حكاية ناي ♔
12-09-2022, 07:34 PM
أكدت هيئة الرقابة ومكافحة الفساد «نزاهة» أهمية تعزيز مبادىء المحاسبة في القطاعين العام والخاص مؤكدة السعى لتكون المملكة ضمن دول المقدمة بمكافحة الفساد، جاء ذلك في ختام المنتدى السنوي 11 الذي تنظمه هيئة الرقابة ومكافحة الفساد «نزاهة» خلال هذا العام افتراضيًا بعنوان «إدارة مخاطر الفساد في القطاع العام: التجارب، والتحديات، والحلول»، بمشاركة نخبة من ذوي الاختصاص من ممثلي الجهات الحكومية والخاصة، وذلك احتفاء باليوم الدولي لمكافحة الفساد 2022م، وافتتح جلسات المنتدى نائب رئيس هيئة الرقابة ومكافحة الفساد لحماية النزاهة والمشرف على الرقابة والتحقيق ومكافحة الفساد الدكتور بندر بن أحمد أبا الخيل، مشيراً إلى أن الاحتفاء باليوم الدولي لمكافحة الفساد يأتي انطلاقًا من مشاركة المملكة للتوعية بمخاطر الفساد على المجتمعات، وأكد أنه لا سبيل للتغلب عليه والحد من أخطاره والقضاء عليه إلا بتعاون الجميع محلياً ودولياً.
وقال: أولى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أهميةً كبرى لتعزيز قيم النزاهة، والشفافية، ومكافحة الفساد، حينما أكَّد على أن الفساد يمثل العدو الأول للتنمية والازدهار ولا يمكن مكافحته دون تعاون دولي، كما أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء أكدت على أن الفساد سبب ضياع العديد من الفرص الكبيرة، وأن ما يهمنا اليوم هو أن نكون في مقدمة الدول في مكافحة الفساد وأقل نسب فساد في العالم، وهي توجيهات كريمة اتَّسَقَتْ معها رؤية المملكةِ (2030)، التي جاءتْ لتؤكّد أن الشفافيةَ ومحاربةَ الفساد منهجها الرئيس للعمل على تعزيز مبادئ المحاسبة والمساءلة في القطاعينِ العام والخاص، وعلى عدم التهاون أو التسامح مطلقاً مع الفساد بكلّ مستوياته.
وجرى خلال المنتدى مناقشة الموضوعات التي تتعلق بإدارة وتقييم مخاطر الفساد، واستعراض دور بناء الشبكات وتبادل المعلومات على المستوى الدولي في الحد من مخاطر الفساد، إلى جانب آليات الحد من مخاطر الفساد، بالإضافة إلى أبرز الممارسات والتجارب الناجحة في إدارة مخاطر الفساد، ويهدف المنتدى إلى تسليط الضوء على أبرز الجهود والممارسات الناجحة في مواجهة مخاطر الفساد المالي والإداري في القطاع العام، واستهدف موظفي القطاعين العام والخاص، والقطاع غير الربحي، وأصحاب الاختصاص والمهتمين بموضوع المنتدى من كافة فئات المجتمع.
وقال: أولى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أهميةً كبرى لتعزيز قيم النزاهة، والشفافية، ومكافحة الفساد، حينما أكَّد على أن الفساد يمثل العدو الأول للتنمية والازدهار ولا يمكن مكافحته دون تعاون دولي، كما أن توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء أكدت على أن الفساد سبب ضياع العديد من الفرص الكبيرة، وأن ما يهمنا اليوم هو أن نكون في مقدمة الدول في مكافحة الفساد وأقل نسب فساد في العالم، وهي توجيهات كريمة اتَّسَقَتْ معها رؤية المملكةِ (2030)، التي جاءتْ لتؤكّد أن الشفافيةَ ومحاربةَ الفساد منهجها الرئيس للعمل على تعزيز مبادئ المحاسبة والمساءلة في القطاعينِ العام والخاص، وعلى عدم التهاون أو التسامح مطلقاً مع الفساد بكلّ مستوياته.
وجرى خلال المنتدى مناقشة الموضوعات التي تتعلق بإدارة وتقييم مخاطر الفساد، واستعراض دور بناء الشبكات وتبادل المعلومات على المستوى الدولي في الحد من مخاطر الفساد، إلى جانب آليات الحد من مخاطر الفساد، بالإضافة إلى أبرز الممارسات والتجارب الناجحة في إدارة مخاطر الفساد، ويهدف المنتدى إلى تسليط الضوء على أبرز الجهود والممارسات الناجحة في مواجهة مخاطر الفساد المالي والإداري في القطاع العام، واستهدف موظفي القطاعين العام والخاص، والقطاع غير الربحي، وأصحاب الاختصاص والمهتمين بموضوع المنتدى من كافة فئات المجتمع.