حكاية ناي ♔
12-11-2022, 11:33 AM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/05/أثر-الابتكار-على-الفرد-والمجتمع.jpg
أثر الابتكار على الفرد والمجتمع
يتم تعريف الابتكار بأنه إدخال أشياء جديدة، وتطوير وتحسين التقدم في المجتمع، إذ أن التغيير من الأمور التي لا مفر منها والابتكار دائمًا ما يؤدي إلى إحداث تغييرات إيجابية في الكثير من الجوانب، وفي التالي أثر الابتكار على الفرد والمجتمع:
تحسين وسائل الاتصال، وجعل الوصول لمصادر التعليم أسهل.
تطوير المجالات الصناعة، التكنولوجية والثقافية في المجتمعات.
رفع نسبة الرفاهية نتيجة ارتفاع المستوى المعيشي للأفراد والمجتمع.
تحسين الميزات التنافسية لأفراد المجتمع، لأنها تساعدهم على تقديم أفضل ما لديهم.
المساعدة في عملية الارتقاء بالمجتمعات، وهذا لأن الابتكار لديه قدرة على حل المشكلات الاجتماعية، وتحسين مقدرة المجتمعات على العمل.
حل الكثير من المشاكل المجتمعة بوسائل مبتكرة، مثل المحافظة على الموارد البيئية، بالإضافة إلى منح أفراد المجتمع الكثير من الفرص لتنمية ظروفهم الاقتصادية والاجتماعية.
تعزيز المستوى الاقتصادي للمجتمع، والحد من نسبة الأمراض والفقر، وهذا بسبب أن الدول المبتكرة لديها القدرة على اكتشاف وسائل جديدة تكافح الأمراض، والبحث عن حلول لمحاربة ظاهرتي الجوع والفقر.
اثر الابتكار على الوطن
إن الابتكار له أثر على الكثير من النقاط والنواحي الهامة في الوطن، وفي الغالب ما تكون آثار الابتكار إيجابية، ومن منظور الوطن فإن آثر الابتكار الأساسي يتمثل في التالي: [1]
النمو الاقتصادي.
مستقبل الوظائف.
ظهور أدوار جديدة.
زيادة الرفاهية.
تقليل المرض والفقر والجوع.
تحسين الزراعة.
سهولة الاتصال والوصول التعليمي.
النمو الاقتصادي : إن الابتكار التكنولوجي يُعد مصدرًا أساسيًا للنمو الاقتصادي، ومن الجدير بالذكر أن النمو الاقتصادي يُشير إلى ارتفاع معدل القيمة السوقية وفقًا لتضخم السلع والخدمات التي ينتجها الاقتصاد مع مرور الوقت، ويتم قياسه بصورة تقليدية على أنه النسبة المئوية للزيادة في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي.
الابتكار ومستقبل الوظائف : إذ أن التطور التكنولوجي وزيادة الإنتاجية يُشيران إلى وجود تغييرات ضخمة في وظائف اليوم الحالي، فمن الممكن أن يتضاعف حجم الاقتصاد العالمي مع حلول عام 2050 نتيجة للتحسينات المستمرة التي تحدث في المنتجات التي تعتمد على التكنولوجيا.
أدوار جديدة، فهناك بعض الوظائف التي سوف تتضاءل وتتأثر خلال الفترة المقبلة مع زيادة الابتكار، وهي الوظائف اليدوية منخفضة المهارات، الأدوار ذات الدخل المتوسط مثل المحامين، المحاسبين وكتبة التأمين، ولكن المشكلة الكبيرة هنا ليست أن تلك الوظائف سوف تختفي بشكل تام، ولكن المشكلة أن استقطاب القوى العاملة سيصبح أكثر أهمية لأنه يؤثر على الابتكار، فسوف يكون هناك حاجة لمجموعات مهارات جديدة في كل من المهن القديمة والجديدة.
زيادة الرفاهية، فالابتكار والنمو الاقتصادي يعملان على زيادة الرفاهية نتيجة ارتفاع مستوى المعيشة، إذ أن الرضا عن الحياة يكون أكثر في البلاد التي يزيد فيها نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، وهناك صلة وثيقة ما بين الابتكار ورفاهية الأفراد.
تقليل المرض والفقر والجوع، فالبلدان النامية تسعى كثيرًا للابتكار، لأن التقنيات الجديدة والحلول المبتكرة تخلق فرصًا ضخمة لمكافحة الأمراض والفقر والجوع في مناطق العالم الفقيرة، وحتى يتم زيادة الابتكار لا بد من القضاء على تلك الظواهر، أي أن هناك علاقة وثيقة تربط بينهما.
الزراعة، حيث إن تطوير الابتكارات في مجالات الزراعة واستخدامها، مثل ربط الفلاحين بالمعلومات التي تتعلق بالطقس، من الوسائل الفعالة لمساعدتهم على تحسين الزراعة، ووفقًا لأن للابتكار يساعد الناس في الاستمرار بإنتاج الغذاء، والذي يساعد في النهاية على الحد من الفقر والجوع في كافة أنحاء العالم، وبالتالي زيادة الابتكار.
الاتصال والوصول التعليمي، من أكثر العوامل التي تساعد على الابتكار، إذ أن التعليم الجيد للأفراد وسهولته يساعدهم على استغلال كل ما لديهم من قدرات للابتكار، ولذا يجب توفير الاتصال به.
أثر الابتكار على الاسرة
إن الابتكار والمرونة له دور كبير في تكوين العلاقات بين الأسرة، فالابتكار يجعل الأسرة قادرة على التخلص من النمطية في التفكير والتعامل مع المشكلات، الصعاب، والمواقف المختلفة التي تواجهها الأسرة، وفي التالي أثر الابتكار على الاسرة:
تجعل كل فرد من أفراد الأسرة راضيًا عن ذاته.
تجعل لديهم المقدرة للتعبير عن الذات وتطوير القدرات والمهارات.
يساعد في حصول كل فرد من أفراد الأسرة على الدعم الكامل، نفسيًا وماديًا حسب إمكاناتهم.
خلق التكيف الاجتماعي، ومواجهة الصعاب الحياتية التي تواجههم، إلى جانب القيام بالمهام الاجتماعية بفعالية.
العوامل التي تساعد على الابتكار
إن الابتكار لا يحدث بين يوم وليلة، بل يحتاج إلى الكثير من التركيز وبذل المجهود، إلى جانب توافر بعض العوامل التي تؤثر فيه وتساعد علي حدوثه، وفي التالي توضيح العوامل التي تساعد على الابتكار: [2]
التحسين المستمر.
خلق القيمة.
تخصيص الموارد بشكل صحيح.
خلق ثقافة الشركة المبتكرة.
الحفاظ على التركيز.
التحسين المستمر يكون بالنجاح في إدارة الابتكار، وعلى الصعيد الشخصي حتى يكون الشخص قادرًا على المنافسة وتحقيق الابتكار المطلوب بنجاح، يجب عليه أن يصبح أفضل مما كان عليه بالأمس.
خلق القيمة، فمن أهم العوامل التي تساعد على إدارة الابتكار بنجاح هي المقدرة على الاستمرار في إعادة التفكير حول الطريقة التي يمكن من خلالها العمل لخلق أكبر قدر ممكن من القيمة.
تخصيص الموارد بصورة صحيحة يساعد على دعم الاستراتيجيات وفقًا لوجود عدد كبير من الاحتمالات، فمن الهام أن يتم إيجاد المجالات المناسبة للتركيز وتخصيص الموارد لدعم الاستراتيجيات، وهذا بالقيام بتقييم الأصول البشرية والمالية واستخدامها حيث الإمكانات الأكبر.
خلق ثقافة الشركة المبتكرة، إن إدارة الابتكار لعبة جماعية، ولذا هناك حاجة لوجود أشخاص آخرين من أجل تحقيق النجاح، ويجب أن يكون هؤلاء الأشخاص مناسبين لتحقيق النجاح.
الحفاظ على التركيز، فالعديد من الشركات ترتكب خطأً عند القيام بالكثير من الأعمال مع فقدان التركيز، وعلى الرغم من أن هذا قد ينجح في بعض الأوقات، إلا أن الأهم هو الحفاظ على التركيز على المدى الطويل، عن طريق التركيز على الأشياء التي يوجد لها فرصًا لتصبح هي الأفضل في العالم.
على الرغم من أن كلمة ابتكار يبدو أن لها إيجابيات كثيرة، إلا أنها كذلك تحمل بعض السلبيات التي قد تعود على الأفراد بالضرر، وفي التالي توضيح ايجابيات وسلبيات الابتكار: [3]
إيجابيات الابتكار
انخفاض التكاليف.
تصبح الشركة أكثر إنتاجية.
تسعى الشركات وراء المواهب المبتكرة.
يكون للشركة قدرة أكبر على المنافسة.
تصبح العلامة التجارية أكثر قيمة وأكثر ربحية.
تقديم المنتجات أو الخدمات المبتكرة يجعل من السهل إرضاء العملاء.
الابتكار يسرع النمو، حتى ولو كان من خلال البدء بمشروع صغير ولكنه صحيح فقد يصبح لاعبًا رئيسيًا.
سلبيات الابتكار
قد تتضاءل الأرباح.
انخفاض الإنتاجية والكفاءة.
يحتاج الابتكار في مكان العمل جهدًا كبيرًا.
يشعر بعض الموظفين بالإحباط لأن أفكارهم ليست مرغوب فيها.
إن الضغوط في الشركات والأعمال غالبًا تؤدي للتلاعب وليس الابتكار.
قد تفقد بعض الشركات حصتها في السوق أمام منافسيها الأكثر ابتكارًا.
أثر الابتكار على الفرد والمجتمع
يتم تعريف الابتكار بأنه إدخال أشياء جديدة، وتطوير وتحسين التقدم في المجتمع، إذ أن التغيير من الأمور التي لا مفر منها والابتكار دائمًا ما يؤدي إلى إحداث تغييرات إيجابية في الكثير من الجوانب، وفي التالي أثر الابتكار على الفرد والمجتمع:
تحسين وسائل الاتصال، وجعل الوصول لمصادر التعليم أسهل.
تطوير المجالات الصناعة، التكنولوجية والثقافية في المجتمعات.
رفع نسبة الرفاهية نتيجة ارتفاع المستوى المعيشي للأفراد والمجتمع.
تحسين الميزات التنافسية لأفراد المجتمع، لأنها تساعدهم على تقديم أفضل ما لديهم.
المساعدة في عملية الارتقاء بالمجتمعات، وهذا لأن الابتكار لديه قدرة على حل المشكلات الاجتماعية، وتحسين مقدرة المجتمعات على العمل.
حل الكثير من المشاكل المجتمعة بوسائل مبتكرة، مثل المحافظة على الموارد البيئية، بالإضافة إلى منح أفراد المجتمع الكثير من الفرص لتنمية ظروفهم الاقتصادية والاجتماعية.
تعزيز المستوى الاقتصادي للمجتمع، والحد من نسبة الأمراض والفقر، وهذا بسبب أن الدول المبتكرة لديها القدرة على اكتشاف وسائل جديدة تكافح الأمراض، والبحث عن حلول لمحاربة ظاهرتي الجوع والفقر.
اثر الابتكار على الوطن
إن الابتكار له أثر على الكثير من النقاط والنواحي الهامة في الوطن، وفي الغالب ما تكون آثار الابتكار إيجابية، ومن منظور الوطن فإن آثر الابتكار الأساسي يتمثل في التالي: [1]
النمو الاقتصادي.
مستقبل الوظائف.
ظهور أدوار جديدة.
زيادة الرفاهية.
تقليل المرض والفقر والجوع.
تحسين الزراعة.
سهولة الاتصال والوصول التعليمي.
النمو الاقتصادي : إن الابتكار التكنولوجي يُعد مصدرًا أساسيًا للنمو الاقتصادي، ومن الجدير بالذكر أن النمو الاقتصادي يُشير إلى ارتفاع معدل القيمة السوقية وفقًا لتضخم السلع والخدمات التي ينتجها الاقتصاد مع مرور الوقت، ويتم قياسه بصورة تقليدية على أنه النسبة المئوية للزيادة في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي.
الابتكار ومستقبل الوظائف : إذ أن التطور التكنولوجي وزيادة الإنتاجية يُشيران إلى وجود تغييرات ضخمة في وظائف اليوم الحالي، فمن الممكن أن يتضاعف حجم الاقتصاد العالمي مع حلول عام 2050 نتيجة للتحسينات المستمرة التي تحدث في المنتجات التي تعتمد على التكنولوجيا.
أدوار جديدة، فهناك بعض الوظائف التي سوف تتضاءل وتتأثر خلال الفترة المقبلة مع زيادة الابتكار، وهي الوظائف اليدوية منخفضة المهارات، الأدوار ذات الدخل المتوسط مثل المحامين، المحاسبين وكتبة التأمين، ولكن المشكلة الكبيرة هنا ليست أن تلك الوظائف سوف تختفي بشكل تام، ولكن المشكلة أن استقطاب القوى العاملة سيصبح أكثر أهمية لأنه يؤثر على الابتكار، فسوف يكون هناك حاجة لمجموعات مهارات جديدة في كل من المهن القديمة والجديدة.
زيادة الرفاهية، فالابتكار والنمو الاقتصادي يعملان على زيادة الرفاهية نتيجة ارتفاع مستوى المعيشة، إذ أن الرضا عن الحياة يكون أكثر في البلاد التي يزيد فيها نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، وهناك صلة وثيقة ما بين الابتكار ورفاهية الأفراد.
تقليل المرض والفقر والجوع، فالبلدان النامية تسعى كثيرًا للابتكار، لأن التقنيات الجديدة والحلول المبتكرة تخلق فرصًا ضخمة لمكافحة الأمراض والفقر والجوع في مناطق العالم الفقيرة، وحتى يتم زيادة الابتكار لا بد من القضاء على تلك الظواهر، أي أن هناك علاقة وثيقة تربط بينهما.
الزراعة، حيث إن تطوير الابتكارات في مجالات الزراعة واستخدامها، مثل ربط الفلاحين بالمعلومات التي تتعلق بالطقس، من الوسائل الفعالة لمساعدتهم على تحسين الزراعة، ووفقًا لأن للابتكار يساعد الناس في الاستمرار بإنتاج الغذاء، والذي يساعد في النهاية على الحد من الفقر والجوع في كافة أنحاء العالم، وبالتالي زيادة الابتكار.
الاتصال والوصول التعليمي، من أكثر العوامل التي تساعد على الابتكار، إذ أن التعليم الجيد للأفراد وسهولته يساعدهم على استغلال كل ما لديهم من قدرات للابتكار، ولذا يجب توفير الاتصال به.
أثر الابتكار على الاسرة
إن الابتكار والمرونة له دور كبير في تكوين العلاقات بين الأسرة، فالابتكار يجعل الأسرة قادرة على التخلص من النمطية في التفكير والتعامل مع المشكلات، الصعاب، والمواقف المختلفة التي تواجهها الأسرة، وفي التالي أثر الابتكار على الاسرة:
تجعل كل فرد من أفراد الأسرة راضيًا عن ذاته.
تجعل لديهم المقدرة للتعبير عن الذات وتطوير القدرات والمهارات.
يساعد في حصول كل فرد من أفراد الأسرة على الدعم الكامل، نفسيًا وماديًا حسب إمكاناتهم.
خلق التكيف الاجتماعي، ومواجهة الصعاب الحياتية التي تواجههم، إلى جانب القيام بالمهام الاجتماعية بفعالية.
العوامل التي تساعد على الابتكار
إن الابتكار لا يحدث بين يوم وليلة، بل يحتاج إلى الكثير من التركيز وبذل المجهود، إلى جانب توافر بعض العوامل التي تؤثر فيه وتساعد علي حدوثه، وفي التالي توضيح العوامل التي تساعد على الابتكار: [2]
التحسين المستمر.
خلق القيمة.
تخصيص الموارد بشكل صحيح.
خلق ثقافة الشركة المبتكرة.
الحفاظ على التركيز.
التحسين المستمر يكون بالنجاح في إدارة الابتكار، وعلى الصعيد الشخصي حتى يكون الشخص قادرًا على المنافسة وتحقيق الابتكار المطلوب بنجاح، يجب عليه أن يصبح أفضل مما كان عليه بالأمس.
خلق القيمة، فمن أهم العوامل التي تساعد على إدارة الابتكار بنجاح هي المقدرة على الاستمرار في إعادة التفكير حول الطريقة التي يمكن من خلالها العمل لخلق أكبر قدر ممكن من القيمة.
تخصيص الموارد بصورة صحيحة يساعد على دعم الاستراتيجيات وفقًا لوجود عدد كبير من الاحتمالات، فمن الهام أن يتم إيجاد المجالات المناسبة للتركيز وتخصيص الموارد لدعم الاستراتيجيات، وهذا بالقيام بتقييم الأصول البشرية والمالية واستخدامها حيث الإمكانات الأكبر.
خلق ثقافة الشركة المبتكرة، إن إدارة الابتكار لعبة جماعية، ولذا هناك حاجة لوجود أشخاص آخرين من أجل تحقيق النجاح، ويجب أن يكون هؤلاء الأشخاص مناسبين لتحقيق النجاح.
الحفاظ على التركيز، فالعديد من الشركات ترتكب خطأً عند القيام بالكثير من الأعمال مع فقدان التركيز، وعلى الرغم من أن هذا قد ينجح في بعض الأوقات، إلا أن الأهم هو الحفاظ على التركيز على المدى الطويل، عن طريق التركيز على الأشياء التي يوجد لها فرصًا لتصبح هي الأفضل في العالم.
على الرغم من أن كلمة ابتكار يبدو أن لها إيجابيات كثيرة، إلا أنها كذلك تحمل بعض السلبيات التي قد تعود على الأفراد بالضرر، وفي التالي توضيح ايجابيات وسلبيات الابتكار: [3]
إيجابيات الابتكار
انخفاض التكاليف.
تصبح الشركة أكثر إنتاجية.
تسعى الشركات وراء المواهب المبتكرة.
يكون للشركة قدرة أكبر على المنافسة.
تصبح العلامة التجارية أكثر قيمة وأكثر ربحية.
تقديم المنتجات أو الخدمات المبتكرة يجعل من السهل إرضاء العملاء.
الابتكار يسرع النمو، حتى ولو كان من خلال البدء بمشروع صغير ولكنه صحيح فقد يصبح لاعبًا رئيسيًا.
سلبيات الابتكار
قد تتضاءل الأرباح.
انخفاض الإنتاجية والكفاءة.
يحتاج الابتكار في مكان العمل جهدًا كبيرًا.
يشعر بعض الموظفين بالإحباط لأن أفكارهم ليست مرغوب فيها.
إن الضغوط في الشركات والأعمال غالبًا تؤدي للتلاعب وليس الابتكار.
قد تفقد بعض الشركات حصتها في السوق أمام منافسيها الأكثر ابتكارًا.