حكاية ناي ♔
12-11-2022, 11:29 AM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/09/من-اي-مكونات-تعتبر-العادات-والتقاليد.png
العادات والتقاليد تعتبر مكون من مكونات
العادات والتقاليد تعتبر مكون من مكونات الثقافة .
فإن الثقافة هي مفهوم عام يشمل الكثير من الأفعال والصفات التي تتميز بها مجموعة من البشر وليس من السهل تحديد تعريف شامل لها، وتستخدم الثقافة لتوضيح بعض العلامات الرمزية التي تتميز بها بعض الشعوب وتجعلها مختلفة كثيرًا عن غيرها من الشعوب، تشمل تلك العلامات الرمزية الدين وبعض العادات والتقاليد وطريقة ارتداء الملابس واللغة وتوضيح أكثر بها فهي أسلوب حياة المجتمع، ولقد تم تعريف الثقافة في اللغة السوسيولوجية، على حد تعبير EBTyler “الثقافة هي ذلك الكل المعقد الذي يشمل المعرفة ، والمعتقدات، والفن، والأخلاق، والقانون، والعرف، وأي قدرات وعادات أخرى يكتسبها الإنسان كعضو في المجتمع.” [1]
أهمية العادات والتقاليد في المجتمعات
فهي ضرورية جدًا للتناغم الإجتماعي ويعد كسرها شيء غير مقبول ويؤدي إلى خلل ليس له علاقة بالعادات والتقاليد حتى إذا كانت الأسباب لكسر تلك العادات ليس لها تأثير قوي في الحياة أو الآخرين، عندما يتعود الإنسان على بعض الأمور يكون من الصعب تغيرها كذلك المجتمعات يصعب تغير عاداتها وتقاليدها فقد تمثل تلك العادات والتقاليد قوانين المجتمع، وعلى سبيل المثال في بعض المجتمعات تعد المصافحة فعل طبيعي بين الجميع من الرجال والنساء وأصبحت قاعدة هنا إذا رفض أحد الأشخاص أن يمد يده ليصافح الآخرين ينظر إليه الناس بغرابة ويؤخذ عنه فكرة بأنه إنسان لا يتصرف طبيعي ويتساءل البعض لماذا فلان لا يصافح الآخرين؟، إذا كانت المصافحة من الأفعال المعتادة ومهمة في العلاقات بين الناس، فماذا يحدث إذا أصبحت مجموعة من المجتمع توقفت عن المصافحة، من المتوقع أن سوف ينظر إليهم المجتمع نظرة غضب ويمكن أن تتحول المسألة إلى العداوة بين تلك المجموعة وباقي المجتمع ويظن الذين يستمرون في المصافحة أنهم مصابين بالتوحد لا يحبون المشاركة أو أنهم لا يغسلون أيديهم، وبعضهم يعتقد أنهم متكبرون ولا يحبون لمس الأشخاص الأقل منهم مكانة.
ولتلك الأسباب لا يمكن كسر العادات والتقاليد التي تعد قوانين صارمة للمجتمع ويحذر الجميع من كسر عادات المجتمع لأنها قد تسبب مشكلة كبيرة في المجتمع ويمكن أن يكون هذا الأمر صحيح وفي أحيان أخرى يمكن أن يكون خاطئ، وهناك فكر منتشر تلك الفترة يهدف دائمًا للتغير وأن تطور المجتمع لا يتحقق إلا بترك العادات القديمة.
ماذا يحدث عندما يتعارض القانون مع العادات والتقاليد
تنتصر العادات والتقاليد على القانون، فعندما يريد أحد السياسيين أن يتقرب من شعبه ويكسب حبهم وأصواتهم لصالحه فإنه يبحث عن عادة إجتماعية يفضلها معظم السكان ويعمل على تشريعها ومثال على ذلك عندما وصلت قوى الاعتدال لمكانة عالية وبارزة في الولايات المتحدة الأمريكية وأشار إلى أن صناعة الكحول ليس قانونية وكذلك كل من يتدخل في نقل وبيع الكحول يعد شخص ليس جيد، وبعدها أصدر الكونجرس قرار تعديل الثامن عشر للدستور في يناير 1919 وتم تنفيذ القانون وتطبيقه عام 1920، وبالرغم من ذلك لم يتم الإعلان أن استهلاك الكحول غير قانوني ويعد مخالفة وجريمة واستمر مصنعي الخمور في عملهم بطريقة ما وتمكنوا أيضًا من نقله وشرائه ولم ينظر أحد إلى تلك القوانين التي نشرها القانون.
ويشير هذا الموقف من المجتمع أن العادات والتقاليد يمكنها أن تحكم المجتمع وليس القانون وعندما تدعم العادات والتقاليد فكرة معينة من الأرجح أنه قد يفشل القانون الغير مدعوم بالعادات والتقاليد، وقد تم بالفعل إلغاء قانون حظر الكحول من قِبل الكونجرس وتم إلغاء التعديل الثامن عشر في عام 1933.
اختلاف العادات والتقاليد عبر الثقافات المختلفة
لكل ثقافة عاداتها وتقاليدها المختلفة وذلك يعني أن هناك أشياء وصفات لثقافة معينة تعد راسخة وأساسية في منطقة محددة وفي منطقة أخرى لا توجد تلك العادات والتقاليد بها وعلى سبيل المثال، في الولايات المتحدة الأمريكية يعد الإفطار التقليدي للسكان هو الحبوب لكن في منطقة أخرى يعد الإفطار أطباق متنوعة وتشمل أصناف أخرى مثل الشوربة والخضروات واللبن.
أحيانًا تميل العادات إلى أن تصبح أكثر رسوخًا بين الشعوب الأقل تصنيعًا ولكنها موجودة في جميع الشعوب وبالرغم من مدى صناعتها أو إلى أي مستوى من محو الأمية الذي ارتفع به السكان، ومن بعض العادات والتقاليد التي ترسخت بقوة في عقول سكان المجتمع حتى أنها استمرت وسوف تستمر أكثر في الإزدهار بالرغم من المحاولات المثيرة لتغيرها والمقاومات التي قامت ضدها مثل ختان الإناث والذكور وغيرها من العادات الأخرى.
كيفية التعايش في مجتمع مختلف عن مجتمعك
لا يمكنك التخلي عن عاداتك ونمط حياتك بسهولة، فعندما يسافر الأشخاص من بلد إلى بلد أخرى مختلفة الثقافة بشكل كبير يصعب التعايش بعادات وتقاليد مجتمعك بين الآخرين وذلك لأن العادات من أهم الأشياء التي تسافر مع صاحبها إلى مجتمع آخر وترك المجتمع الأصلي بغض النظر عن السبب سواء للهجرة أو زيارة قصيرة أو زيارة طويلة.
الهجرة لها تأثير قوي في تنوع الثقافات حيث يجلب المهاجرين عادات وتقاليد جديدة يتعرف عليها سكان الشعوب الأخرى وقد يعجب بها جزء منهم، وفي معظم الأوقات العادات والتقاليد التي يمكن تقبلها هي الموسيقى والفنون وفنون الطهي وما يشابه ذلك وهناك أيضًا من العادات والتقاليد ما يصعب تقبله من أي ثقافة وهي التي تخص المعتقدات الدينية وعادات المجتمع في الأدوار المقسمة بين الرجل والمرأة واللغة التي لا يمكن تغييرها مهما كانت المغريات.[2]
أغرب العادات والتقاليد المنتشرة حول العالم
لا توماتينا في إسبانيا.
تكسير جوز الهند على رؤوس الناس في الهند.
مهرجان البيض المخفوق في البوسنة.
رمي القرفة في سن 25 سنة في الدنمارك.
لا توماتينا في إسبانيا: حرب La Tomatina هي أكبر حرب طماطم تحدث في العالم لا يعلم أحد كيف حدث بدأ هذا الأمر ولكن هناك العديد من القصص التي تشير إليها ومنها الأكثر انتشار هي أنه خلال موكب gigantes y cabezudos في عام 1945 بدأ بعض الأشخاص الذين لم يتم تضمينهم في الحدث بالمشاغبة في الساحة الرئيسية باستخدام الطماطم من محل الخضار المحلي كأسلحة لتخريب الموكب، ويقام هذا المهرجان كل عام في Buñol في إسبانيا بتاريخ يوم الأربعاء الأخير من شهر أغسطس ويكون عبارة عن مجموعة من أشخاص يرمون الطماطم على بعضهم البعض من أجل اللعب والمرح والاستمتاع.
تكسير جوز الهند على رؤوس الناس في الهند: إن تكسير ثمرة جوز الهند على رأس إنسان هي من الطقوس الدينية لبعض القبائل وانتشرت هذه العادة منذ زمن طويل جدًا من المناطق الجنوبية في الهند وأصبحت تلك القصص الوهمية عن هذه العادة هوس استمر المواطنين الهنود فعله بالرغم من حدوث عدة إصابات وتم التحذير والنهي عن هذا الفعل، ويقوم كاهن المعبد للديانة الهندوسية بتحطيم ثمار جوز الهند على رؤوس الأشخاص المخلصين للدين بهدف طلب النجاح والتوفيق والصحة الجيدة في الحياة.
مهرجان البيض المخفوق في البوسنة: في البوسنة يحتفل المواطنين بحلول فصل الربيع عن طريق طهي كمية كبيرة جدًا من البيض المخفوق بمقلاة كبيرة جدًا ويتناولها الأشخاص في مجموعات كبيرة بالحدائق.
رمي القرفة في سن 25 سنة في الدنمارك: هذه العادة منتشرة لأكثر مائة عام وهي مزاح بين الأصدقاء والعائلة يتم رش البالغ من العمر 25 عام بدون الزواج بالماء ثم يرش عليه القرفة المطحونة ليصبح سخرية بين المقربين.
العادات والتقاليد تعتبر مكون من مكونات
العادات والتقاليد تعتبر مكون من مكونات الثقافة .
فإن الثقافة هي مفهوم عام يشمل الكثير من الأفعال والصفات التي تتميز بها مجموعة من البشر وليس من السهل تحديد تعريف شامل لها، وتستخدم الثقافة لتوضيح بعض العلامات الرمزية التي تتميز بها بعض الشعوب وتجعلها مختلفة كثيرًا عن غيرها من الشعوب، تشمل تلك العلامات الرمزية الدين وبعض العادات والتقاليد وطريقة ارتداء الملابس واللغة وتوضيح أكثر بها فهي أسلوب حياة المجتمع، ولقد تم تعريف الثقافة في اللغة السوسيولوجية، على حد تعبير EBTyler “الثقافة هي ذلك الكل المعقد الذي يشمل المعرفة ، والمعتقدات، والفن، والأخلاق، والقانون، والعرف، وأي قدرات وعادات أخرى يكتسبها الإنسان كعضو في المجتمع.” [1]
أهمية العادات والتقاليد في المجتمعات
فهي ضرورية جدًا للتناغم الإجتماعي ويعد كسرها شيء غير مقبول ويؤدي إلى خلل ليس له علاقة بالعادات والتقاليد حتى إذا كانت الأسباب لكسر تلك العادات ليس لها تأثير قوي في الحياة أو الآخرين، عندما يتعود الإنسان على بعض الأمور يكون من الصعب تغيرها كذلك المجتمعات يصعب تغير عاداتها وتقاليدها فقد تمثل تلك العادات والتقاليد قوانين المجتمع، وعلى سبيل المثال في بعض المجتمعات تعد المصافحة فعل طبيعي بين الجميع من الرجال والنساء وأصبحت قاعدة هنا إذا رفض أحد الأشخاص أن يمد يده ليصافح الآخرين ينظر إليه الناس بغرابة ويؤخذ عنه فكرة بأنه إنسان لا يتصرف طبيعي ويتساءل البعض لماذا فلان لا يصافح الآخرين؟، إذا كانت المصافحة من الأفعال المعتادة ومهمة في العلاقات بين الناس، فماذا يحدث إذا أصبحت مجموعة من المجتمع توقفت عن المصافحة، من المتوقع أن سوف ينظر إليهم المجتمع نظرة غضب ويمكن أن تتحول المسألة إلى العداوة بين تلك المجموعة وباقي المجتمع ويظن الذين يستمرون في المصافحة أنهم مصابين بالتوحد لا يحبون المشاركة أو أنهم لا يغسلون أيديهم، وبعضهم يعتقد أنهم متكبرون ولا يحبون لمس الأشخاص الأقل منهم مكانة.
ولتلك الأسباب لا يمكن كسر العادات والتقاليد التي تعد قوانين صارمة للمجتمع ويحذر الجميع من كسر عادات المجتمع لأنها قد تسبب مشكلة كبيرة في المجتمع ويمكن أن يكون هذا الأمر صحيح وفي أحيان أخرى يمكن أن يكون خاطئ، وهناك فكر منتشر تلك الفترة يهدف دائمًا للتغير وأن تطور المجتمع لا يتحقق إلا بترك العادات القديمة.
ماذا يحدث عندما يتعارض القانون مع العادات والتقاليد
تنتصر العادات والتقاليد على القانون، فعندما يريد أحد السياسيين أن يتقرب من شعبه ويكسب حبهم وأصواتهم لصالحه فإنه يبحث عن عادة إجتماعية يفضلها معظم السكان ويعمل على تشريعها ومثال على ذلك عندما وصلت قوى الاعتدال لمكانة عالية وبارزة في الولايات المتحدة الأمريكية وأشار إلى أن صناعة الكحول ليس قانونية وكذلك كل من يتدخل في نقل وبيع الكحول يعد شخص ليس جيد، وبعدها أصدر الكونجرس قرار تعديل الثامن عشر للدستور في يناير 1919 وتم تنفيذ القانون وتطبيقه عام 1920، وبالرغم من ذلك لم يتم الإعلان أن استهلاك الكحول غير قانوني ويعد مخالفة وجريمة واستمر مصنعي الخمور في عملهم بطريقة ما وتمكنوا أيضًا من نقله وشرائه ولم ينظر أحد إلى تلك القوانين التي نشرها القانون.
ويشير هذا الموقف من المجتمع أن العادات والتقاليد يمكنها أن تحكم المجتمع وليس القانون وعندما تدعم العادات والتقاليد فكرة معينة من الأرجح أنه قد يفشل القانون الغير مدعوم بالعادات والتقاليد، وقد تم بالفعل إلغاء قانون حظر الكحول من قِبل الكونجرس وتم إلغاء التعديل الثامن عشر في عام 1933.
اختلاف العادات والتقاليد عبر الثقافات المختلفة
لكل ثقافة عاداتها وتقاليدها المختلفة وذلك يعني أن هناك أشياء وصفات لثقافة معينة تعد راسخة وأساسية في منطقة محددة وفي منطقة أخرى لا توجد تلك العادات والتقاليد بها وعلى سبيل المثال، في الولايات المتحدة الأمريكية يعد الإفطار التقليدي للسكان هو الحبوب لكن في منطقة أخرى يعد الإفطار أطباق متنوعة وتشمل أصناف أخرى مثل الشوربة والخضروات واللبن.
أحيانًا تميل العادات إلى أن تصبح أكثر رسوخًا بين الشعوب الأقل تصنيعًا ولكنها موجودة في جميع الشعوب وبالرغم من مدى صناعتها أو إلى أي مستوى من محو الأمية الذي ارتفع به السكان، ومن بعض العادات والتقاليد التي ترسخت بقوة في عقول سكان المجتمع حتى أنها استمرت وسوف تستمر أكثر في الإزدهار بالرغم من المحاولات المثيرة لتغيرها والمقاومات التي قامت ضدها مثل ختان الإناث والذكور وغيرها من العادات الأخرى.
كيفية التعايش في مجتمع مختلف عن مجتمعك
لا يمكنك التخلي عن عاداتك ونمط حياتك بسهولة، فعندما يسافر الأشخاص من بلد إلى بلد أخرى مختلفة الثقافة بشكل كبير يصعب التعايش بعادات وتقاليد مجتمعك بين الآخرين وذلك لأن العادات من أهم الأشياء التي تسافر مع صاحبها إلى مجتمع آخر وترك المجتمع الأصلي بغض النظر عن السبب سواء للهجرة أو زيارة قصيرة أو زيارة طويلة.
الهجرة لها تأثير قوي في تنوع الثقافات حيث يجلب المهاجرين عادات وتقاليد جديدة يتعرف عليها سكان الشعوب الأخرى وقد يعجب بها جزء منهم، وفي معظم الأوقات العادات والتقاليد التي يمكن تقبلها هي الموسيقى والفنون وفنون الطهي وما يشابه ذلك وهناك أيضًا من العادات والتقاليد ما يصعب تقبله من أي ثقافة وهي التي تخص المعتقدات الدينية وعادات المجتمع في الأدوار المقسمة بين الرجل والمرأة واللغة التي لا يمكن تغييرها مهما كانت المغريات.[2]
أغرب العادات والتقاليد المنتشرة حول العالم
لا توماتينا في إسبانيا.
تكسير جوز الهند على رؤوس الناس في الهند.
مهرجان البيض المخفوق في البوسنة.
رمي القرفة في سن 25 سنة في الدنمارك.
لا توماتينا في إسبانيا: حرب La Tomatina هي أكبر حرب طماطم تحدث في العالم لا يعلم أحد كيف حدث بدأ هذا الأمر ولكن هناك العديد من القصص التي تشير إليها ومنها الأكثر انتشار هي أنه خلال موكب gigantes y cabezudos في عام 1945 بدأ بعض الأشخاص الذين لم يتم تضمينهم في الحدث بالمشاغبة في الساحة الرئيسية باستخدام الطماطم من محل الخضار المحلي كأسلحة لتخريب الموكب، ويقام هذا المهرجان كل عام في Buñol في إسبانيا بتاريخ يوم الأربعاء الأخير من شهر أغسطس ويكون عبارة عن مجموعة من أشخاص يرمون الطماطم على بعضهم البعض من أجل اللعب والمرح والاستمتاع.
تكسير جوز الهند على رؤوس الناس في الهند: إن تكسير ثمرة جوز الهند على رأس إنسان هي من الطقوس الدينية لبعض القبائل وانتشرت هذه العادة منذ زمن طويل جدًا من المناطق الجنوبية في الهند وأصبحت تلك القصص الوهمية عن هذه العادة هوس استمر المواطنين الهنود فعله بالرغم من حدوث عدة إصابات وتم التحذير والنهي عن هذا الفعل، ويقوم كاهن المعبد للديانة الهندوسية بتحطيم ثمار جوز الهند على رؤوس الأشخاص المخلصين للدين بهدف طلب النجاح والتوفيق والصحة الجيدة في الحياة.
مهرجان البيض المخفوق في البوسنة: في البوسنة يحتفل المواطنين بحلول فصل الربيع عن طريق طهي كمية كبيرة جدًا من البيض المخفوق بمقلاة كبيرة جدًا ويتناولها الأشخاص في مجموعات كبيرة بالحدائق.
رمي القرفة في سن 25 سنة في الدنمارك: هذه العادة منتشرة لأكثر مائة عام وهي مزاح بين الأصدقاء والعائلة يتم رش البالغ من العمر 25 عام بدون الزواج بالماء ثم يرش عليه القرفة المطحونة ليصبح سخرية بين المقربين.