حكاية ناي ♔
09-26-2023, 03:21 PM
يشار إليها أيضًا باسم الورك الراقص، وهي حالة طبية تتميز بإحساس مفاجئ يُشعر به عند ثني الورك وتمديده. قد يكون هذا مصحوبًا بصوت طقطقة مسموعة وفرقعة بالإضافة إلى الألم وعدم الراحة. غالبًا ما يتناقص الألم مع الراحة وقلة الحركة. يتم تصنيف متلازمة اصطكاك الورك حسب موقع الاصطكاك، إما خارج المفصل أو داخله.
أعراض المرض
في بعض الحالات، يُسمع صوت طقطقة عند تحريك الوتر في منطقة الفخذ من موضع الثني (الركبة نحو الخصر) إلى موضع المد (الركبة إلى تحت ومفصل الورك مستقيم). يمكن أن تكون الحركة غير مؤلمة. قد ينتج عن الحركة البدنية لفترة طويلة ألم أو عدم ارتياح ناتج عن التهاب الجراب الزلالي. غالبًا ما يتناقص الألم مع الراحة ونقص النشاط. عادة ما تستمر الأعراض لشهور أو سنوات دون علاج كما أنها قد تكون مؤلمة للغاية.
خارج المفصل
خارج المفصل الجانبي
يعد النوع خارج المفصل الجانبي الأكثر شيوعًا لمتلازمة اصطكاك الورك وذلك عندما تنزلق السبيل الحرقفي الظنبوبي أو تُشد العضلة الموترة للفافة العريضة أو وتر العضلة الألوية الوسطى ذهابًا وإيابًا عبر المدور الكبير لعظم الفخذ.
خارج المفصل الوسطي
وهو النوع الأقل شيوعًا، إذ يُقبَض الوتر القطني في العمود الفقري الحرقفي الأمامي السفلي أو المدور الأصغر، أو الحافة الصفراوية على امتداد الورك، حيث ينتقل الوتر من موضع جانبي أمامي إلى موضع خلفي (خلفي، متوسط) مع الاستخدام المفرط.
قد يُسبب الاحتكاك الناتج عن الاستخدام المفرط للمفصل ظهور أعراض مؤلمة، ما يؤدي إلى صدمة في العضلات أو التهاب كيسي أو التهاب في المنطقة بصفة عامة.
داخل المفصل
نظرًا إلى أن العضلة القطنية أو عضلة الورك المثنية تعبر مباشرة عبر الشفا العلوية الأمامية للورك، فإن اضطراب الورك داخل المفصل يمكن أن يؤدي إلى انصباب يُنتج لاحقًا أعراض اصطكاك الورك الداخلية.
الأسباب
لا وجود لأسباب واضحة لمتلازمة اصطكاك الورك لحد الآن كما أن هناك بعض الالتباس داخل المجتمع الطبي فيما يتعلق بالسببية. تكون البداية في كثير من الأحيان خادعة وذلك إثر التقارير التي تنص على أن الإحساس «غير مؤلم» أو مجرد سماع طقطقة وفرقعة عند القيام ببعض الأنشطة. غالبًا ما يتجاهل الأفراد إحساس الفرقعة المفاجئة، ما يؤدي إلى انزعاج عند القيام بأنشطة بدنية في المستقبل.يبدو أن الرياضيين يعانون من زيادة خطر الإصابة بمتلازمة اصطكاك الورك بسبب الحركات الجسدية الكثيرة والمتكررة. وعلى سبيل المثال نذكر راقصي الباليه، لاعبي الجمباز، راكبي الخيول، لاعبي سباقات المضمار والميادين ولاعبي كرة القدم، التدريب العسكري، أو أي تمرين قوي ومكثف. كما يمكن أن يؤدي انثناء الورك المتكرر إلى الإصابة. عادة ما يؤدي رفع الأثقال أو الركض المفرط إلى شدة سماكة الأوتار في منطقة الفخذ.غالبًا ما تصيب متلازمة اصطكاك الورك المفاجئة الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 40 عامًا.
أعراض المرض
في بعض الحالات، يُسمع صوت طقطقة عند تحريك الوتر في منطقة الفخذ من موضع الثني (الركبة نحو الخصر) إلى موضع المد (الركبة إلى تحت ومفصل الورك مستقيم). يمكن أن تكون الحركة غير مؤلمة. قد ينتج عن الحركة البدنية لفترة طويلة ألم أو عدم ارتياح ناتج عن التهاب الجراب الزلالي. غالبًا ما يتناقص الألم مع الراحة ونقص النشاط. عادة ما تستمر الأعراض لشهور أو سنوات دون علاج كما أنها قد تكون مؤلمة للغاية.
خارج المفصل
خارج المفصل الجانبي
يعد النوع خارج المفصل الجانبي الأكثر شيوعًا لمتلازمة اصطكاك الورك وذلك عندما تنزلق السبيل الحرقفي الظنبوبي أو تُشد العضلة الموترة للفافة العريضة أو وتر العضلة الألوية الوسطى ذهابًا وإيابًا عبر المدور الكبير لعظم الفخذ.
خارج المفصل الوسطي
وهو النوع الأقل شيوعًا، إذ يُقبَض الوتر القطني في العمود الفقري الحرقفي الأمامي السفلي أو المدور الأصغر، أو الحافة الصفراوية على امتداد الورك، حيث ينتقل الوتر من موضع جانبي أمامي إلى موضع خلفي (خلفي، متوسط) مع الاستخدام المفرط.
قد يُسبب الاحتكاك الناتج عن الاستخدام المفرط للمفصل ظهور أعراض مؤلمة، ما يؤدي إلى صدمة في العضلات أو التهاب كيسي أو التهاب في المنطقة بصفة عامة.
داخل المفصل
نظرًا إلى أن العضلة القطنية أو عضلة الورك المثنية تعبر مباشرة عبر الشفا العلوية الأمامية للورك، فإن اضطراب الورك داخل المفصل يمكن أن يؤدي إلى انصباب يُنتج لاحقًا أعراض اصطكاك الورك الداخلية.
الأسباب
لا وجود لأسباب واضحة لمتلازمة اصطكاك الورك لحد الآن كما أن هناك بعض الالتباس داخل المجتمع الطبي فيما يتعلق بالسببية. تكون البداية في كثير من الأحيان خادعة وذلك إثر التقارير التي تنص على أن الإحساس «غير مؤلم» أو مجرد سماع طقطقة وفرقعة عند القيام ببعض الأنشطة. غالبًا ما يتجاهل الأفراد إحساس الفرقعة المفاجئة، ما يؤدي إلى انزعاج عند القيام بأنشطة بدنية في المستقبل.يبدو أن الرياضيين يعانون من زيادة خطر الإصابة بمتلازمة اصطكاك الورك بسبب الحركات الجسدية الكثيرة والمتكررة. وعلى سبيل المثال نذكر راقصي الباليه، لاعبي الجمباز، راكبي الخيول، لاعبي سباقات المضمار والميادين ولاعبي كرة القدم، التدريب العسكري، أو أي تمرين قوي ومكثف. كما يمكن أن يؤدي انثناء الورك المتكرر إلى الإصابة. عادة ما يؤدي رفع الأثقال أو الركض المفرط إلى شدة سماكة الأوتار في منطقة الفخذ.غالبًا ما تصيب متلازمة اصطكاك الورك المفاجئة الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 40 عامًا.