حكاية ناي ♔
11-08-2023, 12:19 PM
أطلق مصنع السيارات الفرنسي رينو وشريكه الياباني نيسان رسميا تحالفهما الجديد الأربعاء عقب موافقة الجهات الناظمة على إعادة هيكلة شراكتهما.
وكانت الشركتان قد أعلنتا في فبراير الاتفاق على إعادة هيكلة شراكتهما العائدة لربع قرن التي شهدت توترات في الأعوام الأخيرة.
في إطار الاتفاقية الجديدة خفضت مجموعة رينو رأسمالها في شركة نيسان من 43.7 إلى 15 في المائة، على غرار حصة نيسان في نظيرتها الفرنسية.
ووافقت نيسان على الاستثمار في مشروع سيارة رينو الكهربائية الجديدة أمبير.
وبحسب "الفرنسية" قالت الشركتان في بيان مشترك إن "بعد الحصول على الموافقة المطلوبة من الجهات الناظمة، تدخل اتفاقية التحالف الجديد بين مجموعة رينو ونيسان، حيز التنفيذ اليوم".
تأسس التحالف في 1999 عندما أنقذت رينو نيسان من الإفلاس. وانضمت ميتسوبيشي موتورز في 2016 عندما استحوذت نيسان على 34 في المائة من حصص منافستها اليابانية المتعثرة.
ويعود التوتر إلى 2015 عندما زادت الدولة حصتها في رينو. وخفضت الحصة فيما بعد وتم التوصل لاتفاق لتحديد سقف لقدرة الحكومة على التدخل في شؤون التحالف.
واهتز التحالف مرة أخرى عام 2018 مع اعتقال رئيس نيسان كارلوس غصن، الذي قال إن الاتهامات الموجهة ضده تهدف إلى منعه من التقريب بين صانعي السيارات الياباني والفرنسي.
وقال الرئيس التنفيذي لرينو لوكا دي ميو في بيان الأربعاء إن الشركتين "تدخلان الآن بشكل فعال هذه الحقبة الجديدة من التحالف بنهج براغماتي وموجه نحو الأعمال".
من جهته قال الرئيس التنفيذي لنيسان ماكوتو أوشيدا إن "بناء على هذه المساواة، ستستمر نيسان في تسخير كفاءاتنا الأساسية وستكون أكثر مرونة لاستكشاف المزيد من فرص النمو التي تدعم استراتيجية أعمالنا"
وكانت الشركتان قد أعلنتا في فبراير الاتفاق على إعادة هيكلة شراكتهما العائدة لربع قرن التي شهدت توترات في الأعوام الأخيرة.
في إطار الاتفاقية الجديدة خفضت مجموعة رينو رأسمالها في شركة نيسان من 43.7 إلى 15 في المائة، على غرار حصة نيسان في نظيرتها الفرنسية.
ووافقت نيسان على الاستثمار في مشروع سيارة رينو الكهربائية الجديدة أمبير.
وبحسب "الفرنسية" قالت الشركتان في بيان مشترك إن "بعد الحصول على الموافقة المطلوبة من الجهات الناظمة، تدخل اتفاقية التحالف الجديد بين مجموعة رينو ونيسان، حيز التنفيذ اليوم".
تأسس التحالف في 1999 عندما أنقذت رينو نيسان من الإفلاس. وانضمت ميتسوبيشي موتورز في 2016 عندما استحوذت نيسان على 34 في المائة من حصص منافستها اليابانية المتعثرة.
ويعود التوتر إلى 2015 عندما زادت الدولة حصتها في رينو. وخفضت الحصة فيما بعد وتم التوصل لاتفاق لتحديد سقف لقدرة الحكومة على التدخل في شؤون التحالف.
واهتز التحالف مرة أخرى عام 2018 مع اعتقال رئيس نيسان كارلوس غصن، الذي قال إن الاتهامات الموجهة ضده تهدف إلى منعه من التقريب بين صانعي السيارات الياباني والفرنسي.
وقال الرئيس التنفيذي لرينو لوكا دي ميو في بيان الأربعاء إن الشركتين "تدخلان الآن بشكل فعال هذه الحقبة الجديدة من التحالف بنهج براغماتي وموجه نحو الأعمال".
من جهته قال الرئيس التنفيذي لنيسان ماكوتو أوشيدا إن "بناء على هذه المساواة، ستستمر نيسان في تسخير كفاءاتنا الأساسية وستكون أكثر مرونة لاستكشاف المزيد من فرص النمو التي تدعم استراتيجية أعمالنا"