حكاية ناي ♔
08-19-2023, 06:20 PM
في الصحيحين عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه، أَنَّ رَجُلًا أَصَابَ مِنِ امْرَأَةٍ قُبْلَةً، فَأَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فَأَخْبَرَهُ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عز وجل: ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ ۚ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ﴾ [هود: 114].
فَقَالَ الرَّجُلُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلِي هَذَا؟
قَالَ: «لِجَمِيعِ أُمَّتِي كُلِّهِمْ»[1].
معاني المفردات:
﴿ طَرَفَيِ النَّهَارِ ﴾: أي صباحا ومساءً.
﴿ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ ﴾: أي ساعاته، جمع زلفة، وهي القُربة.
﴿ الْحَسَنَاتِ ﴾: أي الطاعات.
﴿ يُذْهِبْنَ ﴾: أي يكفِّرن، ويُمحين.
﴿ السَّيِّئَاتِ ﴾: أي الذنوب الصغيرة.
ما يستفاد من الحديث:
1- فضيلة الصلاة حيث إنها سبب في تكفير السيئات.
2- ينبغي للمسلم الإكثار من الطاعات؛ لأنها سبب لتكفير السيئات.
3- نصوص الشرع تشمل كل مسلم إلا إذا ورد نص على أنها تخص أحدا بعينه.
فَقَالَ الرَّجُلُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلِي هَذَا؟
قَالَ: «لِجَمِيعِ أُمَّتِي كُلِّهِمْ»[1].
معاني المفردات:
﴿ طَرَفَيِ النَّهَارِ ﴾: أي صباحا ومساءً.
﴿ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ ﴾: أي ساعاته، جمع زلفة، وهي القُربة.
﴿ الْحَسَنَاتِ ﴾: أي الطاعات.
﴿ يُذْهِبْنَ ﴾: أي يكفِّرن، ويُمحين.
﴿ السَّيِّئَاتِ ﴾: أي الذنوب الصغيرة.
ما يستفاد من الحديث:
1- فضيلة الصلاة حيث إنها سبب في تكفير السيئات.
2- ينبغي للمسلم الإكثار من الطاعات؛ لأنها سبب لتكفير السيئات.
3- نصوص الشرع تشمل كل مسلم إلا إذا ورد نص على أنها تخص أحدا بعينه.