حكاية ناي ♔
08-31-2023, 02:57 PM
وقعت جامعة الملك سعود وشركة أكواباور مذكرة تفاهم للشراكة الإستراتيجية، في إطار دعم البحث العلمي والتطوير في مجال الطاقة المتجددة، وتحلية المياه، وتخزين الطاقة والهيدروجين الأخضر في المملكة.
ويهدف التعاون بين الجامعة و"أكواباور" إلى تطوير وسائل ومجالات البحوث ذات الصلة بالطاقة المتجددة وتحلية المياه وتخزين الطاقة والهيدروجين الأخضر، دعمًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030، إلى جانب رفع المستوى العلمي للبرامج التعليمية وتحقيق كفاءتها وملاءمتها، وتعزيز البحث العلمي في هذا الجانب، ومن المأمول أن يسهم هذا التعاون الإستراتيجي بين الجانبين في دفع عجلة التنمية ومعالجة قضايا البحوث في مجالات الطاقة المتجددة وتحلية المياه وتخزين الطاقة والهيدروجين الأخضر.
https://www.al-madina.com/uploads/images/2023/08/31/2220995.jpeg
وتأتي مذكرة التفاهم التي حضرها نيابة عن معالي رئيس الجامعة، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور يزيد بن عبدالملك آل الشيخ, ونائب رئيس شركة أكواباور التنفيذي للابتكار والتقنية الجديدة توماس ألتمان، ثمرة للاجتماعات والتنسيق المتواصل بين مكتب العلاقات الصناعية والأعمال ومركز تقنيات الطاقة المستدامة بالجامعة من جهة وشركة أكواباور من جهة أخرى.
وثمّن مستشار نائب رئيس الجامعة للعلاقات الصناعية والأعمال الدكتور ناصر العريفي، الجهود المشتركة للجانبين في الوصول لهذه الشراكة، بما يحقق تطلعات الجامعة التي تتسق مع مستهدفات الرؤية الوطنية الطموحة.
من جانبه أكد توماس آلتمان، أن الابتكار حجر زاوية في تقدم أكوا باور؛ ودافع لإحداث تغييرٍ إيجابي يقود نحو مستقبلٍ أفضل، مشيرًا إلى تطلع الشركة لاستكمال هذه الرحلة مع جامعة الملك سعود، والاستفادة من الإبداع الجماعي، بغية الوصول لرؤية مشتركة تدعم تحقيق خطواتٍ كبيرة في تحسين جودة حياة المجتمعات لمستقبل أكثر إشراقًا من خلال ما يملكه الجانبين من القدرة على تقديم أفكار مبتكرة، واستكشاف إمكانيات جديدة، وترك أثرٍ دائم يعود بالنفع على المملكة والعالم.
https://www.al-madina.com/uploads/images/2023/08/31/2220994.jpeg
وتعد شركة أكواباور من الشركات السعودية الرائدة في مجال تحول الطاقة وأكبر شركة خاصة في مجال تحلية المياه في العالم، والأولى في مجال الهيدروجين الأخضر، وتسعى للتعاون في مجالات تطوير الخبرات والكفاءات في جانب الأبحاث، و إثراء المعرفة في مجالات الطاقة المتجددة وتحلية المياه وتخزين الطاقة والهيدروجين الأخضر، وغيرها من القطاعات ذات العلاقة التي تخدم تحقيق الأهداف ذات الأولوية الوطنية.
ويهدف التعاون بين الجامعة و"أكواباور" إلى تطوير وسائل ومجالات البحوث ذات الصلة بالطاقة المتجددة وتحلية المياه وتخزين الطاقة والهيدروجين الأخضر، دعمًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030، إلى جانب رفع المستوى العلمي للبرامج التعليمية وتحقيق كفاءتها وملاءمتها، وتعزيز البحث العلمي في هذا الجانب، ومن المأمول أن يسهم هذا التعاون الإستراتيجي بين الجانبين في دفع عجلة التنمية ومعالجة قضايا البحوث في مجالات الطاقة المتجددة وتحلية المياه وتخزين الطاقة والهيدروجين الأخضر.
https://www.al-madina.com/uploads/images/2023/08/31/2220995.jpeg
وتأتي مذكرة التفاهم التي حضرها نيابة عن معالي رئيس الجامعة، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور يزيد بن عبدالملك آل الشيخ, ونائب رئيس شركة أكواباور التنفيذي للابتكار والتقنية الجديدة توماس ألتمان، ثمرة للاجتماعات والتنسيق المتواصل بين مكتب العلاقات الصناعية والأعمال ومركز تقنيات الطاقة المستدامة بالجامعة من جهة وشركة أكواباور من جهة أخرى.
وثمّن مستشار نائب رئيس الجامعة للعلاقات الصناعية والأعمال الدكتور ناصر العريفي، الجهود المشتركة للجانبين في الوصول لهذه الشراكة، بما يحقق تطلعات الجامعة التي تتسق مع مستهدفات الرؤية الوطنية الطموحة.
من جانبه أكد توماس آلتمان، أن الابتكار حجر زاوية في تقدم أكوا باور؛ ودافع لإحداث تغييرٍ إيجابي يقود نحو مستقبلٍ أفضل، مشيرًا إلى تطلع الشركة لاستكمال هذه الرحلة مع جامعة الملك سعود، والاستفادة من الإبداع الجماعي، بغية الوصول لرؤية مشتركة تدعم تحقيق خطواتٍ كبيرة في تحسين جودة حياة المجتمعات لمستقبل أكثر إشراقًا من خلال ما يملكه الجانبين من القدرة على تقديم أفكار مبتكرة، واستكشاف إمكانيات جديدة، وترك أثرٍ دائم يعود بالنفع على المملكة والعالم.
https://www.al-madina.com/uploads/images/2023/08/31/2220994.jpeg
وتعد شركة أكواباور من الشركات السعودية الرائدة في مجال تحول الطاقة وأكبر شركة خاصة في مجال تحلية المياه في العالم، والأولى في مجال الهيدروجين الأخضر، وتسعى للتعاون في مجالات تطوير الخبرات والكفاءات في جانب الأبحاث، و إثراء المعرفة في مجالات الطاقة المتجددة وتحلية المياه وتخزين الطاقة والهيدروجين الأخضر، وغيرها من القطاعات ذات العلاقة التي تخدم تحقيق الأهداف ذات الأولوية الوطنية.