حكاية ناي ♔
09-20-2023, 07:31 PM
أعلنت مفوضية شؤون اللاجئين أن 1200 طفل دون الخامسة من العمر تُوفوا في مخيمات اللاجئين السودانيين بين مايو وسبتمبر بسبب الحصبة وسوء التغذية في تسعة مخيمات للاجئين في السودان منذ مايو.
وتسبب النزاع الذي يشهده السودان منذ أبريل الماضي في وفاة 7500 شخص على الأقل ونزوح خمسة ملايين شخص إلى داخل وخارج السودان.
وقال آلن مينا مسؤول الصحة العامة في مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين أن هؤلاء الأطفال توفوا في تسعة مخيمات.
ومنذ اندلاع المعارك في أبريل، قُتل نحو 7500 شخص، في حصيلة يرجّح أن تكون أقلّ بكثير من عدد الضحايا الفعلي للنزاع، كما اضطر نحو خمسة ملايين شخص إلى ترك منازلهم والنزوح داخل السودان أو اللجوء إلى دول الجوار، وخصوصاً مصر وتشاد.
ميدانياً، شهدت مدينة بورتسودان اشتباكات بين الجيش السوداني وعناصر ميليشيا قبلية، في أول مواجهة مسلحة تشهدها المدينة الساحلية منذ اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع، فيما التهمت ألسنة اللهب مباني شهيرة في العاصمة الخرطوم أبرزها البرج الذي يضم مقر ومكاتب شركة النيل، كبرى شركات النفط في البلاد.
وقال شاهد عيان في بورتسوردان إن وسط المدينة المطلة على البحر الأحمر شهد «تبادلاً لإطلاق النار بين الجيش ومليشيا يقودها شيبة ضرار القيادي في قبيلة البجا.
وأضاف شاهد عيان آخر طالباً بدوره عدم كشف هويته أن «جنوداً انتشروا في المنطقة بعد إزالة نقاط تفتيش كانت المليشيا أقامتها»، في حين أفاد آخرون بـ»عودة الهدوء» بعد فترة قصيرة.
وتضم بورتسودان المطار الوحيد الذي لا يزال يعمل في السودان وتؤوي مسؤولين حكوميين وأمميين غادروا العاصمة الخرطوم هرباً من المعارك.
وتواصلت الاثنين في العاصمة المعارك بين الجيش وقوات الدعم السريع وتخللها وفق شهود عيان قصف جوي وبالمدفعية الثقيلة.
وتسبب النزاع الذي يشهده السودان منذ أبريل الماضي في وفاة 7500 شخص على الأقل ونزوح خمسة ملايين شخص إلى داخل وخارج السودان.
وقال آلن مينا مسؤول الصحة العامة في مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين أن هؤلاء الأطفال توفوا في تسعة مخيمات.
ومنذ اندلاع المعارك في أبريل، قُتل نحو 7500 شخص، في حصيلة يرجّح أن تكون أقلّ بكثير من عدد الضحايا الفعلي للنزاع، كما اضطر نحو خمسة ملايين شخص إلى ترك منازلهم والنزوح داخل السودان أو اللجوء إلى دول الجوار، وخصوصاً مصر وتشاد.
ميدانياً، شهدت مدينة بورتسودان اشتباكات بين الجيش السوداني وعناصر ميليشيا قبلية، في أول مواجهة مسلحة تشهدها المدينة الساحلية منذ اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع، فيما التهمت ألسنة اللهب مباني شهيرة في العاصمة الخرطوم أبرزها البرج الذي يضم مقر ومكاتب شركة النيل، كبرى شركات النفط في البلاد.
وقال شاهد عيان في بورتسوردان إن وسط المدينة المطلة على البحر الأحمر شهد «تبادلاً لإطلاق النار بين الجيش ومليشيا يقودها شيبة ضرار القيادي في قبيلة البجا.
وأضاف شاهد عيان آخر طالباً بدوره عدم كشف هويته أن «جنوداً انتشروا في المنطقة بعد إزالة نقاط تفتيش كانت المليشيا أقامتها»، في حين أفاد آخرون بـ»عودة الهدوء» بعد فترة قصيرة.
وتضم بورتسودان المطار الوحيد الذي لا يزال يعمل في السودان وتؤوي مسؤولين حكوميين وأمميين غادروا العاصمة الخرطوم هرباً من المعارك.
وتواصلت الاثنين في العاصمة المعارك بين الجيش وقوات الدعم السريع وتخللها وفق شهود عيان قصف جوي وبالمدفعية الثقيلة.