حكاية ناي ♔
08-31-2023, 03:11 PM
تعهدت وزيرة خارجية فرنسا كاترين كولونا أمس أمام المؤتمر السنوي للسفراء، بمواصلة دعم أوكرانيا في مواجهة الغزو الروسي «طالما لزم الأمر»، وقالت إن «العدوان الروسي لا بد أن يفشل».
كما تطرقت كولونا إلى العلاقات الفرنسية الأفريقية وأكدت أن أمامها «مستقبلاً مشرقاً».
وجددت إدانتها للانقلاب في النيجر قائلة إنه لا «يوجد انقلابيون ديمقراطيون» وحذرت من تداعياته على أمن واستقرار دول المنطقة.
ويحل وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا ضيف شرف على الدورة التاسعة والعشرين للمؤتمر السنوي للسفراء الفرنسيين المنعقد منذ الاثنين في باريس.
وفي هذا الشأن، لفتت كولونا في كلمتها أمام السفراء إلى أنها ستقول لكوليبا مجدداً إن «دعم فرنسا العسكري والسياسي والمالي والإنساني والقانوني سيستمر»، كما مصالح فرنسا وأمن أوروبا والاستقرار الدولي.
ميدانياً، أسقطت الدفاعات الجوية الروسية طائرات مسيّرة أوكرانية فوق منطقتي تولا جنوب موسكو وبيلغورود المتاخمة لأوكرانيا، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع أمس في بيان لم تشر فيه لوقوع أضرار أو خسائر بشرية.
وباتت موسكو ومناطق أخرى في روسيا تتعرض باستمرار لهجمات بالطائرات المسيّرة منذ تعهدت كييف بـ»إعادة» الحرب إلى الداخل الروسي.
وأوضحت الوزارة في بيان على تطبيق «تلجرام» بأن الدفاعات الجوية «دمّرت» طائرتين مسيّرتين فوق منطقة تولا جنوب موسكو. ولم توضح الوزارة ما إذا كان هناك أضرار أو ضحايا نتيجة لأي من الحادثين.
وتتعرض موسكو ومناطق روسية أخرى لهجمات بالطائرات المسيّرة منذ أن تعهدت كييف في وقت سابق هذا الصيف بـ»إعادة» الحرب إلى الداخل الروسي، إلا أن تلك الهجمات قد تسببت بأضرار طفيفة. ويأتي هذا غداة إعلان السلطات الروسية إحباط هجمات ليلية شنّتها طائرات بدون طيار أوكرانية في منطقتي موسكو وبريانسك غرب البلاد.
وفي حادث متصل، قالت روسيا الاثنين إن قواتها قامت باعتراض طائرتين مسيّرتين أمريكيتين كانتا تحلقان فوق البحر الأسود قرب المجال الجوي لشبه جزيرة القرم التي ضمّتها موسكو عام 2014، وذلك للمرة الثانية خلال يومين.
وأفادت وزارة الدفاع الروسية بأنه في أعقاب «رصد تحليق في اتجاه حدود الاتحاد الروسي»، أقلعت طائرتان مقاتلتان «للتحذير من خرق محتمل للحدود و»مواجهة (مهمة) الاستطلاع» التي كانت تقوم بها المسيّرتان.
أوكرانيا تعلن السيطرة على قرية روبوتين الإستراتيجية
أعلنت أوكرانيا أن قواتها استعادت السيطرة على قرية روبوتين بعد أسابيع من المعارك في الجبهة الجنوبية، في خطوة تأمل كييف بأن تعطي دفعا لهجومها المضاد الذي يواجه صعوبات.
وتعتبر هذه المنطقة من الجبهة محورية في الهجوم باتجاه مدينتي توكماك ثم ميليتوبول، بهدف كسر وحدة الأراضي التي تحتلها روسيا في جنوب البلاد وشرقها مع شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في العام 2014.
وأعلن الجيش الأسبوع الماضي أن قواته رفعت علم البلاد في روبوتين الإستراتيجية، لكنها لا تزال تقوم بعمليات التطهير.
وقال قائد قوات أوكرانية دخلت روبوتين لوكالة رويترز الأسبوع الماضي، إن القوات تعتقد أنها اخترقت أصعب خطوط الدفاع الروسية في الجنوب، وإنها ستبدأ التقدم بسرعة أكبر الآن.
ونقل تقرير للجيش الأوكراني عن هانا ماليار نائبة وزير الدفاع قولها: «حررنا روبوتين».
وتقع المنطقة على بعد 10 كيلومترات تقريباً جنوبي بلدة أوريخيف الواقعة على خط المواجهة في منطقة زابوريجيا، على طريق مهم يؤدي إلى محور توكماك للطرق والسكك الحديدية الذي تحتله روسيا.
ولم تؤكد موسكو بعد نجاح أوكرانيا في استعادة روبوتين. وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان إن قوات موسكو صدت هجمات من جانب قوات كييف قرب روبوتين وفيربوف.
كما تطرقت كولونا إلى العلاقات الفرنسية الأفريقية وأكدت أن أمامها «مستقبلاً مشرقاً».
وجددت إدانتها للانقلاب في النيجر قائلة إنه لا «يوجد انقلابيون ديمقراطيون» وحذرت من تداعياته على أمن واستقرار دول المنطقة.
ويحل وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا ضيف شرف على الدورة التاسعة والعشرين للمؤتمر السنوي للسفراء الفرنسيين المنعقد منذ الاثنين في باريس.
وفي هذا الشأن، لفتت كولونا في كلمتها أمام السفراء إلى أنها ستقول لكوليبا مجدداً إن «دعم فرنسا العسكري والسياسي والمالي والإنساني والقانوني سيستمر»، كما مصالح فرنسا وأمن أوروبا والاستقرار الدولي.
ميدانياً، أسقطت الدفاعات الجوية الروسية طائرات مسيّرة أوكرانية فوق منطقتي تولا جنوب موسكو وبيلغورود المتاخمة لأوكرانيا، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع أمس في بيان لم تشر فيه لوقوع أضرار أو خسائر بشرية.
وباتت موسكو ومناطق أخرى في روسيا تتعرض باستمرار لهجمات بالطائرات المسيّرة منذ تعهدت كييف بـ»إعادة» الحرب إلى الداخل الروسي.
وأوضحت الوزارة في بيان على تطبيق «تلجرام» بأن الدفاعات الجوية «دمّرت» طائرتين مسيّرتين فوق منطقة تولا جنوب موسكو. ولم توضح الوزارة ما إذا كان هناك أضرار أو ضحايا نتيجة لأي من الحادثين.
وتتعرض موسكو ومناطق روسية أخرى لهجمات بالطائرات المسيّرة منذ أن تعهدت كييف في وقت سابق هذا الصيف بـ»إعادة» الحرب إلى الداخل الروسي، إلا أن تلك الهجمات قد تسببت بأضرار طفيفة. ويأتي هذا غداة إعلان السلطات الروسية إحباط هجمات ليلية شنّتها طائرات بدون طيار أوكرانية في منطقتي موسكو وبريانسك غرب البلاد.
وفي حادث متصل، قالت روسيا الاثنين إن قواتها قامت باعتراض طائرتين مسيّرتين أمريكيتين كانتا تحلقان فوق البحر الأسود قرب المجال الجوي لشبه جزيرة القرم التي ضمّتها موسكو عام 2014، وذلك للمرة الثانية خلال يومين.
وأفادت وزارة الدفاع الروسية بأنه في أعقاب «رصد تحليق في اتجاه حدود الاتحاد الروسي»، أقلعت طائرتان مقاتلتان «للتحذير من خرق محتمل للحدود و»مواجهة (مهمة) الاستطلاع» التي كانت تقوم بها المسيّرتان.
أوكرانيا تعلن السيطرة على قرية روبوتين الإستراتيجية
أعلنت أوكرانيا أن قواتها استعادت السيطرة على قرية روبوتين بعد أسابيع من المعارك في الجبهة الجنوبية، في خطوة تأمل كييف بأن تعطي دفعا لهجومها المضاد الذي يواجه صعوبات.
وتعتبر هذه المنطقة من الجبهة محورية في الهجوم باتجاه مدينتي توكماك ثم ميليتوبول، بهدف كسر وحدة الأراضي التي تحتلها روسيا في جنوب البلاد وشرقها مع شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو في العام 2014.
وأعلن الجيش الأسبوع الماضي أن قواته رفعت علم البلاد في روبوتين الإستراتيجية، لكنها لا تزال تقوم بعمليات التطهير.
وقال قائد قوات أوكرانية دخلت روبوتين لوكالة رويترز الأسبوع الماضي، إن القوات تعتقد أنها اخترقت أصعب خطوط الدفاع الروسية في الجنوب، وإنها ستبدأ التقدم بسرعة أكبر الآن.
ونقل تقرير للجيش الأوكراني عن هانا ماليار نائبة وزير الدفاع قولها: «حررنا روبوتين».
وتقع المنطقة على بعد 10 كيلومترات تقريباً جنوبي بلدة أوريخيف الواقعة على خط المواجهة في منطقة زابوريجيا، على طريق مهم يؤدي إلى محور توكماك للطرق والسكك الحديدية الذي تحتله روسيا.
ولم تؤكد موسكو بعد نجاح أوكرانيا في استعادة روبوتين. وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان إن قوات موسكو صدت هجمات من جانب قوات كييف قرب روبوتين وفيربوف.