حكاية ناي ♔
08-26-2023, 02:28 PM
صوت أعضاء في نقابة عمالية بأستراليا لمصلحة اتخاذ إجراء صناعي في اثنتين من منشآت الغاز الطبيعي المسال التابعة لشركة شيفرون الأمريكية، في حال فشلت المحادثات بشأن التوصل إلى حل فيما يتعلق بنزاع بشأن الأجور.
وقال تحالف "أوف شور آلاينس" الذي يمثل نقابتين عماليتين رئيستين في البلاد، في بيان، إن النقابتين صوتتا لمصلحة تنفيذ الإضراب في منشأتي "جورجون" و"ويتستون" للغاز الطبيعي المسال التابعتين لشركة "شيفرون" في حال لم تقدم الشركة عرضا مناسبا خلال المفاوضات.
ومن شأن ذلك أن يعرض للخطر 24.5 مليون طن من الإمدادات السنوية، أو نحو 5 في المائة من قدرة التسييل العالمية، بحسب ما أوردته وكالة "بلومبيرج" للأنباء، أمس.
يشار إلى أن الإضرابات ليست مضمونة، ويجب على النقابتين أن تعطيا لـ"شيفرون" فترة إشعار مدتها سبعة أيام عمل قبل بدء الإضراب الصناعي.
وفي الأسبوع الماضي قال تجمع أوف شور أليانس، الذي يمثل نقابتين عماليتين رئيستين في أستراليا، إن العمال في محطة نورث ويست شيلف لتصدير الغاز الطبيعي المسال، سيشاركون في الإضراب إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق مع شركة وود سايد إنيرجي جروب الأسترالية للنفط والغاز بحلول الأربعاء المقبل.
يذكر أن أي إضراب عمالي في أستراليا يمكن أن يخفض إمدادات الغاز الطبيعي المسال في السوق العالمية بنسبة 10 في المائة.
وفي حين تعتمد أوروبا على استيراد الغاز المسال من أستراليا، فإنها ستحتاج إلى الدخول في منافسة مع الدول الأخرى المستهلكة للغاز في آسيا للعثور على شحنات بديلة للغاز الأسترالي، كما يدرس عمال منشآت الغاز الأسترالية التابعة لشركة شيفرون الأمريكية تنظيم إضراب أيضا.
وقال تحالف "أوف شور آلاينس" الذي يمثل نقابتين عماليتين رئيستين في البلاد، في بيان، إن النقابتين صوتتا لمصلحة تنفيذ الإضراب في منشأتي "جورجون" و"ويتستون" للغاز الطبيعي المسال التابعتين لشركة "شيفرون" في حال لم تقدم الشركة عرضا مناسبا خلال المفاوضات.
ومن شأن ذلك أن يعرض للخطر 24.5 مليون طن من الإمدادات السنوية، أو نحو 5 في المائة من قدرة التسييل العالمية، بحسب ما أوردته وكالة "بلومبيرج" للأنباء، أمس.
يشار إلى أن الإضرابات ليست مضمونة، ويجب على النقابتين أن تعطيا لـ"شيفرون" فترة إشعار مدتها سبعة أيام عمل قبل بدء الإضراب الصناعي.
وفي الأسبوع الماضي قال تجمع أوف شور أليانس، الذي يمثل نقابتين عماليتين رئيستين في أستراليا، إن العمال في محطة نورث ويست شيلف لتصدير الغاز الطبيعي المسال، سيشاركون في الإضراب إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق مع شركة وود سايد إنيرجي جروب الأسترالية للنفط والغاز بحلول الأربعاء المقبل.
يذكر أن أي إضراب عمالي في أستراليا يمكن أن يخفض إمدادات الغاز الطبيعي المسال في السوق العالمية بنسبة 10 في المائة.
وفي حين تعتمد أوروبا على استيراد الغاز المسال من أستراليا، فإنها ستحتاج إلى الدخول في منافسة مع الدول الأخرى المستهلكة للغاز في آسيا للعثور على شحنات بديلة للغاز الأسترالي، كما يدرس عمال منشآت الغاز الأسترالية التابعة لشركة شيفرون الأمريكية تنظيم إضراب أيضا.