حكاية ناي ♔
09-11-2023, 08:52 PM
كوب من الكابتشينو وبوظة وجولة سير عبر المدينة، يمكن أن تصل كل هذه النفقات إلى مبالغ مختلفة بشكل كبير على حسب المدينة التي يوجد فيها السائح. وضعت دراسة جديدة زيوريخ ولشبونة على طرفي نقيض من المقياس.
أجرى نادي السيارات الألماني "أيه دي أيه سي" مقارنة بين تكاليف العطلات الإضافية "علاوة على أسعار الإقامة والطيران" في 15 مدينة كبيرة عبر أوروبا.
ووفقا للدراسة، تبلغ تكلفة 20 منتجا ونشاطا مختارا في أكبر مدينة في سويسرا ما متوسطه 227.84 يورو. ويبلغ متوسط الـ20 منتجا نفسها في لشبونة 131.63 يورو، ما يجعل العاصمة البرتغالية أرخص مدينة في الدراسة.
وهذا يضع زيوريخ ولشبونة على طرفي نقيض متوسط كل المدن التي شملتها الدراسة وهو 179.03 يورو.
وفي حين إن من يقضون العطلات ينفقون ما متوسطه 27.67 يورو على شطيرة البرجر في زيوريخ فإن سعرها لا يبلغ سوى 10.87 يورو في لشبونة.
كما أن براغ وبرلين وفيينا تميزت بتكاليف منخفضة نسبيا علاوة على الإقامة. بينما تبلغ تكلفة بوظة في فيينا ما متوسطه 1.88 يورو.
وكان أداء برشلونة جيدا في المقارنة فيما يتعلق بتكاليف المقاهي والمطاعم. غير أنه بحسب نادي السيارات الألماني، فإن المقاصد السياحية في المدينة الإسبانية غالية للغاية، وفقا لما نقلته "الألمانية".
وسيلاحظ السياح في لندن وأوسلو حاجتهم إلى إنفاق الكثير. فيبلغ ثمن البوظة في العاصمة النرويجية ما متوسطه 4.76 يورو، وسيبلغ ثمن الشمسية في لندن ما متوسطه 14.04 يورو.
وتقع أمستردام ودبلن وستوكهولم في المنتصف فيما يتعلق بالأسعار. ووفقا لمقارنة الأسعار التي أجراها نادي السيارات الألماني، فإن المتسوقين المشاركين في الدراسة في كل من الـ15 مدينة المختارة يجمعون أسعار 87 منتجا وأسعار عشرة أنشطة. واشتملت المقارنة على ما إجماليه 1455 سعرا.
إلى ذلك، يتجنب السياح بلغاريا فيما يلقي أصحاب الفنادق باللائمة على الحرب في أوكرانيا.
فرغم عروض الفنادق منخفضة الأسعار بشدة وحصول بلغاريا على تقييم جيد في موقع لونلي بلانيت لوجهات السفر العام الجاري، فإن خبراء السياحة المحلية يقولون إن البلاد تعاني للاقتراب حتى من مستويات الزوار ما قبل جائحة فيروس كورونا كوفيد - 19.
وكان أصحاب الفنادق يأملون في جذب مزيد من السياح من الدول المجاورة إلى البلقان بخفض الأسعار في وجه منافسة من اليونان وتركيا.
غير أن ساحل البحر الأسود البلغاري هادئ بالمقارنة، حيث إن أول موسم صيفي معتاد تشهده البلاد منذ الجائحة أصاب أصحاب المصلحة في صناعة السياحة المحلية بخيبة أمل.
لكن تقارير وسائل الإعلام المحلية تقول إن مقدمي خدمات السياحة يلقون باللائمة في الأساس على الحرب الروسية - الأوكرانية لإبطاء عدد السياح المتجهين إلى الشرق صوب البحر الأسود، الذي يعتبره البعض ساحة قتال. كما أن مصطافين روسا أقل يقومون بتلك الرحلة.
وقال مشغلو الفنادق والمطاعم في منتجع صني بيتش "سلانتشيف برياج" وهو أكبر منتجع ساحلي بلغاري على البحر الأسود، "إن عددا محبطا من الزوار جاءوا إلى المكان حتى نهاية أغسطس".
وقال مراقبو الصناعة "إن عدد المصطافين من غرب أوروبا وغيرها من الدول أقل من التوقعات"، حتى قبل إعلان وزارة السياحة في صوفيا عن الأعداد للموسم بأكمله.
أجرى نادي السيارات الألماني "أيه دي أيه سي" مقارنة بين تكاليف العطلات الإضافية "علاوة على أسعار الإقامة والطيران" في 15 مدينة كبيرة عبر أوروبا.
ووفقا للدراسة، تبلغ تكلفة 20 منتجا ونشاطا مختارا في أكبر مدينة في سويسرا ما متوسطه 227.84 يورو. ويبلغ متوسط الـ20 منتجا نفسها في لشبونة 131.63 يورو، ما يجعل العاصمة البرتغالية أرخص مدينة في الدراسة.
وهذا يضع زيوريخ ولشبونة على طرفي نقيض متوسط كل المدن التي شملتها الدراسة وهو 179.03 يورو.
وفي حين إن من يقضون العطلات ينفقون ما متوسطه 27.67 يورو على شطيرة البرجر في زيوريخ فإن سعرها لا يبلغ سوى 10.87 يورو في لشبونة.
كما أن براغ وبرلين وفيينا تميزت بتكاليف منخفضة نسبيا علاوة على الإقامة. بينما تبلغ تكلفة بوظة في فيينا ما متوسطه 1.88 يورو.
وكان أداء برشلونة جيدا في المقارنة فيما يتعلق بتكاليف المقاهي والمطاعم. غير أنه بحسب نادي السيارات الألماني، فإن المقاصد السياحية في المدينة الإسبانية غالية للغاية، وفقا لما نقلته "الألمانية".
وسيلاحظ السياح في لندن وأوسلو حاجتهم إلى إنفاق الكثير. فيبلغ ثمن البوظة في العاصمة النرويجية ما متوسطه 4.76 يورو، وسيبلغ ثمن الشمسية في لندن ما متوسطه 14.04 يورو.
وتقع أمستردام ودبلن وستوكهولم في المنتصف فيما يتعلق بالأسعار. ووفقا لمقارنة الأسعار التي أجراها نادي السيارات الألماني، فإن المتسوقين المشاركين في الدراسة في كل من الـ15 مدينة المختارة يجمعون أسعار 87 منتجا وأسعار عشرة أنشطة. واشتملت المقارنة على ما إجماليه 1455 سعرا.
إلى ذلك، يتجنب السياح بلغاريا فيما يلقي أصحاب الفنادق باللائمة على الحرب في أوكرانيا.
فرغم عروض الفنادق منخفضة الأسعار بشدة وحصول بلغاريا على تقييم جيد في موقع لونلي بلانيت لوجهات السفر العام الجاري، فإن خبراء السياحة المحلية يقولون إن البلاد تعاني للاقتراب حتى من مستويات الزوار ما قبل جائحة فيروس كورونا كوفيد - 19.
وكان أصحاب الفنادق يأملون في جذب مزيد من السياح من الدول المجاورة إلى البلقان بخفض الأسعار في وجه منافسة من اليونان وتركيا.
غير أن ساحل البحر الأسود البلغاري هادئ بالمقارنة، حيث إن أول موسم صيفي معتاد تشهده البلاد منذ الجائحة أصاب أصحاب المصلحة في صناعة السياحة المحلية بخيبة أمل.
لكن تقارير وسائل الإعلام المحلية تقول إن مقدمي خدمات السياحة يلقون باللائمة في الأساس على الحرب الروسية - الأوكرانية لإبطاء عدد السياح المتجهين إلى الشرق صوب البحر الأسود، الذي يعتبره البعض ساحة قتال. كما أن مصطافين روسا أقل يقومون بتلك الرحلة.
وقال مشغلو الفنادق والمطاعم في منتجع صني بيتش "سلانتشيف برياج" وهو أكبر منتجع ساحلي بلغاري على البحر الأسود، "إن عددا محبطا من الزوار جاءوا إلى المكان حتى نهاية أغسطس".
وقال مراقبو الصناعة "إن عدد المصطافين من غرب أوروبا وغيرها من الدول أقل من التوقعات"، حتى قبل إعلان وزارة السياحة في صوفيا عن الأعداد للموسم بأكمله.