حكاية ناي ♔
09-18-2023, 12:23 PM
يظهر فريق الاتحاد الأول لكرة القدم، في دوري أبطال آسيا بعد غياب استمر 1462 يومًا عن المسابقة القارية، وذلك عندما يستضيف، الاثنين، أجمك الأوزبكي على ملعب الأمير عبدالله الفيصل في جدة، في استهلالية مبارياته بدور المجموعات لحساب المجموعة الثالثة.
وتوّج الاتحاد باللقب عامي 2004 و2005، وحل وصيفاً عام 2009، فيما ودّع آخر مشاركة في 17 سبتمبر 2019، عندما خسر في ربع النهائي أمام الهلال 1-3 بمجموع مباراتي الذهاب الإياب.
وقبل مواجهة الإثنين، ينحاز التاريخ لصالح الاتحاد على حساب الأندية الأوزبكية في مختلف البطولات القارية، حيث، فاز الاتحاد في 10 مواجهات، وتعادل في 6، فيما خسر مباراتين فقط.
وكانت أول مواجهات الفريق الغربي للأندية الأوزبكية بدور أبطال آسيا في نسخة 2004، حيث واجه نيفتشي وفاز عليه ذهاباً 3-1 وإياباً 3-0 على التوالي.
ويطمح الاتحاد إلى تسجيل انطلاقة قوية في البطولة القارية تمهد له مسعاه في العودة إلى منصات التتويج، لا سيما والفريق يعيش استقرارًا فنيًا بقيادة البرتغالي نونو سانتو المدرب.
وفي المقابل، يسعى الفريق الأوزبكي إلى مسح الصورة المهزوزة التي ظهر بها في آخر مواجهة له أمام الفرق السعودية بعدما خسر 0-4 أمام النصر في محلق نسخة 2019، إلى جانب تحسين نتائج الأندية الأوزبكية أمام السعودية في البطولة القارية التي تشهد تفوقًا واضحاً لممثلي السعودية.
وتوّج الاتحاد باللقب عامي 2004 و2005، وحل وصيفاً عام 2009، فيما ودّع آخر مشاركة في 17 سبتمبر 2019، عندما خسر في ربع النهائي أمام الهلال 1-3 بمجموع مباراتي الذهاب الإياب.
وقبل مواجهة الإثنين، ينحاز التاريخ لصالح الاتحاد على حساب الأندية الأوزبكية في مختلف البطولات القارية، حيث، فاز الاتحاد في 10 مواجهات، وتعادل في 6، فيما خسر مباراتين فقط.
وكانت أول مواجهات الفريق الغربي للأندية الأوزبكية بدور أبطال آسيا في نسخة 2004، حيث واجه نيفتشي وفاز عليه ذهاباً 3-1 وإياباً 3-0 على التوالي.
ويطمح الاتحاد إلى تسجيل انطلاقة قوية في البطولة القارية تمهد له مسعاه في العودة إلى منصات التتويج، لا سيما والفريق يعيش استقرارًا فنيًا بقيادة البرتغالي نونو سانتو المدرب.
وفي المقابل، يسعى الفريق الأوزبكي إلى مسح الصورة المهزوزة التي ظهر بها في آخر مواجهة له أمام الفرق السعودية بعدما خسر 0-4 أمام النصر في محلق نسخة 2019، إلى جانب تحسين نتائج الأندية الأوزبكية أمام السعودية في البطولة القارية التي تشهد تفوقًا واضحاً لممثلي السعودية.