توجد العضلة النائمة ضمن عضلات المؤخرة (عضلات الألوية)، وعندما تصبح تلك العضلات ضعيفة ويكون من الصعب تنشيطها بصورة صحيحة، تصير العضلة نائمة، ومن الجدير بالذكر أن عضلات الألوية تلك هامة من أجل التحكم في وضعيات الورك وأسفل الساق، أما إذا أصبحت نائمة فإن الأحمال التي تديرها تلك العضلة سوف توضع على مناطق أخرى من الجسم ، وبالتالي فإن عضلات أسفل الظهر والوركين والركبتين، وكذلك القدم يين يحملون حمولة أكبر من التي اعتادت عليها، مما يترتب عليه تعب وإصابات، وفقًا لمستوى ضعف العضلة، إلى جانب الآلام الشديدة وأحيانًا يترتب عليها فقدان الحركة الطبيعية.

شكر جزيلا للطرح القيم
ننتظر المزيد من ابداع مواضيعك الرائعه
تحيتي وتقديري لك