حكاية ناي ♔
10-07-2023, 10:25 AM
تعلّق مدينة أريحا الفلسطينية القديمة الواقعة على تلّ وسط الضفة الغربية المحتلة، آمالاً على تحريك القطاع السياحي فيها منذ إدراج موقع فيها على قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو في سبتمبر الماضي.
وتحت أشعة شمس حارقة، كان بضع عشرات من الزوّار يتجوّلون في موقع تل السلطان في أريحا القديمة حيث اكتشف علماء الآثار أدلة على حياة يعود تاريخها إلى قرابة عشرة آلاف عام.
وقد لا يتنبّه المارة خارج المدينة لهذا الموقع الواقع على أطراف مدينة أريحا، لكن يمكن لزائره أن يشاهد آثاراً تعود إلى حقبة ما قبل التاريخ، «بين القرنين التاسع والثامن قبل المسيح»، وفق ما ذكرت اليونسكو لدى اختيار الموقع.
واحتفل السكان في أريحا بإطلاق الألعاب النارية، متأملين بأن مثل هذا الاعتراف يمكن أن ينعكس إيجاباً على حياتهم.
ويقول رئيس بلدية أريحا عبدالكريم سدر لوكالة فرانس برس «للمرة الأولى، شعرت أن هناك عدالة في العالم». ويضيف من مقرّ البلدية التي عُلّقت على جدرانها لوحات تراثية للمدينة، «نأمل أن يكون لهذا تأثير إيجابي على عدد السياح».
وتفتخر أريحا بكثرة مواقعها الأثرية، وبينها فسيفساء ضخمة تغطّي قصر هشام ويأمل المسؤولون الفلسطينيون أن تكون التالية التي تحصل على التسجيل على لائحة اليونسكو.
وفي النصف الأول من هذا العام، بلغ عدد نزلاء الفنادق في منطقة اريحا 32535، وفقًا للجهاز المركزي الفلسطيني للإحصاء. بينما زار 221377 سائحاً مدينة بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة التي يؤمن المسيحيون بأنها مسقط رأس المسيح.
وبعد الضجة التي رافقت إعلان اليونسكو، لم تظهر سوى بضع لافتات في تل السلطان تشرح الأهمية التاريخية للتلّ.
ويمكن رؤية الأردن المجاور من تل السلطان، لكن أقرب معبر إلى الموقع تحت سيطرة إسرائيل التي احتلت الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية منذ يونيو 1967.
وتحت أشعة شمس حارقة، كان بضع عشرات من الزوّار يتجوّلون في موقع تل السلطان في أريحا القديمة حيث اكتشف علماء الآثار أدلة على حياة يعود تاريخها إلى قرابة عشرة آلاف عام.
وقد لا يتنبّه المارة خارج المدينة لهذا الموقع الواقع على أطراف مدينة أريحا، لكن يمكن لزائره أن يشاهد آثاراً تعود إلى حقبة ما قبل التاريخ، «بين القرنين التاسع والثامن قبل المسيح»، وفق ما ذكرت اليونسكو لدى اختيار الموقع.
واحتفل السكان في أريحا بإطلاق الألعاب النارية، متأملين بأن مثل هذا الاعتراف يمكن أن ينعكس إيجاباً على حياتهم.
ويقول رئيس بلدية أريحا عبدالكريم سدر لوكالة فرانس برس «للمرة الأولى، شعرت أن هناك عدالة في العالم». ويضيف من مقرّ البلدية التي عُلّقت على جدرانها لوحات تراثية للمدينة، «نأمل أن يكون لهذا تأثير إيجابي على عدد السياح».
وتفتخر أريحا بكثرة مواقعها الأثرية، وبينها فسيفساء ضخمة تغطّي قصر هشام ويأمل المسؤولون الفلسطينيون أن تكون التالية التي تحصل على التسجيل على لائحة اليونسكو.
وفي النصف الأول من هذا العام، بلغ عدد نزلاء الفنادق في منطقة اريحا 32535، وفقًا للجهاز المركزي الفلسطيني للإحصاء. بينما زار 221377 سائحاً مدينة بيت لحم في الضفة الغربية المحتلة التي يؤمن المسيحيون بأنها مسقط رأس المسيح.
وبعد الضجة التي رافقت إعلان اليونسكو، لم تظهر سوى بضع لافتات في تل السلطان تشرح الأهمية التاريخية للتلّ.
ويمكن رؤية الأردن المجاور من تل السلطان، لكن أقرب معبر إلى الموقع تحت سيطرة إسرائيل التي احتلت الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية منذ يونيو 1967.