حكاية ناي ♔
08-19-2023, 03:22 PM
تحديد الوضع العام.
الخلو من الأمراض.
وزن الذبيحة.
العمر المناسب للذبح.
اللحم.
اختيار الذبيحة لعيد الأضحى أو أي وقت آخر لا بد أن يتم من خلال اتخاذ بعض الخطوات المعينة التي تسهل معرفة الذبيحة الصحية من الذبيحة السيئة ذات الصحة غير الجيدة، وهذه الخطوات هي:
تحديد الوضع العام: حتى تختار حيوانًا للأضحية أو للذبح بوجه عام لا بد من النظر إلى حالته الصحية بوجه عام وذلك لأن الحالة الصحية تؤثر على جودة اللحم فيما بعد.
يتم تحديد الحالة الصحية بوجه عام من خلال رؤية الحيوان وأكله وطبيعة شهيته وهل هي صحية أم لا، كذلك النفس من العلامات الحيوية التي تثبت ما إذا كان الخروف يصلح أم لا، بالإضافة إلى شكل الصوف ولونه والإفرازات في الأنف والفم ولون بياض العين.
الخلو من الأمراض: اختيار الذبيحة الأمثل يتم عن طريق التأكد من أن الحيوان المختار خالٍ من أية أمراض وخاصة الأمراض الخطيرة التي لا يصلح اللحم معها مثل البروسيلا والكثير من الأمراض الأخرى التي تؤثر على اللحم وكذلك تؤثر على الإنسان إذا أكل من هذا اللحم بسبب أن هناك بعض الأمراض التي تنتقل منه إلى الإنسان عند استهلاكه.
وزن الذبيحة: وزن الذبيحة من الأشياء التي تؤثر عند اختيارها للذبح وذلك حتى يتم الحصول على نسبة كبيرة من اللحم والأشياء الأخرى التي تخرج منها، وعادة من لديه خبرة في هذه الأمور يعرف الوزن المثالي الذي يحبذ الذبح عنده وعلى أساسه يتم الاختيار.
العمر المناسب للذبح: للذبيحة الأضحية شروط معينة في الشريعة الإسلامية حتى تكون الأضحية مجزئة، ومن الشروط التي وضعتها الشريعة عمر الحيوان، ففي الخروف لا بد أن يكون أكبر من ستة أشهر، أما في الماعز لا بد أن تتجاوز العام وفي الأبقار لا بد أن تتجاوز العامين حتى تكون صالحة للذبح والأضحية.
اللحم: اللحم هو الشيء المهم الذي نحصل عليه من الذبيحة وهو الشيء الصالح للأكل بجانب بعض الأشياء الأخرى، لذلك يجب التأكد من أن الذبيحة لحمية أي تحتوي على كمية من اللحم كافية ويمكن معرفة ذلك من خلال فحص العنق وأسفل الظهر
الخلو من الأمراض.
وزن الذبيحة.
العمر المناسب للذبح.
اللحم.
اختيار الذبيحة لعيد الأضحى أو أي وقت آخر لا بد أن يتم من خلال اتخاذ بعض الخطوات المعينة التي تسهل معرفة الذبيحة الصحية من الذبيحة السيئة ذات الصحة غير الجيدة، وهذه الخطوات هي:
تحديد الوضع العام: حتى تختار حيوانًا للأضحية أو للذبح بوجه عام لا بد من النظر إلى حالته الصحية بوجه عام وذلك لأن الحالة الصحية تؤثر على جودة اللحم فيما بعد.
يتم تحديد الحالة الصحية بوجه عام من خلال رؤية الحيوان وأكله وطبيعة شهيته وهل هي صحية أم لا، كذلك النفس من العلامات الحيوية التي تثبت ما إذا كان الخروف يصلح أم لا، بالإضافة إلى شكل الصوف ولونه والإفرازات في الأنف والفم ولون بياض العين.
الخلو من الأمراض: اختيار الذبيحة الأمثل يتم عن طريق التأكد من أن الحيوان المختار خالٍ من أية أمراض وخاصة الأمراض الخطيرة التي لا يصلح اللحم معها مثل البروسيلا والكثير من الأمراض الأخرى التي تؤثر على اللحم وكذلك تؤثر على الإنسان إذا أكل من هذا اللحم بسبب أن هناك بعض الأمراض التي تنتقل منه إلى الإنسان عند استهلاكه.
وزن الذبيحة: وزن الذبيحة من الأشياء التي تؤثر عند اختيارها للذبح وذلك حتى يتم الحصول على نسبة كبيرة من اللحم والأشياء الأخرى التي تخرج منها، وعادة من لديه خبرة في هذه الأمور يعرف الوزن المثالي الذي يحبذ الذبح عنده وعلى أساسه يتم الاختيار.
العمر المناسب للذبح: للذبيحة الأضحية شروط معينة في الشريعة الإسلامية حتى تكون الأضحية مجزئة، ومن الشروط التي وضعتها الشريعة عمر الحيوان، ففي الخروف لا بد أن يكون أكبر من ستة أشهر، أما في الماعز لا بد أن تتجاوز العام وفي الأبقار لا بد أن تتجاوز العامين حتى تكون صالحة للذبح والأضحية.
اللحم: اللحم هو الشيء المهم الذي نحصل عليه من الذبيحة وهو الشيء الصالح للأكل بجانب بعض الأشياء الأخرى، لذلك يجب التأكد من أن الذبيحة لحمية أي تحتوي على كمية من اللحم كافية ويمكن معرفة ذلك من خلال فحص العنق وأسفل الظهر