 83 دولارا، ما عزز سبعة أسابيع من المكاسب التي تعد الأطول منذ يونيو 2022 كما وصلت العقود الآجلة إلى أعلى مستوى خلال يوم واحد منذ نوفمبر الماضي وذلك الخميس.
ونوه إلى أن النفط الخام صعد منذ أواخر يونيو الماضي بفعل التخفيضات من السعودية وبمساعدة قيود على الصادرات من روسيا وهما قادة "أوبك+"، لافتا إلى مواصلة التجار أيضا مراقبة التوقعات الاقتصادية الأوسع، حيث يستمر تأثير دورة رفع أسعار الفائدة القوية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في الانتشار في الأسواق.
وسلط التقرير الضوء على توقعات بنك "جي بي مورجان"، بأن الأسعار قد تصل إلى 90 دولارا بحلول سبتمبر المقبل بالنسبة لخام برنت، حيث تشير مقاييس السوق الرئيسة إلى سوق مادية تتقلص بسرعة، منوها بتأكيد وكالة الطاقة الدولية أن الطلب العالمي على النفط الخام قفز إلى مستوى قياسي وسط الاستهلاك القوي في الصين وأماكن أخرى، ما ينبئ بدفع الأسعار للارتفاع المستمر.
وأشار إلى أن متوسط استخدام الوقود في العالم بلغ 103 ملايين برميل يوميا لأول مرة في يونيو، وقد يرتفع إلى أعلى في أغسطس الجاري، مع ارتفاع إلى مستويات قياسية مدعوما بقوة السفر الجوي في الصيف وزيادة استخدام النفط في توليد الطاقة وزيادة نشاط البتروكيماويات الصيني، حيث سجلت مخزونات النفط الخام والمنتجات انخفاضا حادا، ومن المتوقع أن تتقلص المخزونات النفطية بشكل أكبر في الخريف.
من جانبه، ذكر تقرير "أويل برايس" النفطي الدولي أن حالة عدم اليقين عادت إلى سوق النفط الخام في الأسبوع الماضي مع تباطؤ وتيرة ارتفاع أسعار النفط الخام أخيرا بسبب المخاوف الاقتصادية المتجددة في الصين وزيادة المخزونات في الولايات المتحدة.
وعد التقرير أن التوقعات غير المؤكدة للصين وتزايد المخزونات الأمريكية الكبيرة حدا نسبيا من مكاسب أسعار النفط، لافتا إلى سعي المنظمات الدولية إلى تحسين معنويات السوق، حيث رفعت "أوبك" توقعاتها للطلب لـ2024 بينما خفضتها وكالة الطاقة الدولية بمقدار 150 ألف برميل في اليوم.
وأبرز تأكيد "أوبك" توقعاتها المتفائلة للطلب على النفط لعام 2024 حيث تتوقع أن يرتفع استهلاك النفط الخام العالمي بمقدار 2.25 مليون برميل في اليوم في 2024 مقارنة بنمو قدره 2.44 مليون برميل في اليوم هذا العام مع زيادة توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي لهذا العام إلى 2.7 في المائة من 2.6 في المائة.
وذكر أن أسعار النفط المرتفعة تعمل على تنشيط إنتاج الخام الأمريكي، ومع تحرك أسعار النفط إلى منتصف الثمانينيات بسبب تخفيضات الإنتاج والطلب القوي في الصيف يرى منتجو النفط الأمريكيون حوافز إضافية لزيادة العرض وتحديد أرقام إنتاج جديدة على الإطلاق.
ونقل عن توقعات الطاقة قصيرة الأجل الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة أخيرا، أنه من المتوقع أن يتجاوز إنتاج النفط الخام الأمريكي 12.9 مليون برميل في اليوم للمرة الأولى على الإطلاق في أواخر 2023، وهو تعديل صعودي 200 ألف برميل في اليوم مقارنة بالتوقعات السابقة.
وعد التقرير أن بيئة الأسعار المرتفعة من شأنها أن تؤدي إلى زيادة نشاط التنقيب عن النفط العام المقبل، حيث ترى إدارة معلومات الطاقة أن معدلات الإنتاج الأمريكي في نهاية عام 2024 تبلغ 13.4 مليون برميل في اليوم.
من ناحية أخرى، فيما يخص الأسعار في ختام الأسبوع الماضي، ارتفعت أسعار النفط، الجمعة، بعد أن توقعت وكالة الطاقة الدولية طلبا عالميا قياسيا وتقلص الإمدادات، ما دفع النفط لتحقيق مكاسب للأسبوع السابع على التوالي في أطول سلسلة مكاسب منذ 2022. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 41 سنتا أو 0.5 في المائة لتبلغ عند التسوية 86.81 دولار للبرميل، فيما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 37 سنتا أو 0.5 في المائة لتسجل 83.19 دولار للبرميل عند التسوية، وحقق كلا الخامين مكاسب أسبوعية بنسبة 0.5 في المائة.
وقالت منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" الخميس: إنها تتوقع ارتفاع الطلب العالمي على النفط 2.44 مليون برميل يوميا هذا العام، مضيفة أن آفاق سوق النفط تبدو جيدة في النصف الثاني من العام. وارتفعت معنويات المستثمرين من جراء بيانات اقتصادية أمريكية صدرت هذا الأسبوع، ما أثار التكهنات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي يقترب من إنهاء دورة رفع أسعار الفائدة.
وقال كريج إيرلام، المحلل لدى "أواندا": إن تخفيض الإمدادات وتحسن التوقعات الاقتصادية بثا التفاؤل في صفوف مستثمري النفط، لكنه أشار إلى علامات تدل على تقلص الزخم بعد ارتفاع مستمر في الأسعار.
وأثرت البيانات الاقتصادية غير المستقرة القادمة من الصين في المعنويات. وبينما أظهرت بيانات الجمارك ارتفاع واردات النفط الخام على أساس سنوي، انخفض إجمالي صادرات الصين 14.5 في المائة في يوليو مع تراجع واردات الخام الشهرية من مستويات مرتفعة تقترب من القياسية في يونيو إلى أدنى مستوياتها منذ يناير.
من جانب آخر، انخفض العدد الإجمالي لمنصات الحفر النشطة في الولايات المتحدة بمقدار خمس مرات أخرى هذا الأسبوع، حيث تقلص إجمالي عدد الحفارات إلى 654 هذا الأسبوع.
وذكر التقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الأمريكية المعنية بأنشطة الحفر أنها حتى الآن هذا العام تم تسجيل خسارة 125 من منصات الحفر النشطة، حيث انخفض عدد الحفارات هذا الأسبوع بمقدار 421 منصة مقارنة بعدد الحفارات في بداية عام 2019 قبل تفشي الوباء.
ولفت إلى بقاء عدد حفارات النفط على حاله هذا الأسبوع عند 525 بانخفاض 96 حتى الآن عام 2023، وانخفض عدد منصات الغاز بمقدار خمس إلى 123، وهو ما يمثل خسارة 33 منصة غاز نشطة منذ بداية العام، حيث ظلت الحفارات المتنوعة على حالها.
ونوه إلى انخفاض عدد الحفارات في حوض بيرميان بحفارتين ـ 19 منصة أقل من الوقت نفسه من العام الماضي، حيث انخفض عدد الحفارات في إيجل فورد بمقدار حغار واحد، وهو الآن أقل بـ19 من هذا الوقت من العام الماضي.
وأشار إلى ارتفاع مستويات إنتاج النفط الخام في الولايات المتحدة إلى 12.6 مليون برميل يوميا في الأسبوع المنتهي في 4 أغسطس، وذلك وفقا لآخر تقديرات إدارة معلومات الطاقة الأسبوعية، وهي أعلى مستويات الإنتاج وفقا للبيانات الأسبوعية منذ عام 2019، وارتفعت مستويات الإنتاج في الولايات المتحدة الآن 400 ألف برميل يوميا منذ عام.