حكاية ناي ♔
12-10-2022, 03:19 PM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/11/%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A8-%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%81.jpg
من أساليب إدارة العواطف :
النظرية الإيجابية لكل امور الحياة
التنفس العميق
استعمال الحواس لإدارة العواطف
تفهم مشاعر الاخرين
حب النفس والتسامح معها
التعبير عن الذات
الحركة وتغيير الموقع
تخلص من التوتر الجسدي
تحدث مع شخص ما
تدرّب على قبول عواطفك
التنفس العميق: إذا شعرت بضغط نفسي أو رغبة في التعبير وتفريغ العواطف، فإن التنفس العميق يعتبر من أساليب إدارة العواطف الجيدة. لأنه يساعد الجسم في إعادة التوازن والحفاظ عليه.
طريقة التنفس العميقة تتم عبر:
الشهيق والعد ل4
حبس النفس مع العد ل4
الزفير والعد للعدد 4
حبس النفس والعد للعدد 4
تشغيل الحواس لإدارة العواطف: من أساليب إدارة العواطف الفعالة تشغيل الحواس. لأن الشخص الذي يعاني من أزمة نفسيه أو نوبة هلع من الصعب عليه التركيز بالحاضر والموجودات المحيطة به. بل يمكن أن يعاني من تخيلات غريبة وأوهام لا وجود لها في الواقع.
لذلك يمكن أن يعيد الشخص نفسه للواقع من خلال رش الماء الباردة على الوجه، أو الغناء أو تسمية الأشياء التي يراها أو التي يشعر بها.
الحركة وتغيير الموقع: في حال شعرت أن التوتر أصبح كبيرًا. أبسط شيء يمكن أن تقوم به هو أن تتحرك فإذا كنت جالسًا فامش، حاول أن تحرك ذراعيك وقدميك لتقليل مشاعر التوتر وإدارة العواطف والتخلص من السموم خارج الجسم.
التخلص من التوتر الجسدي: إذا كنت تعاني من صداع توتري، أو ألم ما بسبب الجلوس المستمر أو الشد العضلي وهذا يسبب لك التوتر. فقم بالتخلص منه من خلال التمدد والقيام ببعض التمارين الرياضية للتخلص من شعور الضيق في الصدر الذي يمنعك من الإدارة السليمة لعواطفك ويسبب لك الضيق.
تحدث مع شخص ما: الحديث يساعدك في التعبير عن عواطفك بدلًا من تجنبها. وهذا يسهل عليها قبولها والتعامل معها بصورة أفضل
تدرّب على قبول عواطفك: حاول ألا تقسى على نفسك في الحكم، بل كن لطيفًا مع ذاتك، وتقبل عواطفك واسمح لمشاعرك بالظهور بدون كبح.[1] [2]
أساليب خاطئة في إدارة العواطف
ليست جميع تقنيات أو أساليب إدارة العواطف هي أساليب صحيحة، فالكثير منها هي ممارسات خاطئة يقوم بها الشخص ظنًا منه بأنه يقوم بشيء جيد، وما يقوم به حقًا هو التسبب بالمزيد من الأذية لنفسه:
الإنكار
الانسحاب
التنمر
الأذية الجسدية
الإدمان
الإنكار: هو أن يرفض الشخص تقبل مشاعره، لنفرض مثال أن شخص ما فقد عمله. وسببّ له ذلك أزمة نفسيه، وبدلًا من التعامل مع المسألة بصورة صحيحة أنكر وجود المشكلة وتظاهر بأنه بخير. حتى انفجر في النهاية من تراكم المشاعر والعواطف السلبية.
الانسحاب: هو أن يتجنب الشخص الأشخاص الآخرين أو الأنشطة التي كان يقوم بها في السابق. وهو يندرج ضمن أساليب خاطئة في إدارة العواطف، ولنعد إلى المثال السابق فقد يقوم الشخص الذي فقد عمله بالانسحاب من الجلسات الاجتماعية ظنًا منه أنه أصبح غير مرغوب به.
للانسحاب تأثيرات سلبية كبيرة مثل العزلة المفرطة، وسوء الفهم، وتعزيز الغضب للدخول في حلقة مفرغة وتشتيت التفكر.
التنمر: قد يعاني الشخص من أزمة في السابق أو أزمة أخرى فتكون طريقته في التعامل معها هي التنمر على أشخاص ضعفاء. والشخص المتنمر غالبًا ما يكون لديه ضعف في إدارة العواطف وصعوبة فيها. لذلك يلجأ إلى التنمر كحيلة لسد الثغرات الموجودة لديه وتعويض النقص الموجود عنده. فبدلًا من حل مشكلته، يسبب مشاكل للآخرين.
الأذية الجسدية: يمكن أن يقع الشخص في مصيبة كبيرة أقوى من صبره، فيلجأ لأسلوب خاطئ للغاية وهو أذية النفس. وليس بالضرورة أن تكون الأذية ألمية مثل أن يحاول الانتحار. بل من الممكن أن يؤذي نفسه من الناحية النفسية بأن يحتقر نفسه ولا يقدرها.
تظهر الأذية الجسدية بصورة أكبر عند المراهقين أو الأشخاص ضعيفي الإيمان أو الذين يعانوا من أذية عقلية. ويمكن أن تكون الأذية جسدية خفيفة أو تصل لحد الانتحار.
الإدمان: من أساليب إدارة العواطف السلبية الإدمان. بحيث يفشل الشخص في النهوض مثلًا من جديد وتأسيس نفسه بعد الإفلاس أو التأقلم على حياة جديدة، فيلجأ لشرب الكحول أو المخدرات. [3]
أهمية إدارة العواطف
العواطف تعتبر جزء طبيعي من مشاعر الإنسان. لكن إذا لم يقم باتباع أساليب إدارة العواطف الصحيحة ولجأ إلى الأساليب الخاصة مثل إنكار هذه العواطف. فإن ذلك يمكن أن يؤدي للكثير من العواقب السلبية.
إدارة العواطف تساعد الشخص على اتخاذ قرارات أفضل، سواء كانت هذه القرارات كبيرة أم صغيرة
فهم العواطف يساعد الشخص بصورة كبيرة على فهم محرضات هذه العواطف. على سبيل المثال فهم الغضب لديه بصورة كليه يساعده على فهم ما الذي يحرض نوبة الغضب، وبالتالي يمكن تفادي المحرضات، أو التعامل معها بصورة أفضل.
تقبل العواطف يساعد الشخص على التعامل مع الأمور بالمنطق بدلًا من التعامل معها بشكل انفعالي. أو اتخاذ قرارات خاطئة بسبب عدم التفكير من وجهة نظر حيادية بدون الانغماس في المشاعر
إدارة العواطف بصورة صحيحة مهمة بقدر الحفاظ على الصحة الجسدية. لأن العواطف تؤثر على طريقة تفكيرنا.
عدم السماح للعواطف أن تسيطر علينا: من الطبيعي أن يشعر الشخص بالحزن والإرهاق أو الغضب من فترة لأخرى. لكن إذا سمح للشخص لهذه العواطف السلبية بالسيطرة عليه، فإنها يمكن أن تجعل حالته أسوأ وتجعله يفقد إيمانه، وثقته بنفسه.
المشاعر الاساسية عند الانسان
الغضب
الاشمئزاز
الخوف
السعادة
الحزن
الدهشة
الغضب: هو حالة شعورية متهيجة تدفع الشخص للتصرف بشكل عدواني.
الاشمئزاز: شعور قوي يشعر به عند رؤية شيء ما يكرهه، أو شخص لا يحب تواجده. أو فعل يستنكر أن يقوم شخص به.
مشاعر الخوف: هو شعور قوي يشعر به الإنسان عند وجود شيء يهدد وجوده، مثل حيوان مفترس. ويعزز الخوف استجابة الهرب أو المواجهة لدى الإنسان
مشاعر السعادة: شعور بالفرح، والرضا عن الذات والتقدير، وهو من المشاعر الجميلة لدى الإنسان
الحزن: يشعر به الشخص عند حدوث فاجعة ما، وفيه مشاعر مختلطة مع اليأس، والألم
الدهشة: حالة شعورية قصيرة الأمد، ويمكن أن تكون الدهشة إيجابية لحدوث أمر مفرح أو أمر غير متوقع. أو تكون الدهشة سلبية مثل رسوب التلميذ بعد أن كان متوقع النجاح.
من أساليب إدارة العواطف :
النظرية الإيجابية لكل امور الحياة
التنفس العميق
استعمال الحواس لإدارة العواطف
تفهم مشاعر الاخرين
حب النفس والتسامح معها
التعبير عن الذات
الحركة وتغيير الموقع
تخلص من التوتر الجسدي
تحدث مع شخص ما
تدرّب على قبول عواطفك
التنفس العميق: إذا شعرت بضغط نفسي أو رغبة في التعبير وتفريغ العواطف، فإن التنفس العميق يعتبر من أساليب إدارة العواطف الجيدة. لأنه يساعد الجسم في إعادة التوازن والحفاظ عليه.
طريقة التنفس العميقة تتم عبر:
الشهيق والعد ل4
حبس النفس مع العد ل4
الزفير والعد للعدد 4
حبس النفس والعد للعدد 4
تشغيل الحواس لإدارة العواطف: من أساليب إدارة العواطف الفعالة تشغيل الحواس. لأن الشخص الذي يعاني من أزمة نفسيه أو نوبة هلع من الصعب عليه التركيز بالحاضر والموجودات المحيطة به. بل يمكن أن يعاني من تخيلات غريبة وأوهام لا وجود لها في الواقع.
لذلك يمكن أن يعيد الشخص نفسه للواقع من خلال رش الماء الباردة على الوجه، أو الغناء أو تسمية الأشياء التي يراها أو التي يشعر بها.
الحركة وتغيير الموقع: في حال شعرت أن التوتر أصبح كبيرًا. أبسط شيء يمكن أن تقوم به هو أن تتحرك فإذا كنت جالسًا فامش، حاول أن تحرك ذراعيك وقدميك لتقليل مشاعر التوتر وإدارة العواطف والتخلص من السموم خارج الجسم.
التخلص من التوتر الجسدي: إذا كنت تعاني من صداع توتري، أو ألم ما بسبب الجلوس المستمر أو الشد العضلي وهذا يسبب لك التوتر. فقم بالتخلص منه من خلال التمدد والقيام ببعض التمارين الرياضية للتخلص من شعور الضيق في الصدر الذي يمنعك من الإدارة السليمة لعواطفك ويسبب لك الضيق.
تحدث مع شخص ما: الحديث يساعدك في التعبير عن عواطفك بدلًا من تجنبها. وهذا يسهل عليها قبولها والتعامل معها بصورة أفضل
تدرّب على قبول عواطفك: حاول ألا تقسى على نفسك في الحكم، بل كن لطيفًا مع ذاتك، وتقبل عواطفك واسمح لمشاعرك بالظهور بدون كبح.[1] [2]
أساليب خاطئة في إدارة العواطف
ليست جميع تقنيات أو أساليب إدارة العواطف هي أساليب صحيحة، فالكثير منها هي ممارسات خاطئة يقوم بها الشخص ظنًا منه بأنه يقوم بشيء جيد، وما يقوم به حقًا هو التسبب بالمزيد من الأذية لنفسه:
الإنكار
الانسحاب
التنمر
الأذية الجسدية
الإدمان
الإنكار: هو أن يرفض الشخص تقبل مشاعره، لنفرض مثال أن شخص ما فقد عمله. وسببّ له ذلك أزمة نفسيه، وبدلًا من التعامل مع المسألة بصورة صحيحة أنكر وجود المشكلة وتظاهر بأنه بخير. حتى انفجر في النهاية من تراكم المشاعر والعواطف السلبية.
الانسحاب: هو أن يتجنب الشخص الأشخاص الآخرين أو الأنشطة التي كان يقوم بها في السابق. وهو يندرج ضمن أساليب خاطئة في إدارة العواطف، ولنعد إلى المثال السابق فقد يقوم الشخص الذي فقد عمله بالانسحاب من الجلسات الاجتماعية ظنًا منه أنه أصبح غير مرغوب به.
للانسحاب تأثيرات سلبية كبيرة مثل العزلة المفرطة، وسوء الفهم، وتعزيز الغضب للدخول في حلقة مفرغة وتشتيت التفكر.
التنمر: قد يعاني الشخص من أزمة في السابق أو أزمة أخرى فتكون طريقته في التعامل معها هي التنمر على أشخاص ضعفاء. والشخص المتنمر غالبًا ما يكون لديه ضعف في إدارة العواطف وصعوبة فيها. لذلك يلجأ إلى التنمر كحيلة لسد الثغرات الموجودة لديه وتعويض النقص الموجود عنده. فبدلًا من حل مشكلته، يسبب مشاكل للآخرين.
الأذية الجسدية: يمكن أن يقع الشخص في مصيبة كبيرة أقوى من صبره، فيلجأ لأسلوب خاطئ للغاية وهو أذية النفس. وليس بالضرورة أن تكون الأذية ألمية مثل أن يحاول الانتحار. بل من الممكن أن يؤذي نفسه من الناحية النفسية بأن يحتقر نفسه ولا يقدرها.
تظهر الأذية الجسدية بصورة أكبر عند المراهقين أو الأشخاص ضعيفي الإيمان أو الذين يعانوا من أذية عقلية. ويمكن أن تكون الأذية جسدية خفيفة أو تصل لحد الانتحار.
الإدمان: من أساليب إدارة العواطف السلبية الإدمان. بحيث يفشل الشخص في النهوض مثلًا من جديد وتأسيس نفسه بعد الإفلاس أو التأقلم على حياة جديدة، فيلجأ لشرب الكحول أو المخدرات. [3]
أهمية إدارة العواطف
العواطف تعتبر جزء طبيعي من مشاعر الإنسان. لكن إذا لم يقم باتباع أساليب إدارة العواطف الصحيحة ولجأ إلى الأساليب الخاصة مثل إنكار هذه العواطف. فإن ذلك يمكن أن يؤدي للكثير من العواقب السلبية.
إدارة العواطف تساعد الشخص على اتخاذ قرارات أفضل، سواء كانت هذه القرارات كبيرة أم صغيرة
فهم العواطف يساعد الشخص بصورة كبيرة على فهم محرضات هذه العواطف. على سبيل المثال فهم الغضب لديه بصورة كليه يساعده على فهم ما الذي يحرض نوبة الغضب، وبالتالي يمكن تفادي المحرضات، أو التعامل معها بصورة أفضل.
تقبل العواطف يساعد الشخص على التعامل مع الأمور بالمنطق بدلًا من التعامل معها بشكل انفعالي. أو اتخاذ قرارات خاطئة بسبب عدم التفكير من وجهة نظر حيادية بدون الانغماس في المشاعر
إدارة العواطف بصورة صحيحة مهمة بقدر الحفاظ على الصحة الجسدية. لأن العواطف تؤثر على طريقة تفكيرنا.
عدم السماح للعواطف أن تسيطر علينا: من الطبيعي أن يشعر الشخص بالحزن والإرهاق أو الغضب من فترة لأخرى. لكن إذا سمح للشخص لهذه العواطف السلبية بالسيطرة عليه، فإنها يمكن أن تجعل حالته أسوأ وتجعله يفقد إيمانه، وثقته بنفسه.
المشاعر الاساسية عند الانسان
الغضب
الاشمئزاز
الخوف
السعادة
الحزن
الدهشة
الغضب: هو حالة شعورية متهيجة تدفع الشخص للتصرف بشكل عدواني.
الاشمئزاز: شعور قوي يشعر به عند رؤية شيء ما يكرهه، أو شخص لا يحب تواجده. أو فعل يستنكر أن يقوم شخص به.
مشاعر الخوف: هو شعور قوي يشعر به الإنسان عند وجود شيء يهدد وجوده، مثل حيوان مفترس. ويعزز الخوف استجابة الهرب أو المواجهة لدى الإنسان
مشاعر السعادة: شعور بالفرح، والرضا عن الذات والتقدير، وهو من المشاعر الجميلة لدى الإنسان
الحزن: يشعر به الشخص عند حدوث فاجعة ما، وفيه مشاعر مختلطة مع اليأس، والألم
الدهشة: حالة شعورية قصيرة الأمد، ويمكن أن تكون الدهشة إيجابية لحدوث أمر مفرح أو أمر غير متوقع. أو تكون الدهشة سلبية مثل رسوب التلميذ بعد أن كان متوقع النجاح.