حكاية ناي ♔
12-10-2022, 03:23 PM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/11/%D8%AA%D9%82%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%AE%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%87%D9%85-%D9%84%D8%A8%D8%AF%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%B9%D9%87%D9%85.png
تقدير الآخرين مهم لبدء الحوار معهم
نعم، تقدير الآخرين مهم لبدء الحوار معهم. ومن طرق تقدير الآخرين لبدء الحوار معهم :
إظهار الأدب، والاحترام، واللطف
الإنصات للآخرين
تجنب السلبية أو إهانة الشخص أمامك
الابتعاد عن النقد المفرط
إظهار الأدب والاحترام واللطف: لا يهم من تتحدث معه، سواء كان مديرك في العمل أو زميلك. ومهما كانت الظروف التي تمر بها صعبة. يجب أن تظهر الاحترام للآخرين. لأن الاحترام أثناء التواصل والتقدير يعتبر المفتاح للعلاقات الناجحة بين الناس. وهذا ينتج عنه تطوير في المسار المهني. وبناء علاقات جيدة مع الناس المحيطة سواء في العمل أو الجامعة. وتأكد أن الاحترام الذي تظهره للآخرين سيعود بنتائج إيجابية عليك.
بدء الحوار مع الآخرين بعد التقدير يعتبر مهم من أجل أن يعرض الشخص أفكاره، أو ينجح في عمله، أو أن يحترمه الآخرين.
الإنصات للآخرين: يميل الأشخاص للتحدث عن أنفسهم أو عن أفكارهم وأحيانًا ينسون الاستماع لأفكار الآخرين. لكن الإنصات يعتبر صنف من أصناف تقدير الآخرين لبدء الحوار معهم. لأن الحوار الناجح يمكن تشبيهه بمسارين وليس مسار واحد وهو الحديث والإنصات. لذلك يجب أن يُعطى الوقت الكافي لسماع جميع الأطراف.
تجنب السلبية أو إهانة شخص أمامك: بغض النظر عن مقدار عصبيتك، لا يحق لك أن تهين شخص أمامك لمجرد أنه يخالف رأيك. في الأمور والمحادثات الجدية يمكن أن يفقد الأشخاص رباطة جأشهم وينتهي بهم الأمر إلى النزاع ورفع الصوت. لكن هذا عكس تمامًا آداب الحوار. والنزاع ورفع الصوت يسبب فقدان الاحترام المتبادل والتوتر بين الطرفين، وبالتالي عدم القدرة لتوصل حل مشترك.
الابتعاد عن النقد المفرط: من باب تقدير الآخرين لبدء الحديث معهم. والأمر الذي يفقد الاحترام هو النقد المفرط والتعليق اللاذع على شيء قام به الشخص أمامك. بدلًا من ذلك يجب محاولة قول أشياء مشجعة وعند النقد يجب أن يكون بأسلوب لطيف وأن تكون النية هي إصلاح خطأ ما، وليست السخرية.
أساليب تقدير الآخرين لبدء الحوار معهم
التعامل مع الناس بشكل متساوي
التعاطف مع الآخرين
تقدير آراء الآخرين
تحدث بصدق
ركز على لغة الجسد
التعامل مع الناس بشكل متساوي: لا يجب أن يتم تقدير الآخرين لبدء الحوار معهم فقط حسب منزلتهم. مثلًا أن يتم احترام المدير ومن هو أعلى منك منزلةً، وأن يتم الإساءة للشخص الذي يقدم لك الخدمات مثل القهوة والشاي. أو عامل النظافة. فكل الناس سواسية. إذًا لا يجب التفرقة بين الناس بناءً على مكانتهم الاجتماعية أو نسبهم، أو شكلهم أو أي عامل آخر
التعاطف مع الآخرين: يجب التعاطف مع الآخرين لكي يكون الحوار أعمق. فلا يمكن أن تجري محادثة خاصة أو عميقة مع شخص ما فقد عزيز عليه على سبيل المثال إذا كنت لا تكثرت بمصابه أو لا يهمك. فالأولى لك ألا تفتح هذه المحادثة إذا كنت ستبدو باردًا أو غير مبالي لأن هذا سيجرح الشخص أمامك.
تقدير آراء الآخرين: من المهم أن تتقبل الأفكار المختلفة، ووجهات النظر المختلفة مع الأشخاص الذين تتعامل معهم حتى لو كنت لا تؤمن بها. ويجب دائمًا تشجيع الأشخاص على التعبير عن أفكارهم حتى لو كانت مختلفة.
تحدث بصدق: الصدق يشكل أساس تقدير الأخرين لبدء حوار معهم. فإذا كنت تكذب أو تراوغ فإن هذا سيؤدي عاجلًا أم آجلًا لفقدان الثقة بينك وبين الشخص الذي تحاوره. لذلك عندما تطرح المعلومات أو الأفكار، يجب أن تحرص على قول الحقيقة وعدم تحوير وتبديل الحقائق، لأنك سوف تظهر بموقف محرج عند اكتشاف الحقيقة.
تذكر دائمًا أن الحوار المبني على الاحترام جزء كبير منه مبني على الصدق والنزاهة.
ركز على لغة الجسد: إذا كنت تتحدث مع الآخرين، جرب أن تزيح نظرك عنهم أثناء الحوار أو أن تنشغل بهاتفك، وسوف تشعر باستيائهم. ومن هنا نعلم أن تقدير الآخرين يشمل لغة الجسد أيضًا.
الأمور التي لا يجب إهمالها في لغة الجسد هي:
التواصل البصري
لغة الجسد المفتوحة
التعابير الوجهية
الابتسامة
نبرة الصوت [1] [2]
صور تقدير الآخرين لبدء الحوار معهم
الاحترام هو عبارة عن التفكير بشكل إيجابي مع الشخص والتعامل معه بصورة إيجابية. وتقدير الآخرين يعني ببساطة معاملة الآخرين بنفس الطريقة التي تحب أن تعامل فيها “عامل الناس كما تحب أن يعاملوك”
احترام الذات
لا يتم التقدير بدون لطف، وتعاطف
الاستماع والإنصات
الاعتذار عند الخطأ
احترام الذات: فاقد الشيء لا يعطيه. لذلك الشخص الذي يحترم نفسه يعامل الناس باحترام لأنه يعلم أن هذا الأسلوب هو الأسلوب الذي يستحقه الأخرين منه. وهو ينتظر منهم بالمقابل أن يحترمونه
تقدير الآخرين لا يتم بدون لطف: حتى في العمل نجد أن الشخص الفظ يميل ليقلل من احترام غيره. فاللطف في التعامل ليس حكرًا بين الأصدقاء والأحبة. بل يجب أن يكون لغة الحوار بين الناس. اللطف يجعل الآخرين أكثر لطفًا مع بعضهم البعض، ويتيح لكل شخص أن يضع نفسه مكان الشخص أمامه ويتعاطف معه بصورة أكبر.
الاستماع والإنصات: وهذا يشتمل على التواصل البصري. وطرح الأسئلة وتلخيص كل ما يقال. لا يكفي أن تستمع لما يقال، بل يجب أن تنصت وتحسن الإصغاء، وهذا من باب حسن الاستماع وآداب الحوار
الاعتذار عند الخطأ: جميعنا نرتكب بعض الأخطاء. لكن عندما نرتكبها، يجب أن نعترف بخطأنا، ونطلب المعذرة.
هذا الأسلوب لا يستطيع أن يقوم به الكثير من الأشخاص. لأن معظم الناس يدفعهم التكبر إلى التمادي في الخطأ دون الاعتذار عنه أو دون الاعتراف به. وهذا التصرف يؤدي في الكثير من الأحيان إلى ارتكاب خطأ أعظم من الخطأ الأول.
أهمية تقدير الآخرين لبدء الحوار معهم
الحوار والتواصل الفعال والناجح مع الآخرين له آداب عديدة، وينجم عن آثار إيجابية كثيرة وفعالة.
التقدير والاحترام يعتبر مهم للغاية لبناء علاقات جيدة وبيئة تواصل إيجابية
يجب أن يتم تطبيق قواعد التواصل اللبقة في كل مكان، بدءًا من المنزل وصولًا إلى العمل، والعلاقات الاجتماعية الأخرى
بناء العلاقات الفعالة: الاحترام يساعد على تقوية العلاقات مع الآخرين. فلا يمكن بناء علاقة قوية بين شخصين لا يحترمون بعضهم البعض
لا يمكنك الحصول على الاحترام إذا لم تحترم الشخص أمامك. أي من أجل الحصول على الاحترام يجب أن تعطيه أيضًا
الاحترام والتقدير يولدان الثقة
تقدير الآخرين يعتبر أسلوب حضاري
يعزز التقدير السلوكيات الإيجابية
تقدير الآخرين مهم لبدء الحوار معهم
نعم، تقدير الآخرين مهم لبدء الحوار معهم. ومن طرق تقدير الآخرين لبدء الحوار معهم :
إظهار الأدب، والاحترام، واللطف
الإنصات للآخرين
تجنب السلبية أو إهانة الشخص أمامك
الابتعاد عن النقد المفرط
إظهار الأدب والاحترام واللطف: لا يهم من تتحدث معه، سواء كان مديرك في العمل أو زميلك. ومهما كانت الظروف التي تمر بها صعبة. يجب أن تظهر الاحترام للآخرين. لأن الاحترام أثناء التواصل والتقدير يعتبر المفتاح للعلاقات الناجحة بين الناس. وهذا ينتج عنه تطوير في المسار المهني. وبناء علاقات جيدة مع الناس المحيطة سواء في العمل أو الجامعة. وتأكد أن الاحترام الذي تظهره للآخرين سيعود بنتائج إيجابية عليك.
بدء الحوار مع الآخرين بعد التقدير يعتبر مهم من أجل أن يعرض الشخص أفكاره، أو ينجح في عمله، أو أن يحترمه الآخرين.
الإنصات للآخرين: يميل الأشخاص للتحدث عن أنفسهم أو عن أفكارهم وأحيانًا ينسون الاستماع لأفكار الآخرين. لكن الإنصات يعتبر صنف من أصناف تقدير الآخرين لبدء الحوار معهم. لأن الحوار الناجح يمكن تشبيهه بمسارين وليس مسار واحد وهو الحديث والإنصات. لذلك يجب أن يُعطى الوقت الكافي لسماع جميع الأطراف.
تجنب السلبية أو إهانة شخص أمامك: بغض النظر عن مقدار عصبيتك، لا يحق لك أن تهين شخص أمامك لمجرد أنه يخالف رأيك. في الأمور والمحادثات الجدية يمكن أن يفقد الأشخاص رباطة جأشهم وينتهي بهم الأمر إلى النزاع ورفع الصوت. لكن هذا عكس تمامًا آداب الحوار. والنزاع ورفع الصوت يسبب فقدان الاحترام المتبادل والتوتر بين الطرفين، وبالتالي عدم القدرة لتوصل حل مشترك.
الابتعاد عن النقد المفرط: من باب تقدير الآخرين لبدء الحديث معهم. والأمر الذي يفقد الاحترام هو النقد المفرط والتعليق اللاذع على شيء قام به الشخص أمامك. بدلًا من ذلك يجب محاولة قول أشياء مشجعة وعند النقد يجب أن يكون بأسلوب لطيف وأن تكون النية هي إصلاح خطأ ما، وليست السخرية.
أساليب تقدير الآخرين لبدء الحوار معهم
التعامل مع الناس بشكل متساوي
التعاطف مع الآخرين
تقدير آراء الآخرين
تحدث بصدق
ركز على لغة الجسد
التعامل مع الناس بشكل متساوي: لا يجب أن يتم تقدير الآخرين لبدء الحوار معهم فقط حسب منزلتهم. مثلًا أن يتم احترام المدير ومن هو أعلى منك منزلةً، وأن يتم الإساءة للشخص الذي يقدم لك الخدمات مثل القهوة والشاي. أو عامل النظافة. فكل الناس سواسية. إذًا لا يجب التفرقة بين الناس بناءً على مكانتهم الاجتماعية أو نسبهم، أو شكلهم أو أي عامل آخر
التعاطف مع الآخرين: يجب التعاطف مع الآخرين لكي يكون الحوار أعمق. فلا يمكن أن تجري محادثة خاصة أو عميقة مع شخص ما فقد عزيز عليه على سبيل المثال إذا كنت لا تكثرت بمصابه أو لا يهمك. فالأولى لك ألا تفتح هذه المحادثة إذا كنت ستبدو باردًا أو غير مبالي لأن هذا سيجرح الشخص أمامك.
تقدير آراء الآخرين: من المهم أن تتقبل الأفكار المختلفة، ووجهات النظر المختلفة مع الأشخاص الذين تتعامل معهم حتى لو كنت لا تؤمن بها. ويجب دائمًا تشجيع الأشخاص على التعبير عن أفكارهم حتى لو كانت مختلفة.
تحدث بصدق: الصدق يشكل أساس تقدير الأخرين لبدء حوار معهم. فإذا كنت تكذب أو تراوغ فإن هذا سيؤدي عاجلًا أم آجلًا لفقدان الثقة بينك وبين الشخص الذي تحاوره. لذلك عندما تطرح المعلومات أو الأفكار، يجب أن تحرص على قول الحقيقة وعدم تحوير وتبديل الحقائق، لأنك سوف تظهر بموقف محرج عند اكتشاف الحقيقة.
تذكر دائمًا أن الحوار المبني على الاحترام جزء كبير منه مبني على الصدق والنزاهة.
ركز على لغة الجسد: إذا كنت تتحدث مع الآخرين، جرب أن تزيح نظرك عنهم أثناء الحوار أو أن تنشغل بهاتفك، وسوف تشعر باستيائهم. ومن هنا نعلم أن تقدير الآخرين يشمل لغة الجسد أيضًا.
الأمور التي لا يجب إهمالها في لغة الجسد هي:
التواصل البصري
لغة الجسد المفتوحة
التعابير الوجهية
الابتسامة
نبرة الصوت [1] [2]
صور تقدير الآخرين لبدء الحوار معهم
الاحترام هو عبارة عن التفكير بشكل إيجابي مع الشخص والتعامل معه بصورة إيجابية. وتقدير الآخرين يعني ببساطة معاملة الآخرين بنفس الطريقة التي تحب أن تعامل فيها “عامل الناس كما تحب أن يعاملوك”
احترام الذات
لا يتم التقدير بدون لطف، وتعاطف
الاستماع والإنصات
الاعتذار عند الخطأ
احترام الذات: فاقد الشيء لا يعطيه. لذلك الشخص الذي يحترم نفسه يعامل الناس باحترام لأنه يعلم أن هذا الأسلوب هو الأسلوب الذي يستحقه الأخرين منه. وهو ينتظر منهم بالمقابل أن يحترمونه
تقدير الآخرين لا يتم بدون لطف: حتى في العمل نجد أن الشخص الفظ يميل ليقلل من احترام غيره. فاللطف في التعامل ليس حكرًا بين الأصدقاء والأحبة. بل يجب أن يكون لغة الحوار بين الناس. اللطف يجعل الآخرين أكثر لطفًا مع بعضهم البعض، ويتيح لكل شخص أن يضع نفسه مكان الشخص أمامه ويتعاطف معه بصورة أكبر.
الاستماع والإنصات: وهذا يشتمل على التواصل البصري. وطرح الأسئلة وتلخيص كل ما يقال. لا يكفي أن تستمع لما يقال، بل يجب أن تنصت وتحسن الإصغاء، وهذا من باب حسن الاستماع وآداب الحوار
الاعتذار عند الخطأ: جميعنا نرتكب بعض الأخطاء. لكن عندما نرتكبها، يجب أن نعترف بخطأنا، ونطلب المعذرة.
هذا الأسلوب لا يستطيع أن يقوم به الكثير من الأشخاص. لأن معظم الناس يدفعهم التكبر إلى التمادي في الخطأ دون الاعتذار عنه أو دون الاعتراف به. وهذا التصرف يؤدي في الكثير من الأحيان إلى ارتكاب خطأ أعظم من الخطأ الأول.
أهمية تقدير الآخرين لبدء الحوار معهم
الحوار والتواصل الفعال والناجح مع الآخرين له آداب عديدة، وينجم عن آثار إيجابية كثيرة وفعالة.
التقدير والاحترام يعتبر مهم للغاية لبناء علاقات جيدة وبيئة تواصل إيجابية
يجب أن يتم تطبيق قواعد التواصل اللبقة في كل مكان، بدءًا من المنزل وصولًا إلى العمل، والعلاقات الاجتماعية الأخرى
بناء العلاقات الفعالة: الاحترام يساعد على تقوية العلاقات مع الآخرين. فلا يمكن بناء علاقة قوية بين شخصين لا يحترمون بعضهم البعض
لا يمكنك الحصول على الاحترام إذا لم تحترم الشخص أمامك. أي من أجل الحصول على الاحترام يجب أن تعطيه أيضًا
الاحترام والتقدير يولدان الثقة
تقدير الآخرين يعتبر أسلوب حضاري
يعزز التقدير السلوكيات الإيجابية