حكاية ناي ♔
08-25-2023, 12:56 PM
(26 يوليو 1855 - 9 إبريل 1936) عالم اجتماع ألماني، كان أحد المساهمين الرئيسيين في إرساء النظرية الاجتماعية والدراسات الميدانية. اشتهر تونيز بتمييز بين نوعين من الفئات الاجتماعية وهي المجتمعات العامة والجماعات المحلية. كما شارك في تأسيس الجمعية الألمانية لعلم الاجتماع، وتولى رئاستها بين عامي 1909-1933، عندما أطاح به النازيين.
ويعتبر تونيز المؤسس الحقيقي لعلم الاجتماع في ألمانيا المعاصرة، وقد ألف كتبًا في علم الاجتماع منها كتاب «الجماعة المحلية والمجتمع العام» وقسم علم الاجتماع إلى ثلاث فروع:
علم الاجتماع النظري: وهو دراسة الحقائق الاجتماعية المجردة.
علم الاجتماع التطبيقي: وهو دراسة العمليات المؤدية إلى التطور الاجتماعي.
علم الاجتماع التجريبي: وهو استخدام الحقائق النظرية في الدراسات البيئية.
هدف تونيز نظرياته، لفهم المعنى الحقيقي لكل من المدرسة العقلية والنظريات التاريخية. عرّف تونيز عن الإرادة العاطفية بـ«الإرادة الإنسانية النابعة تلقائيًا من الطبيعة البشرية»، أما الإرادة العقلية فهي «الإرادة التي تظهر في استجابة لحاجات المجتمع»، والإرادة العقلية التحكيمية هي «التي تعمل على إنشاء الوحدات الاجتماعية».
كما قسم تونيز العلاقات الاجتماعية إلى قسمين «علاقات إيجابية وعلاقات سلبية». والتجمع البشري إلى «جماعة محلية» كتوظيف للإرادة العاطفية، و«مجتمع عام» كتوظيف للإرادة العقلية التحكيمية.
ويعتبر تونيز المؤسس الحقيقي لعلم الاجتماع في ألمانيا المعاصرة، وقد ألف كتبًا في علم الاجتماع منها كتاب «الجماعة المحلية والمجتمع العام» وقسم علم الاجتماع إلى ثلاث فروع:
علم الاجتماع النظري: وهو دراسة الحقائق الاجتماعية المجردة.
علم الاجتماع التطبيقي: وهو دراسة العمليات المؤدية إلى التطور الاجتماعي.
علم الاجتماع التجريبي: وهو استخدام الحقائق النظرية في الدراسات البيئية.
هدف تونيز نظرياته، لفهم المعنى الحقيقي لكل من المدرسة العقلية والنظريات التاريخية. عرّف تونيز عن الإرادة العاطفية بـ«الإرادة الإنسانية النابعة تلقائيًا من الطبيعة البشرية»، أما الإرادة العقلية فهي «الإرادة التي تظهر في استجابة لحاجات المجتمع»، والإرادة العقلية التحكيمية هي «التي تعمل على إنشاء الوحدات الاجتماعية».
كما قسم تونيز العلاقات الاجتماعية إلى قسمين «علاقات إيجابية وعلاقات سلبية». والتجمع البشري إلى «جماعة محلية» كتوظيف للإرادة العاطفية، و«مجتمع عام» كتوظيف للإرادة العقلية التحكيمية.