حكاية ناي ♔
08-31-2023, 02:54 PM
عقدت هيئة تقويم التعليم والتدريب، ممثلة في المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي "اعتماد"، ورشة عمل بعنوان (المعايير الأكاديمية التخصصية ونواتج التعلم لتخصصات السياحة)، بالتعاون مع الشريك القطاعي برئاسة وزارة السياحة، وعدد من الجهات ذات العلاقة، والفريق العلمي الممثل من الجامعات السعودية.
وهدفت الورشة إلى تطوير الإطار المعرفي للمعارف والمهارات التخصصية بمجال السياحة، وتحفيز الجامعات على تطوير خططها الدراسية باستمرار، وتقييم المخرجات لجميع البرامج الأكاديمية بشكل دوري وإعلان النتائج.
وشملت الورشة عددًا من المواضيع منها: تحليل الواقع والممارسات الدولية والمقارنات المرجعية ذات العلاقة بمجال السياحة، كما استعرض الفريق العلمي تحليل الواقع والممارسات الدولية والمقارنات المرجعية المتصلة بمجال السياحة والعمل على مناقشة وحصر المهارات والمعارف في تخصصات السياحة.
وتعدُ هذه الورشة السابعة عشر ضمن سلسلة ورش برنامج "جاهزية"، الذي يهدف إلى قياس مخرجات البرامج الأكاديمية والإسهام في تحسينها، وتعزيز اكتساب الخريجين للمعارف والمهارات والقيم (نواتج التعلم) المطلوبة لكل مجال تخصصي، ورفع جاهزيتهم للانضمام لسوق العمل، من خلال تعزيز المواءمة بين مخرجات البرامج الأكاديمية ومتطلبات سوق العمل، مما يسهم في تقليل نسب البطالة وتحقيق أحد مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وهدفت الورشة إلى تطوير الإطار المعرفي للمعارف والمهارات التخصصية بمجال السياحة، وتحفيز الجامعات على تطوير خططها الدراسية باستمرار، وتقييم المخرجات لجميع البرامج الأكاديمية بشكل دوري وإعلان النتائج.
وشملت الورشة عددًا من المواضيع منها: تحليل الواقع والممارسات الدولية والمقارنات المرجعية ذات العلاقة بمجال السياحة، كما استعرض الفريق العلمي تحليل الواقع والممارسات الدولية والمقارنات المرجعية المتصلة بمجال السياحة والعمل على مناقشة وحصر المهارات والمعارف في تخصصات السياحة.
وتعدُ هذه الورشة السابعة عشر ضمن سلسلة ورش برنامج "جاهزية"، الذي يهدف إلى قياس مخرجات البرامج الأكاديمية والإسهام في تحسينها، وتعزيز اكتساب الخريجين للمعارف والمهارات والقيم (نواتج التعلم) المطلوبة لكل مجال تخصصي، ورفع جاهزيتهم للانضمام لسوق العمل، من خلال تعزيز المواءمة بين مخرجات البرامج الأكاديمية ومتطلبات سوق العمل، مما يسهم في تقليل نسب البطالة وتحقيق أحد مستهدفات رؤية السعودية 2030.