حكاية ناي ♔
08-25-2023, 01:06 PM
هو عيب خلقي في أحد الأطراف نتيجة اضطراب التطور الجنيني.
أنواعه
ارتفاق أصابع القدم الثانية والثالثة
خلل الطرف يمكن أن يشير إلى:
فقد (عدم تنسج) الأطراف : أنعدام الأطراف، قلة الأصابع والبتر الخلقي مثل حالات عدم تنسج الظنبوب أو عدم تنسج الكعبري.
تشوه الأطراف: قُصر (صغر الأطراف، قصر جذر الطرف أو قصر أوسط الطرف)، انعدام الأصابع، تفقم الأطراف، نقاص طرفي، ارتفاق الأصابع، قصر الأصابع، قدم النادي.
تعدد الأطراف: كثرة الأطراف، كثرة الأصابع، تعدد الأصابع المرتفقة.
آخرى: فقدان الأطراف الأربعة، انعدام نصف الطرف، قصر والتصاق الأصابع.
متعدد الأصابع ثنائي الطرف بأصابع قصيرة لمريض متلازمة إيليس فان كريفيلد
معدل الحدوث
تحدث العيوب الخلقية التي تشمل خلل الأطراف في 1 لكل 1000 ولادة.
الأسباب
خلل الأطراف يمكن أن يكون بسبب:
وراثة الجينات الغير طبيعية، مثل كثرة الأصابع، انعدام الأصابع أو قصر الأصابع، وأعراض تشوه الأطراف غالباً ما تحدث مع أعراض أخرى (متلازمات)
أسباب خارجية أثناء الحمل (أي غير موروثة)، على سبيل المثال: متلازمة الشريط السلوي.
الأدوية المسخية (مثل الثاليدومايد، الذي يسبب تفقم الأطراف) أو المواد الكيميائية البيئية.
الإشعاعات المؤينة (الأسلحة النووية، اليود المشع، العلاج الإشعاعي)
العدوى.
أنواعه
ارتفاق أصابع القدم الثانية والثالثة
خلل الطرف يمكن أن يشير إلى:
فقد (عدم تنسج) الأطراف : أنعدام الأطراف، قلة الأصابع والبتر الخلقي مثل حالات عدم تنسج الظنبوب أو عدم تنسج الكعبري.
تشوه الأطراف: قُصر (صغر الأطراف، قصر جذر الطرف أو قصر أوسط الطرف)، انعدام الأصابع، تفقم الأطراف، نقاص طرفي، ارتفاق الأصابع، قصر الأصابع، قدم النادي.
تعدد الأطراف: كثرة الأطراف، كثرة الأصابع، تعدد الأصابع المرتفقة.
آخرى: فقدان الأطراف الأربعة، انعدام نصف الطرف، قصر والتصاق الأصابع.
متعدد الأصابع ثنائي الطرف بأصابع قصيرة لمريض متلازمة إيليس فان كريفيلد
معدل الحدوث
تحدث العيوب الخلقية التي تشمل خلل الأطراف في 1 لكل 1000 ولادة.
الأسباب
خلل الأطراف يمكن أن يكون بسبب:
وراثة الجينات الغير طبيعية، مثل كثرة الأصابع، انعدام الأصابع أو قصر الأصابع، وأعراض تشوه الأطراف غالباً ما تحدث مع أعراض أخرى (متلازمات)
أسباب خارجية أثناء الحمل (أي غير موروثة)، على سبيل المثال: متلازمة الشريط السلوي.
الأدوية المسخية (مثل الثاليدومايد، الذي يسبب تفقم الأطراف) أو المواد الكيميائية البيئية.
الإشعاعات المؤينة (الأسلحة النووية، اليود المشع، العلاج الإشعاعي)
العدوى.