حكاية ناي ♔
10-25-2023, 12:19 PM
كرة القدم.
التايكوندو.
كرة السلة.
رياضة التسلق.
كما ذكرنا من قبل أنواع الرياضة المناسبة للطفل الخجول نستعرض تالياً مجموعة أخرى من الرياضات التي تساهم في تقوية شخصية الطفل، وتعزيز مهاراته وقدراته في التعامل مع أقرانه، وبالتالي تزيد من ثقته بنفسه ومن مهاراته الاجتماعية.
كرة القدم: من الرياضات الجماعية التي تنمي وتقوي شخصية الطفل، كرة القدم فهي لا تعزز صحته البدنية فقط، لكنها تنمي مهارات التواصل الاجتماعي مع أقرانه، كما تعلمه التفكير الناقد للاستفادة من أخطائه أثناء التدريب والمباريات، ليس ذلك فقط بل يتعلم الطفل المهارات الاجتماعية المناسبة للتعامل مع خصمه دون رهبة أو توتر.
التايكوندو: كما ذكرنا من قبل الفنون القتالية مثل الكاراتيه، الأيكيدو والتايكوندو، من أنواع الرياضة التي تقوي شخصية الطفل، خاصةً ممن يعانون من الرهاب الاجتماعي أو العزلة الاجتماعية، التايكوندو من الرياضات الهامة لتعزيز شخصية الطفل خاصةً الخجول، لأنها تعلمه كيفية الدفاع عن نفسه، هذا يُعطيه ثقة كبيرة في نفسه، وبالتالي يستطيع المواجهة دون خوف أو خجل.
كرة السلة: تساهم تقنيات لعب كرة السلة على غرار كرة القدم، من حيث التسلل والمراوغة بالكرة، لإحراز الهدف سواء في المرمى أو الشبكة، في تنمية لدي الطفل مهارة التركيز والتخطيط، وبالتالي تتعزز شخصيته ويتعلم كيفية العمل وسط الفريق، لذلك هذه الرياضة مهمة للأطفال خاصة في سن صغيرة، لتلافي الإصابة بالرهاب الاجتماعي.
رياضة التسلق: من الرياضات التي ينصح بها المتخصصون في سيكولوجية الأطفال، رياضة التسلق فهي تعزز وتنمي من مهارات الطفل الحركية والعقلية، كما ترفع من معدل ثقته بنفسه، ليس ذلك فقط بل رياضة تسلق الأشجار أو الصخور من الرياضات التي تعزز من صحة القلب والأوعية الدموية
التايكوندو.
كرة السلة.
رياضة التسلق.
كما ذكرنا من قبل أنواع الرياضة المناسبة للطفل الخجول نستعرض تالياً مجموعة أخرى من الرياضات التي تساهم في تقوية شخصية الطفل، وتعزيز مهاراته وقدراته في التعامل مع أقرانه، وبالتالي تزيد من ثقته بنفسه ومن مهاراته الاجتماعية.
كرة القدم: من الرياضات الجماعية التي تنمي وتقوي شخصية الطفل، كرة القدم فهي لا تعزز صحته البدنية فقط، لكنها تنمي مهارات التواصل الاجتماعي مع أقرانه، كما تعلمه التفكير الناقد للاستفادة من أخطائه أثناء التدريب والمباريات، ليس ذلك فقط بل يتعلم الطفل المهارات الاجتماعية المناسبة للتعامل مع خصمه دون رهبة أو توتر.
التايكوندو: كما ذكرنا من قبل الفنون القتالية مثل الكاراتيه، الأيكيدو والتايكوندو، من أنواع الرياضة التي تقوي شخصية الطفل، خاصةً ممن يعانون من الرهاب الاجتماعي أو العزلة الاجتماعية، التايكوندو من الرياضات الهامة لتعزيز شخصية الطفل خاصةً الخجول، لأنها تعلمه كيفية الدفاع عن نفسه، هذا يُعطيه ثقة كبيرة في نفسه، وبالتالي يستطيع المواجهة دون خوف أو خجل.
كرة السلة: تساهم تقنيات لعب كرة السلة على غرار كرة القدم، من حيث التسلل والمراوغة بالكرة، لإحراز الهدف سواء في المرمى أو الشبكة، في تنمية لدي الطفل مهارة التركيز والتخطيط، وبالتالي تتعزز شخصيته ويتعلم كيفية العمل وسط الفريق، لذلك هذه الرياضة مهمة للأطفال خاصة في سن صغيرة، لتلافي الإصابة بالرهاب الاجتماعي.
رياضة التسلق: من الرياضات التي ينصح بها المتخصصون في سيكولوجية الأطفال، رياضة التسلق فهي تعزز وتنمي من مهارات الطفل الحركية والعقلية، كما ترفع من معدل ثقته بنفسه، ليس ذلك فقط بل رياضة تسلق الأشجار أو الصخور من الرياضات التي تعزز من صحة القلب والأوعية الدموية