حكاية ناي ♔
10-10-2022, 03:26 PM
كشفت وزارة الثقافة، اليوم، عزمها على إطلاق مركز "فناء الأول" في الحي الدبلوماسي بالرياض، وهو مركز ثقافي متكامل مخصص لاحتضان المفكرين والمبدعين وأصحاب المواهب الإبداعية المتعددة، عبر المساحات المتنوعة التي يوفرها للمعارض الفنية وورش العمل والملتقيات الثقافية، فضلاً عن الفضاء الثقافي والمعرفي الذي سيُتيحه المركز لزواره من مختلف الشرائح.
ويقع مركز "فناء الأول" في المبنى التاريخي للبنك الأول بحي السفارات، والمعروف سابقاً باسم البنك السعودي الهولندي، وهو أول بنك تجاري عمل في المملكة.
وقد صُمم فرع البنك عام 1988م من قبل شركة العمرانية، حيث يُعدّ من المعالم البارزة في الحي الدبلوماسي بتصميمه المميز المكوّن من أعمدة أسطوانية في إطار مربّع الشكل، ومزيّن بزخرفة هندسية منقوشة على الطراز النجدي التقليدي.
ووُضع المبنى مؤخراً تحت رعاية الهيئة الملكية لمدينة الرياض، وذلك ضمن برنامج التحول الوطني لرؤية المملكة 2030 والذي تُعدّ الثقافة جزءاً أساسياً منه.
وفي إطار جهودها لتعزيز الثقافة كأسلوب حياة، وصنع فرص للتبادل الثقافي العالمي؛ أعادت وزارة الثقافة توظيف المبنى بهدف تحويله إلى فضاء ثقافي.
وسيحتضن المركز المعارض الفنية وورش العمل الفنية والتعليمية، إضافةً إلى برنامج متنوع من الندوات والنشاطات الثقافية الأخرى.
وسيحتوي مركز "فناء الأول" الثقافي على مكتبة متخصصة تقدم مجموعة واسعة من الكتب الثقافية والفنية في مجالات مختلفة، وسيكون له مجموعة فنية دائمة معروضة في "فناء المنحوتات".
ويضم هذا المعلم البارز الواقع في الحديقة الخارجية للمبنى مجموعة من 6 قطع فريدة من نوعها، صُممت معظمها خصيصاً لفناء الأول، وستوفر للزوّار فرصة لاكتشاف أعمال فنانين محليين وعالميين مشهورين.
ويستهدف مركز فناء الأول لريادة تجربة "المكان الثالث" في المملكة من خلال توفير وجهة للاستكشاف وفسحة للحوار بين الثقافات ومساحة للتبادل المعرفي والثقافي الإنساني، مما يؤدي إلى تكوين مجتمع متنوع من المفكرين المبدعين.
ويقع مركز "فناء الأول" في المبنى التاريخي للبنك الأول بحي السفارات، والمعروف سابقاً باسم البنك السعودي الهولندي، وهو أول بنك تجاري عمل في المملكة.
وقد صُمم فرع البنك عام 1988م من قبل شركة العمرانية، حيث يُعدّ من المعالم البارزة في الحي الدبلوماسي بتصميمه المميز المكوّن من أعمدة أسطوانية في إطار مربّع الشكل، ومزيّن بزخرفة هندسية منقوشة على الطراز النجدي التقليدي.
ووُضع المبنى مؤخراً تحت رعاية الهيئة الملكية لمدينة الرياض، وذلك ضمن برنامج التحول الوطني لرؤية المملكة 2030 والذي تُعدّ الثقافة جزءاً أساسياً منه.
وفي إطار جهودها لتعزيز الثقافة كأسلوب حياة، وصنع فرص للتبادل الثقافي العالمي؛ أعادت وزارة الثقافة توظيف المبنى بهدف تحويله إلى فضاء ثقافي.
وسيحتضن المركز المعارض الفنية وورش العمل الفنية والتعليمية، إضافةً إلى برنامج متنوع من الندوات والنشاطات الثقافية الأخرى.
وسيحتوي مركز "فناء الأول" الثقافي على مكتبة متخصصة تقدم مجموعة واسعة من الكتب الثقافية والفنية في مجالات مختلفة، وسيكون له مجموعة فنية دائمة معروضة في "فناء المنحوتات".
ويضم هذا المعلم البارز الواقع في الحديقة الخارجية للمبنى مجموعة من 6 قطع فريدة من نوعها، صُممت معظمها خصيصاً لفناء الأول، وستوفر للزوّار فرصة لاكتشاف أعمال فنانين محليين وعالميين مشهورين.
ويستهدف مركز فناء الأول لريادة تجربة "المكان الثالث" في المملكة من خلال توفير وجهة للاستكشاف وفسحة للحوار بين الثقافات ومساحة للتبادل المعرفي والثقافي الإنساني، مما يؤدي إلى تكوين مجتمع متنوع من المفكرين المبدعين.