حكاية ناي ♔
10-31-2023, 04:14 PM
ارتفعت أسعار النفط في التعاملات الآسيوية اليوم، بعد انخفاضها أكثر من ثلاثة في المائة في الجلسة السابقة، إذ طغت المخاوف حيال الإمدادات التي أثارها الصراع في الشرق الأوسط على بيانات صينية ضعيفة.
وبحسب "رويترز"، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت لشهر ديسمبر، التي ينقضي أجلها اليوم الثلاثاء، 0.41 في المائة، إلى 87.81 دولار للبرميل. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت لشهر يناير الأكثر تداولا 0.34 في المائة، إلى 86.64 دولار للبرميل.
وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 0.41 في المائة، إلى 82.65 دولار للبرميل.
تراجعت أسعار النفط أكثر من ثلاثة في المائة أمس الاثنين مع تزايد حذر المستثمرين قبيل اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي غدا الأربعاء، على الرغم من تصعيد الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة.
وأججت بيانات أنشطة الصناعات التحويلية والأنشطة غير التصنيعية بالصين، التي جاءت أضعف من المتوقع، المخاوف من تباطؤ الطلب على الوقود من ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم.
وخالف مؤشرها الرسمي لمديري المشتريات التوقعات وانخفض مرة أخرى إلى ما دون مستوى 50 نقطة الفاصل بين الانكماش والنمو.
وتلقت الأسعار بعض الدعم من مخاوف بشأن آفاق صادرات الخام من فنزويلا، وسط حالة من عدم اليقين إزاء الانتخابات.
وقال محللو آي.إن.جي إن تعليق المحكمة العليا نتائج الانتخابات التمهيدية الرئاسية للمعارضة هذا الشهر سيثير على الأرجح تساؤلات حول ما إذا كانت الولايات المتحدة ستواصل تخفيف العقوبات المفروضة على فنزويلا.
وأضافوا أن واشنطن قررت في الآونة الأخيرة تخفيف العقوبات مقابل وعد بإجراء انتخابات أكثر نزاهة في 2024.
وتترقب الأسواق أيضا اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، والذي يؤثر في الطلب المحلي على الوقود، على الرغم من الاحتمال الكبير لإبقاء أسعار الفائدة ثابتة، وفقا لاستطلاع أجرته أداة فيدووتش التابعة لسي.إم.إي.
وبحسب "رويترز"، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت لشهر ديسمبر، التي ينقضي أجلها اليوم الثلاثاء، 0.41 في المائة، إلى 87.81 دولار للبرميل. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت لشهر يناير الأكثر تداولا 0.34 في المائة، إلى 86.64 دولار للبرميل.
وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 0.41 في المائة، إلى 82.65 دولار للبرميل.
تراجعت أسعار النفط أكثر من ثلاثة في المائة أمس الاثنين مع تزايد حذر المستثمرين قبيل اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي غدا الأربعاء، على الرغم من تصعيد الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة.
وأججت بيانات أنشطة الصناعات التحويلية والأنشطة غير التصنيعية بالصين، التي جاءت أضعف من المتوقع، المخاوف من تباطؤ الطلب على الوقود من ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم.
وخالف مؤشرها الرسمي لمديري المشتريات التوقعات وانخفض مرة أخرى إلى ما دون مستوى 50 نقطة الفاصل بين الانكماش والنمو.
وتلقت الأسعار بعض الدعم من مخاوف بشأن آفاق صادرات الخام من فنزويلا، وسط حالة من عدم اليقين إزاء الانتخابات.
وقال محللو آي.إن.جي إن تعليق المحكمة العليا نتائج الانتخابات التمهيدية الرئاسية للمعارضة هذا الشهر سيثير على الأرجح تساؤلات حول ما إذا كانت الولايات المتحدة ستواصل تخفيف العقوبات المفروضة على فنزويلا.
وأضافوا أن واشنطن قررت في الآونة الأخيرة تخفيف العقوبات مقابل وعد بإجراء انتخابات أكثر نزاهة في 2024.
وتترقب الأسواق أيضا اجتماع الاحتياطي الفيدرالي، والذي يؤثر في الطلب المحلي على الوقود، على الرغم من الاحتمال الكبير لإبقاء أسعار الفائدة ثابتة، وفقا لاستطلاع أجرته أداة فيدووتش التابعة لسي.إم.إي.