حكاية ناي ♔
12-08-2022, 08:24 AM
أكد القنصل العام لجمهورية الصين الشعبية بجدة «تان بانغ لين»، أن زيارة الرئيس شي جين بينغ، رئيس الصين الشعبية، إلى المملكة تحمل في طياتها الكثير من الدلالات أهمها عزيمة قيادة البلدين الصديقين على تطوير علاقات الصداقة والشراكة القائمة بينهما لتكون أكثر ثباتا وقوة لدعم الدفاع عن المصالح الجوهرية المشتركة للبلدين.
وعدّ الزيارة التي يعقد خلالها قمة (سعودية - صينية) برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ورئيس جمهورية الصين الشعبية، ومشاركة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إضافة إلى انعقاد قمتي الرياض (الخليجية الصينية للتعاون والتنمية)، و(العربية الصينية للتعاون والتنمية)، معلما فارقا في تاريخ العلاقات الصينية العربية، ودعم التعاون والتنمية وقال: إن الصين الشعبية والمملكة شريكان إستراتيجيان شاملان، ويولي الجانبان أولوية كبيرة لتنمية العلاقات الثنائية المشتركة وتطويرها لتشمل جميع المجالات، كما يعمل الجانبان على دعم الآخر في استكشاف طرق التنمية الملائمة للظروف الوطنية لكلهما، ويعارضان كافة أشكال التدخل الخارجي في الشؤون الداخلية للدول.
وأوضح أن المواءمة بين مبادرة «الحزام والطريق» و»رؤية المملكة 2030» قدمت فرصاً جديدة لتعزيز التعاون بين البلدين، وخلقت بيئة للتنمية وأسهمت بشكل كبير في تنويع الاقتصاد الوطني للبلدين الصديقين.
وعدّ الزيارة التي يعقد خلالها قمة (سعودية - صينية) برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ورئيس جمهورية الصين الشعبية، ومشاركة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، إضافة إلى انعقاد قمتي الرياض (الخليجية الصينية للتعاون والتنمية)، و(العربية الصينية للتعاون والتنمية)، معلما فارقا في تاريخ العلاقات الصينية العربية، ودعم التعاون والتنمية وقال: إن الصين الشعبية والمملكة شريكان إستراتيجيان شاملان، ويولي الجانبان أولوية كبيرة لتنمية العلاقات الثنائية المشتركة وتطويرها لتشمل جميع المجالات، كما يعمل الجانبان على دعم الآخر في استكشاف طرق التنمية الملائمة للظروف الوطنية لكلهما، ويعارضان كافة أشكال التدخل الخارجي في الشؤون الداخلية للدول.
وأوضح أن المواءمة بين مبادرة «الحزام والطريق» و»رؤية المملكة 2030» قدمت فرصاً جديدة لتعزيز التعاون بين البلدين، وخلقت بيئة للتنمية وأسهمت بشكل كبير في تنويع الاقتصاد الوطني للبلدين الصديقين.