حكاية ناي ♔
12-08-2022, 08:27 AM
فاز حزب الرئيس الأمريكي جو بايدن بمقعد إضافي في مجلس الشيوخ، بعدما تمكّن السناتور الديمقراطي رافائيل وارنوك من الاحتفاظ بمقعده عن ولاية جورجيا.
وانتصر السناتور المنتهية ولايته على المرشّح الجمهوري هيرشل ووكر المدعوم من الرئيس السابق دونالد ترمب. وكان المرشّحان تواجها في الانتخابات النصفية التي جرت في نوفمبر، لكنّ أيّاً منهما لم يتمكن من حسم النتيجة من الدورة الأولى فكانت هذه الدورة الثانية بينهما. وتسدل هذه الانتخابات الستارة على انتخابات منتصف الولاية الرئاسية.
ويعزّز هذا الفوز الأغلبية الضئيلة للغاية التي يتمتّع بها الديمقراطيون في مجلس الشيوخ، ممّا سيسمح للرئيس بقدر أكبر من التأثير في اللجان البرلمانية الأساسية. لكنّ هذا الفوز لا يغيّر ميزان القوى في الكونجرس حيث تمكّن الديمقراطيون من الحفاظ على أغلبيتهم في مجلس الشيوخ والتي خسروها في مجلس النواب لمصلحة الجمهوريين الذين كانوا مع ذلك يأملون بتحقيق فوز أكبر بكثير من ذلك الذي حققوه في النهاية.
بدوره، شن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب، الذي أعلن ترشحه لانتخابات 2024، هجوما على القضاء، معتبراً أن قرار إدانة شركته العائلية باحتيال مالي وضريبي يندرج في إطار «حملة اضطهاد» ضده، وسيقدم طلب استئناف للحكم.
وفي بيان حمل عنوان «حملة اضطهاد»، قال ترمب إن النظام القضائي «كان يفحص ملايين الصفحات من الوثائق لسنوات عدة، بينما وصلت جرائم القتل والعنف إلى مستويات قياسية في نيويورك».
وأعلنت سوزان نيكيليس، المحامية في هيئة الدفاع عن «منظمة ترمب»، في بيان تلقّت «وكالة الصحافة الفرنسية» نسخة منه: «لسنا موافقين على هذا الحكم، وسنقدم طلب استئناف»
وانتصر السناتور المنتهية ولايته على المرشّح الجمهوري هيرشل ووكر المدعوم من الرئيس السابق دونالد ترمب. وكان المرشّحان تواجها في الانتخابات النصفية التي جرت في نوفمبر، لكنّ أيّاً منهما لم يتمكن من حسم النتيجة من الدورة الأولى فكانت هذه الدورة الثانية بينهما. وتسدل هذه الانتخابات الستارة على انتخابات منتصف الولاية الرئاسية.
ويعزّز هذا الفوز الأغلبية الضئيلة للغاية التي يتمتّع بها الديمقراطيون في مجلس الشيوخ، ممّا سيسمح للرئيس بقدر أكبر من التأثير في اللجان البرلمانية الأساسية. لكنّ هذا الفوز لا يغيّر ميزان القوى في الكونجرس حيث تمكّن الديمقراطيون من الحفاظ على أغلبيتهم في مجلس الشيوخ والتي خسروها في مجلس النواب لمصلحة الجمهوريين الذين كانوا مع ذلك يأملون بتحقيق فوز أكبر بكثير من ذلك الذي حققوه في النهاية.
بدوره، شن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب، الذي أعلن ترشحه لانتخابات 2024، هجوما على القضاء، معتبراً أن قرار إدانة شركته العائلية باحتيال مالي وضريبي يندرج في إطار «حملة اضطهاد» ضده، وسيقدم طلب استئناف للحكم.
وفي بيان حمل عنوان «حملة اضطهاد»، قال ترمب إن النظام القضائي «كان يفحص ملايين الصفحات من الوثائق لسنوات عدة، بينما وصلت جرائم القتل والعنف إلى مستويات قياسية في نيويورك».
وأعلنت سوزان نيكيليس، المحامية في هيئة الدفاع عن «منظمة ترمب»، في بيان تلقّت «وكالة الصحافة الفرنسية» نسخة منه: «لسنا موافقين على هذا الحكم، وسنقدم طلب استئناف»