حكاية ناي ♔
10-30-2023, 04:14 PM
يعتبر الكذب عادة ذميمة، ومكروهه، وهذه العادة ليس لها سن محدد، فهي تنتشر بين الكبار والصغار، وليس لها جنس بعينه، فهي أيضاً تنتشر بين النساء والرجال، ربما في الكبار يحتاج الشخص نفسه إرادته لتغيير هذا الأمر فيه، لكن الأمر في الأطفال مختلف، فيجب معرفة بعض العلامات التي تدل على كذب الطفل حتى يمكن معالجة ذلك الأمر، وهي كالتالي:
عدم التواصل بالعين
يتجنب في الأغلب الأطفال الصغار الذين يكذبون الاتصال بالعين، والتواصل من خلالهما، ولكن مع تقدم الأطفال في السن وزيادة ذكاءهم، فقد يفرطون في تعويض ذلك أثناء الكذب والتشبث بنظراتهم دون النظر بعيدًا على الإطلاق، نتيجة لذلك، قد يشير كل من الاتصال البصري القليل جدًا أو الطويل جدًا إلى عدم الصدق.
التكرار
علامة أخرى شائعة للكذب هي تكرار جزء من السؤال كجزء من الإجابة، عادة ما تكون هذه طريقة للمماطلة لمزيد من الوقت للتفكير في قصة ، على سبيل المثال، إذا سألت طفلك عما كان يفعله مع صديقه بعد المدرسة، فقد يجيب، “ماذا كنت أفعل مع صديقي بعد المدرسة، حسنًا ، كنت …”.
لمس الوجه
قد يكون لمس أجزاء من الوجه سواء حك الأذن أو لمس الأنف أو الرأس علامات على أن طفلك لا يقول الحقيقة، وبالمثل، فإن لعق الشفاه أو عضها دليل آخر على الكذب.
التناقضات
تعد التناقضات في قصة طفلك واحدة من أوجه العلامات التي لا تحصل عليها عن القصة الحقيقية، أي هي إشارة للكذب.
ردود الفعل الدفاعية
غالبا ما يكون الطفل يدافع عن نفسه باتجاه اتهاماتك بشكل مفرط، لذا كن حذرا إذا كان دفاعه متحمسا قليلا جدا، أو فيه مشاعر زائدة عن الطبيعي.
إشارات غير عادية
هل يستخدم طفلك الإيماءات بشكل مفاجئ لسرد قصة أو الوقوف ويده خلف ظهره، قد تشير إيماءاته غير المعتادة أو وضع جسده بهذا الشك ل إلى أنه يحكي حكاية، وليست الحقيقة.
حركة العين
يمكن لعيون طفلك أن تفصح عن أكاذيبها، إن كلا من الوميض المستمر أكثر من المعتاد أو عدم الوميض على الإطلاق أن تعتبر علامات على حدوث شيء ما، والوميض هو غلق وفتح العين بسرعة.
التململ
هل ترى طفلك وهو يفرك يديه أو يرتبك أثناء سرد قصته، هذا دليل آخر على أنه يشعر بعدم الارتياح لأنه لا يخبرك بالحقيقة.
مشتت
ما لم يكن طفلك في العادة ثرثار، للغاية وكثير الكلام، فغالبًا ما يكون التشتت، وكثرة الكلام علامة على أنه يحاول جعل قصته أكثر تصديقًا من خلال إضافة بعض التفاصيل، والتي غالباً ما تكون تفاصيل غير متماسكة أو غير مترابطة.
النغمة المتغيرة في الصوت أو سرعة الكلام
فترات التوقف الطويلة أثناء الكلام، أو التردد في الكلام أو التحدث بصوت منخفض هي أدلة إضافية على أن الطفل لا يقول الحقيقة.
ارتجاف اليدين والرجلين
الكذب ليس بالأمر السهل، خاصة إذا كان طفلك مبتدئًا في مثل هذه الأمر، ما يجعل الأيدي والأرجل ترتجف كنوع من الخوف من العواقب المحتملة لأفعالهم، إنهم يعرفون أن العقوبة لا مفر منها إذا تم كشف كذبهم.
لكن لا يمكنهم مساعدة أنفسهم بدافع الخوف، أو على أمل أن يقنعوك بكذبهم، حتى بالنسبة للكبار فإن الكذب هو فعل يخل بالانسجام بين الجسد والعقل، من المؤكد أنه من الصعب على الأطفال التعامل مع مثل هذه التناقضات النفسية، ومن هنا جاءت الهزات.
السلوك الدفاعي أو العدواني
غالبا ما يكون الطفل الصغير الذي يكذب، يتصرف بشكل دفاعي تجاه ما يكذب فيه، وقد يتصرف بعدوانية إذا حاولت تقديم أي اتهامات له، أو الشك فيه، أما أثناء إجراء محادثة عادية، فلن تكون هناك هذه التغييرات السلوكية، ولكن في حالة الكذب بسهولة قد تلاحظها عليه.
عدم التواصل بالعين
يتجنب في الأغلب الأطفال الصغار الذين يكذبون الاتصال بالعين، والتواصل من خلالهما، ولكن مع تقدم الأطفال في السن وزيادة ذكاءهم، فقد يفرطون في تعويض ذلك أثناء الكذب والتشبث بنظراتهم دون النظر بعيدًا على الإطلاق، نتيجة لذلك، قد يشير كل من الاتصال البصري القليل جدًا أو الطويل جدًا إلى عدم الصدق.
التكرار
علامة أخرى شائعة للكذب هي تكرار جزء من السؤال كجزء من الإجابة، عادة ما تكون هذه طريقة للمماطلة لمزيد من الوقت للتفكير في قصة ، على سبيل المثال، إذا سألت طفلك عما كان يفعله مع صديقه بعد المدرسة، فقد يجيب، “ماذا كنت أفعل مع صديقي بعد المدرسة، حسنًا ، كنت …”.
لمس الوجه
قد يكون لمس أجزاء من الوجه سواء حك الأذن أو لمس الأنف أو الرأس علامات على أن طفلك لا يقول الحقيقة، وبالمثل، فإن لعق الشفاه أو عضها دليل آخر على الكذب.
التناقضات
تعد التناقضات في قصة طفلك واحدة من أوجه العلامات التي لا تحصل عليها عن القصة الحقيقية، أي هي إشارة للكذب.
ردود الفعل الدفاعية
غالبا ما يكون الطفل يدافع عن نفسه باتجاه اتهاماتك بشكل مفرط، لذا كن حذرا إذا كان دفاعه متحمسا قليلا جدا، أو فيه مشاعر زائدة عن الطبيعي.
إشارات غير عادية
هل يستخدم طفلك الإيماءات بشكل مفاجئ لسرد قصة أو الوقوف ويده خلف ظهره، قد تشير إيماءاته غير المعتادة أو وضع جسده بهذا الشك ل إلى أنه يحكي حكاية، وليست الحقيقة.
حركة العين
يمكن لعيون طفلك أن تفصح عن أكاذيبها، إن كلا من الوميض المستمر أكثر من المعتاد أو عدم الوميض على الإطلاق أن تعتبر علامات على حدوث شيء ما، والوميض هو غلق وفتح العين بسرعة.
التململ
هل ترى طفلك وهو يفرك يديه أو يرتبك أثناء سرد قصته، هذا دليل آخر على أنه يشعر بعدم الارتياح لأنه لا يخبرك بالحقيقة.
مشتت
ما لم يكن طفلك في العادة ثرثار، للغاية وكثير الكلام، فغالبًا ما يكون التشتت، وكثرة الكلام علامة على أنه يحاول جعل قصته أكثر تصديقًا من خلال إضافة بعض التفاصيل، والتي غالباً ما تكون تفاصيل غير متماسكة أو غير مترابطة.
النغمة المتغيرة في الصوت أو سرعة الكلام
فترات التوقف الطويلة أثناء الكلام، أو التردد في الكلام أو التحدث بصوت منخفض هي أدلة إضافية على أن الطفل لا يقول الحقيقة.
ارتجاف اليدين والرجلين
الكذب ليس بالأمر السهل، خاصة إذا كان طفلك مبتدئًا في مثل هذه الأمر، ما يجعل الأيدي والأرجل ترتجف كنوع من الخوف من العواقب المحتملة لأفعالهم، إنهم يعرفون أن العقوبة لا مفر منها إذا تم كشف كذبهم.
لكن لا يمكنهم مساعدة أنفسهم بدافع الخوف، أو على أمل أن يقنعوك بكذبهم، حتى بالنسبة للكبار فإن الكذب هو فعل يخل بالانسجام بين الجسد والعقل، من المؤكد أنه من الصعب على الأطفال التعامل مع مثل هذه التناقضات النفسية، ومن هنا جاءت الهزات.
السلوك الدفاعي أو العدواني
غالبا ما يكون الطفل الصغير الذي يكذب، يتصرف بشكل دفاعي تجاه ما يكذب فيه، وقد يتصرف بعدوانية إذا حاولت تقديم أي اتهامات له، أو الشك فيه، أما أثناء إجراء محادثة عادية، فلن تكون هناك هذه التغييرات السلوكية، ولكن في حالة الكذب بسهولة قد تلاحظها عليه.