حكاية ناي ♔
12-10-2022, 01:59 PM
يسعى المنتخب البرازيلي الطامح إلى استعادة اللقب العالمي في نهائيات بطولة كأس العالم قطر 2022، إلى مواصلة المشوار وتخطي عقبة نظيره الكرواتي الجمعة على استاد المدينة التعليمة في إطار مباريات الدور ربع النهائي.
وتخوض البرازيل المواجهة بمعنويات مرتفعة بعد الفوز الكبير على كوريا الجنوبية (4 - 1) في الدور ثمن النهائي، فضلا عن عودة نجم الفريق نيمار إلى تشكيلة الفريق وتسجيله هدفا، وذلك بعد غيابه عن آخر مباراتين في دور المجموعات أمام سويسرا والكاميرون.
في المقابل، تأمل كرواتيا وصيفة مونديال روسيا 2018 قبل أربع سنوات، مواصلة المشوار في المونديال، وذلك على الرغم من التغير الكبير الذي شهدته تشكيلة المنتخب التي تألقت في روسيا، حيث لم تعد تضم إلا لوكا مودريتش وإيفان بيريشيتش.
المواجهة هي الثالثة بين البرازيل وكرواتيا في نهائيات كأس العالم، وقد حققت البرازيل الفوز في المباراتين السابقتين (1 - صفر) في مونديال ألمانيا 2006، و(3 - 1) في مونديال البرازيل 2014.
كما ستكون الجماهير على موعد بمواجهة نارية يوم السبت بين حامل لقب كأس العالم المنتخب الفرنسي ونظيره الانجليزي يوم السبت، بينما يلتقي هولندا مع الأرجنتين الجمعة في مواجهة صعبة على المنتخبين.
وتتجه الأنظار يوم السبت للمواجهة المرتقبة للمنتخب المغربي مع نظيره البرتغالي، بعد ارتفع سقف طموح الجماهير المغربية بصفة خاصة والعربية بصفة عامة، في أن يواصل أسود الأطلسي كتابة المجد بعد التأهل التاريخي لربع نهائي المونديال لأول مرة لمنتخب عربي، على حساب المنتخب الأسباني العريق.
وستكون المباراة صعبة على المنتخبين المغربي والبرتغالي، ورغم المشاكل التي تعيشها غرفة ملابس المنتخب البرتغالي، بسبب اعتراض رونالدو على جلوسه احتياطيًا على دكة البدلاء، إلا أن البرتغاليين يتطلعون للسعي إلى أبعد نقطة في البطولة..
وكانت جريدة «Record» قد كشفت تقرير لها يوم الخميس، أن الأزمة متأج
وتخوض البرازيل المواجهة بمعنويات مرتفعة بعد الفوز الكبير على كوريا الجنوبية (4 - 1) في الدور ثمن النهائي، فضلا عن عودة نجم الفريق نيمار إلى تشكيلة الفريق وتسجيله هدفا، وذلك بعد غيابه عن آخر مباراتين في دور المجموعات أمام سويسرا والكاميرون.
في المقابل، تأمل كرواتيا وصيفة مونديال روسيا 2018 قبل أربع سنوات، مواصلة المشوار في المونديال، وذلك على الرغم من التغير الكبير الذي شهدته تشكيلة المنتخب التي تألقت في روسيا، حيث لم تعد تضم إلا لوكا مودريتش وإيفان بيريشيتش.
المواجهة هي الثالثة بين البرازيل وكرواتيا في نهائيات كأس العالم، وقد حققت البرازيل الفوز في المباراتين السابقتين (1 - صفر) في مونديال ألمانيا 2006، و(3 - 1) في مونديال البرازيل 2014.
كما ستكون الجماهير على موعد بمواجهة نارية يوم السبت بين حامل لقب كأس العالم المنتخب الفرنسي ونظيره الانجليزي يوم السبت، بينما يلتقي هولندا مع الأرجنتين الجمعة في مواجهة صعبة على المنتخبين.
وتتجه الأنظار يوم السبت للمواجهة المرتقبة للمنتخب المغربي مع نظيره البرتغالي، بعد ارتفع سقف طموح الجماهير المغربية بصفة خاصة والعربية بصفة عامة، في أن يواصل أسود الأطلسي كتابة المجد بعد التأهل التاريخي لربع نهائي المونديال لأول مرة لمنتخب عربي، على حساب المنتخب الأسباني العريق.
وستكون المباراة صعبة على المنتخبين المغربي والبرتغالي، ورغم المشاكل التي تعيشها غرفة ملابس المنتخب البرتغالي، بسبب اعتراض رونالدو على جلوسه احتياطيًا على دكة البدلاء، إلا أن البرتغاليين يتطلعون للسعي إلى أبعد نقطة في البطولة..
وكانت جريدة «Record» قد كشفت تقرير لها يوم الخميس، أن الأزمة متأج