حكاية ناي ♔
12-10-2022, 03:22 PM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/11/%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%8A-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AD%D9%84-%D8%B5%D9%86%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1.jpg
مراحل صنع القرار
تحديد المشكلة.
جمع المعلومات.
تحديد البدائل وتحليلها.
الاختيار بين البدائل.
اتخاذ الإجراءات.
مراجعة القرار.
نحن نتخذ عشرات القرارات يوميًا في حياتنا، هل نستقل الحافلة أم سيارة الأجرة؟ شاي أم قهوة؟ شيكولاته أم فانيليا؟ نأكل مشويات أم مقليات؟ فالحياة عبارة عن مجموعة قرارات يتخذها الشخص في يومه، لكن قد تكون هذه القرارات سهلة ولا تحتاج للتفكير بشكل كبير وهي لاتؤثر بالسلب أو الإيجاب على شئ، لكن القرارات المتعلقة بعملك أو شركتك فهي تختلف تمامًا عن هذه القرارات الصغيرة، فهي تؤثر على الربح والنتائج والفريق، ولصنع قرار جيد ومؤثر فعليك اتباع خطوات ومراحل صنع القرار.
تحديد المشكلة: أول خطوة في عملية صنع القرار هو تحديد المشكلة التي يجب صنع هذا القرار لحلها، أو ما الهدف من صنع هذا القرار؟ وما النتيجة التي أريد أن احصل عليها؟.
جمع المعلومات: بمجرد تحديد القرار يجب جمع المعلومات عنه حتى يتم صنع القرار الصائب، بالبحث في تاريخ شركتك وهل مرت الشركة بمثل هذه المشكلة وماذا كانت القرارت وقتها؟ هل حاول أحد أن يحل هذه المشكلة عندما حلت بالشركة ؟ وبعد البحث في المصادر الداخلية بشركتك، يجب أيضًا البحث في مصادر خارجية فعملية صنع القرار تحتاج إلى الكثير من المصادر فقد تتحدث إلى استشاري في المجال، أو تقوم بأبحاث السوق.
تحديد البدائل وتحليلها: بعد جمع المعلومات يتعين على صانع القرار تحديد القرارات التي يمكن اتخاذها وعادة ما تكون قرارات متعددة، ثم يجب تحليل هذه البدائل وتحليل كيف ستعالج هذه البدائل مشكلتك ويمكن استخدام بعض طرق التحليل الشائعة لتحليل القرارات من قِبل فريقك مثل: تحليل SWOT، مصفوفة القرارات.
الاختيار بين البدائل: وهنا تتخذ قرارك بالفعل أنت وفريقك في حل هذه المشكلة.
اتخاذ الإجراءات: بمجرد اتخاذك للقرار فتصرف الآن، ضع خطة التنفيذ لك ولفريقك وابدأ التنفيذ وأيضًا خطط التقييم والمراجعة للتنفيذ.
مراجعة القرار: ألق نظرة على قرارك هل حل المشكلة المحددة؟ هل هو مفيد للفريق؟ هل نتائجه تأتي بثمارها أم أنه لم يكن صحيح بشكل جيد. [1] [2]
صنع القرار
هو عملية اختيار مسار صحيح للعمل عليه بين بديلين أو أكثر لتحقيق النتيجة المراد تحصيلها في النهاية، فكل ما يفعله المديرون هو صناعة القرارات بداية من التخطيط والتنظيم حتى التوجيه والتنسيق والإشراف على التنفيذ فكل هذه المراحل هي صناعة قرارات واتخاذها، فهناك قرارات لحل المشاكل وهناك قرارات أخرى للاستفادة من الفرص المتاحة، لذلك يُعد صنع القرار هو جوهر العملية الإدارية لأنها جزء لا يتجزأ من عمل المديرين للوصول إلى أفضل قرارات لتنفيذها، وكلما كانت القرارات المتخذة صحيحة كلما كانت التعقيدات أقل.
ويُعرف “جورج تيري” عملية صنع القرار بأنها: اختيار سلوك بديل واحد بين بديلين محتملين أو أكثر، وبعبارة أخرى يمكننا القول أنك الآن مطروح أمامك على الطاولة عدة اختيارات لترقية موظف وأمامك ثلاث موظفين: الأول موظف سجل أخطاءه ملئ بـ 50%، والثاني موظف سجل أخطاءه به 25%، والثالث موظف سجل أخطاءه بلا خطأ واحد، بالتأكيد ستختار الموظف الثالث لأنه لم يخطئ قط!، ولكن كمدير وخبير بالإدارة وبصنع القرارات إذا قررت السير على مراحل صنع القرار ستجد أنه كيف يمكن للمهني المتمرس في عمله أن يصل لهذه المرحلة دون خطأ واحد يُذكر؟ فكثرة الأخطاء تدل على اكتساب المهارات، فالطريقة الوحيدة للحصول على سجل خالي من الأخطاء هو عدم القيام بشئ من الأساس! نتيجة لذلك فنحن ندرك أهمية التركيز على العمليات والقرارات التي هي تشكل أهمية أكبر من النتائج، فهذا الموظف الثالث نتائجه النهائية ممتازة، لكن العمليات التي فعلها لا تُذكر، بعكس الموظف الأول فنتائجه النهائية غير جيدة بشكل كافي ولكن عملياته التي اتخذها وعمل عليها جيدة.
ونجد “دي مكفارلاند” يُعرف القرار بأنه: “فعل الاختيار بين البدائل المتاحة، فالمسؤول التنفيذي يُشكل استنتاجًا حول ما يجب القيام به في حالة معينة”، فعملية صنع القرار مترابطة ونتائجها مترابطة مثل: أولًا: يصنع المديرون القرار ويبدأون في تنفيذه بناءًا على المنطق والحكم الواعي، ثانيًا: يتم اتخاذ القرار بين عدد من الاحتمالات وإلا فما فائدة صنع القرار إن لم يكن هناك بدائل وهو اختيار واحد!. [3] [4]
أهمية صنع القرار
عملية صنع القرار تلعب دور حيوي وهام في الإدارة لأن المديرون يقومون بعملية تخطيط للأهداف التي تريد الشركة تحقيقها، والموارد التي يجب استخدامها لتحقيق هذه الأهداف، وتوزيع المهام على الموظفين والعاملين كلٌ حسب خبرته والقسم الذي يعمل به، فنجد أن صنع القرار يلعب الدور الأهم في عمليات التخطيط، والإدارة هي حزمة من عمليات صنع القرار، فيتحمل مديرو الشركة مسؤولية اتخاذ القرارات والتأكد من أن القرارات التي يتم اتخاذها يتم تنفيذها وفقًا للأهداف والخطط المحددة.
المديرون أغلب عملهم هو صناعة القرار، وتؤثر جودة هذه القرارات المتخذة من قِبل الإدارة على فعالية الخطط الموجودة وتحقيق الهدف منها، فإن كان القرار غير صحيح فسنجد أن الأهداف المراد تحقيقها والخطط اللازمة لتحقيق هذا الهدف لم يتم تنفيذها بالشكل المراد بالتالي فهذا القرار دون جدوى تُذكر ولم يحقق فائدة، على سبيل المثال في عملية التنظيم يجب على المدير اتخاذ القرار في الهيكل التنظيمي للشركة وتقسيم العمل والإجراءات والعلاقات وما إلى ذلك من تنظيم الشركة ككل، وفي عملية التنسيق فإن صنع القرار أمر هام جدًا لتوفير وحدة العمل بين أقسام الشركة المختلفة فعلي سبيل المثال يجب التنسيق بين قسم الحسابات وقسم التسويق حيث يتم وضع الخطط من قِبل قسم التسويق للإعلانات وقسم الحسابات يقرر إذا كانت هذه الخطط متوافقة مع ميزانية الشركة أم أنها أعلى من الميزانية فيجب تقليلها أو البحث على بدائل أخرى في قسم التسويق.
فالمدير الناجح هو الذي يقدر على صنع القرار الصحيح واتخاذه، وعلى حد تعبير “جورج تيري” حينما قال: إذا كانت هناك علامة عالمية واحدة للمدير فهي اتخاذ القرار، فيمكن ان نرى أنه في الشركات الهادفة للربح يجب على المدير صنع واتخاذ مجموعة واسعة من القرارات الخاصة بالتسعيرات والمعاملات المالية وتحقيق أفضل ربح للشركة والإعلانات ومراقبة التكلفة والاستثمارات في رأس المال وتوزيع الأرباح. [3]
أدوات تساعدك على صنع القرار بشكل أفضل
شجرة القرارات.
مصفوفة القرارات.
قائمة الإيجابيات والسلبيات.
شجرة القرارات: عند اتخاذ القرار تمر بمرحلة تقييم البدائل وشجرة القرارات من الوسائل التي قد تساعدك في تقييم كل بديل وما نتائجه النهائية والتفضيل بينهم.
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/11/شجرة-القرارات.png
مصفوفة القرارات: هي أداة تساعد أصحاب الأعمال ومتخذي القرارات في تقييم الاختيارات والبدائل المطروحة أمامهم للتوصل إلى صنع قرار صحيح
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/11/مصفوفة-القرارات.png
قائمة الإيجابيات والسلبيات: من خلال هذه القائمة يمكنك تحديد الإيجابيات والسلبيات الخاصة بكل بديل وتقييمه من هذه القائمة إذا ما كانت سلبياته أكثر من إيجابيته أو العكس، أو يمكنك وضع إيجابيات وسلبيات كقاعدة وتقيم على أساسها البدائل.[1]
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/11/قائمة-الإيجابيات-والسلبيات.png
مراحل صنع القرار
تحديد المشكلة.
جمع المعلومات.
تحديد البدائل وتحليلها.
الاختيار بين البدائل.
اتخاذ الإجراءات.
مراجعة القرار.
نحن نتخذ عشرات القرارات يوميًا في حياتنا، هل نستقل الحافلة أم سيارة الأجرة؟ شاي أم قهوة؟ شيكولاته أم فانيليا؟ نأكل مشويات أم مقليات؟ فالحياة عبارة عن مجموعة قرارات يتخذها الشخص في يومه، لكن قد تكون هذه القرارات سهلة ولا تحتاج للتفكير بشكل كبير وهي لاتؤثر بالسلب أو الإيجاب على شئ، لكن القرارات المتعلقة بعملك أو شركتك فهي تختلف تمامًا عن هذه القرارات الصغيرة، فهي تؤثر على الربح والنتائج والفريق، ولصنع قرار جيد ومؤثر فعليك اتباع خطوات ومراحل صنع القرار.
تحديد المشكلة: أول خطوة في عملية صنع القرار هو تحديد المشكلة التي يجب صنع هذا القرار لحلها، أو ما الهدف من صنع هذا القرار؟ وما النتيجة التي أريد أن احصل عليها؟.
جمع المعلومات: بمجرد تحديد القرار يجب جمع المعلومات عنه حتى يتم صنع القرار الصائب، بالبحث في تاريخ شركتك وهل مرت الشركة بمثل هذه المشكلة وماذا كانت القرارت وقتها؟ هل حاول أحد أن يحل هذه المشكلة عندما حلت بالشركة ؟ وبعد البحث في المصادر الداخلية بشركتك، يجب أيضًا البحث في مصادر خارجية فعملية صنع القرار تحتاج إلى الكثير من المصادر فقد تتحدث إلى استشاري في المجال، أو تقوم بأبحاث السوق.
تحديد البدائل وتحليلها: بعد جمع المعلومات يتعين على صانع القرار تحديد القرارات التي يمكن اتخاذها وعادة ما تكون قرارات متعددة، ثم يجب تحليل هذه البدائل وتحليل كيف ستعالج هذه البدائل مشكلتك ويمكن استخدام بعض طرق التحليل الشائعة لتحليل القرارات من قِبل فريقك مثل: تحليل SWOT، مصفوفة القرارات.
الاختيار بين البدائل: وهنا تتخذ قرارك بالفعل أنت وفريقك في حل هذه المشكلة.
اتخاذ الإجراءات: بمجرد اتخاذك للقرار فتصرف الآن، ضع خطة التنفيذ لك ولفريقك وابدأ التنفيذ وأيضًا خطط التقييم والمراجعة للتنفيذ.
مراجعة القرار: ألق نظرة على قرارك هل حل المشكلة المحددة؟ هل هو مفيد للفريق؟ هل نتائجه تأتي بثمارها أم أنه لم يكن صحيح بشكل جيد. [1] [2]
صنع القرار
هو عملية اختيار مسار صحيح للعمل عليه بين بديلين أو أكثر لتحقيق النتيجة المراد تحصيلها في النهاية، فكل ما يفعله المديرون هو صناعة القرارات بداية من التخطيط والتنظيم حتى التوجيه والتنسيق والإشراف على التنفيذ فكل هذه المراحل هي صناعة قرارات واتخاذها، فهناك قرارات لحل المشاكل وهناك قرارات أخرى للاستفادة من الفرص المتاحة، لذلك يُعد صنع القرار هو جوهر العملية الإدارية لأنها جزء لا يتجزأ من عمل المديرين للوصول إلى أفضل قرارات لتنفيذها، وكلما كانت القرارات المتخذة صحيحة كلما كانت التعقيدات أقل.
ويُعرف “جورج تيري” عملية صنع القرار بأنها: اختيار سلوك بديل واحد بين بديلين محتملين أو أكثر، وبعبارة أخرى يمكننا القول أنك الآن مطروح أمامك على الطاولة عدة اختيارات لترقية موظف وأمامك ثلاث موظفين: الأول موظف سجل أخطاءه ملئ بـ 50%، والثاني موظف سجل أخطاءه به 25%، والثالث موظف سجل أخطاءه بلا خطأ واحد، بالتأكيد ستختار الموظف الثالث لأنه لم يخطئ قط!، ولكن كمدير وخبير بالإدارة وبصنع القرارات إذا قررت السير على مراحل صنع القرار ستجد أنه كيف يمكن للمهني المتمرس في عمله أن يصل لهذه المرحلة دون خطأ واحد يُذكر؟ فكثرة الأخطاء تدل على اكتساب المهارات، فالطريقة الوحيدة للحصول على سجل خالي من الأخطاء هو عدم القيام بشئ من الأساس! نتيجة لذلك فنحن ندرك أهمية التركيز على العمليات والقرارات التي هي تشكل أهمية أكبر من النتائج، فهذا الموظف الثالث نتائجه النهائية ممتازة، لكن العمليات التي فعلها لا تُذكر، بعكس الموظف الأول فنتائجه النهائية غير جيدة بشكل كافي ولكن عملياته التي اتخذها وعمل عليها جيدة.
ونجد “دي مكفارلاند” يُعرف القرار بأنه: “فعل الاختيار بين البدائل المتاحة، فالمسؤول التنفيذي يُشكل استنتاجًا حول ما يجب القيام به في حالة معينة”، فعملية صنع القرار مترابطة ونتائجها مترابطة مثل: أولًا: يصنع المديرون القرار ويبدأون في تنفيذه بناءًا على المنطق والحكم الواعي، ثانيًا: يتم اتخاذ القرار بين عدد من الاحتمالات وإلا فما فائدة صنع القرار إن لم يكن هناك بدائل وهو اختيار واحد!. [3] [4]
أهمية صنع القرار
عملية صنع القرار تلعب دور حيوي وهام في الإدارة لأن المديرون يقومون بعملية تخطيط للأهداف التي تريد الشركة تحقيقها، والموارد التي يجب استخدامها لتحقيق هذه الأهداف، وتوزيع المهام على الموظفين والعاملين كلٌ حسب خبرته والقسم الذي يعمل به، فنجد أن صنع القرار يلعب الدور الأهم في عمليات التخطيط، والإدارة هي حزمة من عمليات صنع القرار، فيتحمل مديرو الشركة مسؤولية اتخاذ القرارات والتأكد من أن القرارات التي يتم اتخاذها يتم تنفيذها وفقًا للأهداف والخطط المحددة.
المديرون أغلب عملهم هو صناعة القرار، وتؤثر جودة هذه القرارات المتخذة من قِبل الإدارة على فعالية الخطط الموجودة وتحقيق الهدف منها، فإن كان القرار غير صحيح فسنجد أن الأهداف المراد تحقيقها والخطط اللازمة لتحقيق هذا الهدف لم يتم تنفيذها بالشكل المراد بالتالي فهذا القرار دون جدوى تُذكر ولم يحقق فائدة، على سبيل المثال في عملية التنظيم يجب على المدير اتخاذ القرار في الهيكل التنظيمي للشركة وتقسيم العمل والإجراءات والعلاقات وما إلى ذلك من تنظيم الشركة ككل، وفي عملية التنسيق فإن صنع القرار أمر هام جدًا لتوفير وحدة العمل بين أقسام الشركة المختلفة فعلي سبيل المثال يجب التنسيق بين قسم الحسابات وقسم التسويق حيث يتم وضع الخطط من قِبل قسم التسويق للإعلانات وقسم الحسابات يقرر إذا كانت هذه الخطط متوافقة مع ميزانية الشركة أم أنها أعلى من الميزانية فيجب تقليلها أو البحث على بدائل أخرى في قسم التسويق.
فالمدير الناجح هو الذي يقدر على صنع القرار الصحيح واتخاذه، وعلى حد تعبير “جورج تيري” حينما قال: إذا كانت هناك علامة عالمية واحدة للمدير فهي اتخاذ القرار، فيمكن ان نرى أنه في الشركات الهادفة للربح يجب على المدير صنع واتخاذ مجموعة واسعة من القرارات الخاصة بالتسعيرات والمعاملات المالية وتحقيق أفضل ربح للشركة والإعلانات ومراقبة التكلفة والاستثمارات في رأس المال وتوزيع الأرباح. [3]
أدوات تساعدك على صنع القرار بشكل أفضل
شجرة القرارات.
مصفوفة القرارات.
قائمة الإيجابيات والسلبيات.
شجرة القرارات: عند اتخاذ القرار تمر بمرحلة تقييم البدائل وشجرة القرارات من الوسائل التي قد تساعدك في تقييم كل بديل وما نتائجه النهائية والتفضيل بينهم.
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/11/شجرة-القرارات.png
مصفوفة القرارات: هي أداة تساعد أصحاب الأعمال ومتخذي القرارات في تقييم الاختيارات والبدائل المطروحة أمامهم للتوصل إلى صنع قرار صحيح
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/11/مصفوفة-القرارات.png
قائمة الإيجابيات والسلبيات: من خلال هذه القائمة يمكنك تحديد الإيجابيات والسلبيات الخاصة بكل بديل وتقييمه من هذه القائمة إذا ما كانت سلبياته أكثر من إيجابيته أو العكس، أو يمكنك وضع إيجابيات وسلبيات كقاعدة وتقيم على أساسها البدائل.[1]
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/11/قائمة-الإيجابيات-والسلبيات.png