حكاية ناي ♔
10-21-2023, 10:03 AM
الهجرة.
التكيف.
السبات الشتوي.
الهجرة: من بين الحيوانات التي تلجأ إلى الهجرة هي الماشية البريَّة، مثل البيسون والغزلان والأيائلد حيثُ تتحرك في فصل الشتاء بحثًا عن الطعام والمأوى، كما تُهاجر الكثير من الطيور خلال فصل الخريف، لكن نظرًا لصعوبة الرحلة يسافر البعض في قطعان كبيرة.
على الجانب الآخر تهاجر بعض أنواع الأسماك أيضًا، فقد يسبحون ناحية الجنوب أو ينتقلون إلى مياه أكثر عمقًا وأكثر دفئًا، كذلك تهاجر الحشرات مثل الفراشات، والعث، حيثُ تطير لمسافات طويلة للغاية.
التكيف: بعض الحيوانات البريَّة تتكيف جدًا مع فصل الشتاء، إذ يساعدهم الفراء السميك في التدفئة ضد ظروف الطقس الباردة، ومن بين تلك الحيوانات “ابن عرس – الأرانب الثلجية” حيثُ يساعدهم الفراء في الاختباء تحت الثلج.
السبات الشتوي: على الجانب الآخر هُناك مجموعة كبيرة من الحيوانات تدخل في حالة “السُّبات الشتويّ” طوال فصل الشتاء أو حتىَ جزء منه، ويُعرف بمرحلة النوم العميق حيثُ تنخفض درجة حرارة جسم الحيوان، وتبدأ ضربات القلب في التباطؤ.
وفي الخريف تستعد تلك الحيوانات لفصل الشتاء، عن طريق تخزين المزيد من الطّعام في شكل دهون في الجسم، ليتم استخدام تلك الدّهون للطاقة خلال السُبات.
التكيف.
السبات الشتوي.
الهجرة: من بين الحيوانات التي تلجأ إلى الهجرة هي الماشية البريَّة، مثل البيسون والغزلان والأيائلد حيثُ تتحرك في فصل الشتاء بحثًا عن الطعام والمأوى، كما تُهاجر الكثير من الطيور خلال فصل الخريف، لكن نظرًا لصعوبة الرحلة يسافر البعض في قطعان كبيرة.
على الجانب الآخر تهاجر بعض أنواع الأسماك أيضًا، فقد يسبحون ناحية الجنوب أو ينتقلون إلى مياه أكثر عمقًا وأكثر دفئًا، كذلك تهاجر الحشرات مثل الفراشات، والعث، حيثُ تطير لمسافات طويلة للغاية.
التكيف: بعض الحيوانات البريَّة تتكيف جدًا مع فصل الشتاء، إذ يساعدهم الفراء السميك في التدفئة ضد ظروف الطقس الباردة، ومن بين تلك الحيوانات “ابن عرس – الأرانب الثلجية” حيثُ يساعدهم الفراء في الاختباء تحت الثلج.
السبات الشتوي: على الجانب الآخر هُناك مجموعة كبيرة من الحيوانات تدخل في حالة “السُّبات الشتويّ” طوال فصل الشتاء أو حتىَ جزء منه، ويُعرف بمرحلة النوم العميق حيثُ تنخفض درجة حرارة جسم الحيوان، وتبدأ ضربات القلب في التباطؤ.
وفي الخريف تستعد تلك الحيوانات لفصل الشتاء، عن طريق تخزين المزيد من الطّعام في شكل دهون في الجسم، ليتم استخدام تلك الدّهون للطاقة خلال السُبات.