حكاية ناي ♔
10-30-2023, 02:26 PM
من خلال الدخول إلى القوقعة التي تغطي جسمه.
فيما يلي نستعرض أهم المعلومات والحقائق حول الحلزون في نقاط محددة وواضحة:
يعود تاريخ الحلزونات إلى 500 مليون سنة، حيث وجدت أثار وحفريات لحيوانات حلزون قديمة تعود للعصر الكامبري.
يوجد أنواع عديدة للحلزون لكن بشكل أساسي ينقسم إلى نوعين؛ حلزون أرضي في المناطق الرطبة وحلزون مائي في المياه العذبة.
ينتمي الحلزون إلى فئة الرخويات أي الكائنات الحية بدون هيكل عظمي أو بنية عظام داخلية.
الحلزون حيوان رخوي لا فقاري مثل الأخطبوط، المحار وغيرها.
لا تحتوي قوقعة الحلزون على غلاف واقي.
إذا فقد الحلزون القوقعة الخاصة به أو تعرضت للضرر، بالتالي يكون معرض للموت بشكل سريع.
قوقعة الحلزون تتكون بشكل أساسي من كربونات الكالسيوم.
تستمد قواقع الحلزونات قوتها من عنصر الكالسيوم الموجود في الطعام، وبالتالي تظل قوية طالما هناك إمداد لعنصر الكالسيوم في جسم الحلزون.
يستمر عمر القوقعة طوال فترة عمر الحلزون، وهي قوقعة ناعمة تحمي أعضاؤه الداخلية وتحميه من الأعداء والأخطار الخارجية.
من الأعضاء الداخلية التي تحميها قوقعة الحلزون الرئة، لأن الحلزون يتنفس الهواء من الغلاف الجوي، ثم يمر على الرئة، وبالتالي يحصل على الأكسجين اللازم للتنفس.
تتعايش الحلزونات في الكثير من المواطن البيئية، يمكن أن نعثر عليها في الحدائق العامة والمنتزهات، كما نجدها تسير على الأحجار أو على أغصان النباتات.
لا يمتلك الحلزون أرجل للسير، لكنه يمتلك قدم عظمية للتحرك من مكان إلى آخر.
يفرز الحلزون مخاط يساعده على الانزلاق على الأسطح المختلفة، بالإضافة إلى حماية القوقعة الخاصة به.
تعتبر الحلزونات الأرضية من أبطئ الكائنات في السير، حيث تتراوح سرعتها ما بين 0.5- 0.7 بوصة/ الثانية.
تنشط حركة الحلزونات خلال فترات الليل، لكنه أيضاً يتواجد خلال الفترات الصباحية.
الحلزون لا يمتلك أذن، لكنه يمتلك عيون وأنف تساعده على الوصول إلى الطعام من تتبع الرائحة.
الحلزونات كائنات تحتوي على أعضاء التناسل الذكرية والأنثوية في نفس الوقت، لكن التزاوج يحدث بالطريقة الطبيعة في حالة وجود شريك آخر.
متوسط عمر الحلزون في البيئة الطبيعية يتراوح ما بين 2- 3 سنوات، أما في حالة التربية المنزلية يتراوح عمره الافتراضي من 10-15 سنة.
تستمر قوقعة الحلزون في إنتاج كربونات الكالسيوم، حتى يصل عمر الحلزون إلى البلوغ.
هناك بعد الدول التي تتأكل الحلزون، لكن يجب الانتباه إلى ذلك لأنه قد يسبب الكثير من الأمراض مثل التهاب السحايا.
كما أن الحلزون يدمر المحاصيل الزراعية حيث يتغذى عليها.[4]
فيما يلي نستعرض أهم المعلومات والحقائق حول الحلزون في نقاط محددة وواضحة:
يعود تاريخ الحلزونات إلى 500 مليون سنة، حيث وجدت أثار وحفريات لحيوانات حلزون قديمة تعود للعصر الكامبري.
يوجد أنواع عديدة للحلزون لكن بشكل أساسي ينقسم إلى نوعين؛ حلزون أرضي في المناطق الرطبة وحلزون مائي في المياه العذبة.
ينتمي الحلزون إلى فئة الرخويات أي الكائنات الحية بدون هيكل عظمي أو بنية عظام داخلية.
الحلزون حيوان رخوي لا فقاري مثل الأخطبوط، المحار وغيرها.
لا تحتوي قوقعة الحلزون على غلاف واقي.
إذا فقد الحلزون القوقعة الخاصة به أو تعرضت للضرر، بالتالي يكون معرض للموت بشكل سريع.
قوقعة الحلزون تتكون بشكل أساسي من كربونات الكالسيوم.
تستمد قواقع الحلزونات قوتها من عنصر الكالسيوم الموجود في الطعام، وبالتالي تظل قوية طالما هناك إمداد لعنصر الكالسيوم في جسم الحلزون.
يستمر عمر القوقعة طوال فترة عمر الحلزون، وهي قوقعة ناعمة تحمي أعضاؤه الداخلية وتحميه من الأعداء والأخطار الخارجية.
من الأعضاء الداخلية التي تحميها قوقعة الحلزون الرئة، لأن الحلزون يتنفس الهواء من الغلاف الجوي، ثم يمر على الرئة، وبالتالي يحصل على الأكسجين اللازم للتنفس.
تتعايش الحلزونات في الكثير من المواطن البيئية، يمكن أن نعثر عليها في الحدائق العامة والمنتزهات، كما نجدها تسير على الأحجار أو على أغصان النباتات.
لا يمتلك الحلزون أرجل للسير، لكنه يمتلك قدم عظمية للتحرك من مكان إلى آخر.
يفرز الحلزون مخاط يساعده على الانزلاق على الأسطح المختلفة، بالإضافة إلى حماية القوقعة الخاصة به.
تعتبر الحلزونات الأرضية من أبطئ الكائنات في السير، حيث تتراوح سرعتها ما بين 0.5- 0.7 بوصة/ الثانية.
تنشط حركة الحلزونات خلال فترات الليل، لكنه أيضاً يتواجد خلال الفترات الصباحية.
الحلزون لا يمتلك أذن، لكنه يمتلك عيون وأنف تساعده على الوصول إلى الطعام من تتبع الرائحة.
الحلزونات كائنات تحتوي على أعضاء التناسل الذكرية والأنثوية في نفس الوقت، لكن التزاوج يحدث بالطريقة الطبيعة في حالة وجود شريك آخر.
متوسط عمر الحلزون في البيئة الطبيعية يتراوح ما بين 2- 3 سنوات، أما في حالة التربية المنزلية يتراوح عمره الافتراضي من 10-15 سنة.
تستمر قوقعة الحلزون في إنتاج كربونات الكالسيوم، حتى يصل عمر الحلزون إلى البلوغ.
هناك بعد الدول التي تتأكل الحلزون، لكن يجب الانتباه إلى ذلك لأنه قد يسبب الكثير من الأمراض مثل التهاب السحايا.
كما أن الحلزون يدمر المحاصيل الزراعية حيث يتغذى عليها.[4]