حكاية ناي ♔
11-08-2023, 07:50 PM
وقعت ألمانيا وبريطانيا مذكرة تفاهم في لندن أمس، بهدف تعزيز التعاون بين البلدين في قطاع الطاقة، عن طريق تركيب كابلات بحرية جديدة تصل بين البلدين.
ومن شأن خط "الربط المشترك الهجين"، الذي سيتم إنشاؤه بشكل مشترك، ليمر عبر مزارع الرياح في بحر الشمال، توليد كميات كبيرة من الكهرباء المستدامة، والهيدروجين المستدام، بحسب الوثيقة التي وقعتها كلير كوتينيو وزيرة الطاقة البريطانية وروبرت هابيك وزير الاقتصاد الألماني، وفقا لمصادر من الوفد الألماني.
وأشار موقع "ذا بايونير" الإلكتروني في وقت سابق إلى التخطيط لتركيب كابل "نيو كونيكت" البحري بين جزيرة "أيل أوف جرين" وفيلهيلمشافن على الساحل الشمالي لألمانيا.
ومن المقرر بدء التشغيل بحلول 2028.
وسبق أن وضعت بريطانيا خطة لمد كابل تحت سطح البحر لنقل طاقة متجددة من المغرب باعتباره مشروعا "له أهمية وطنية" بعدما تم توفير التمويلات اللازمة لتنفيذه.
وستساعد هذه المبادرة الأولى من نوعها على مستوى العالم على مضاعفة الإنتاج العالمي الحالي تقريبا لتصنيع خطوط التيار المستمر عالي الجهد.
وترغب شركة إكس لينكس، التي يرأسها ديف لويس، الرئيس التنفيذي السابق لشركة تيسكو، في مد كابلات بحرية لنقل إمدادات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من الصحراء الكبرى إلى سبعة ملايين منزل بريطاني بحلول 2030.
ويربط المشروع بين البلدين انطلاقا من جهة كلميم واد نون المغربية، ومن المقرر أن تمر الكابلات بكل من البرتغال وإسبانيا وفرنسا لمسافة تتجاوز 3800 كيلومتر.
ورغم وصف الشركة البريطانية إقرار الحكومة مشروعها بأنه "إنجاز كبير"، فإن عديدا من التحديات لا يزال قائما.
وإضافة إلى الحاجة إلى مد أطول كابل بحري في العالم للتيار المستمر عالي الجهد، فإن الشركة تحتاج إلى الحصول على مزيد من التمويل، والاتفاق على عقود تسعير طويلة الأجل، ونيل الإذن للمرور عبر المياه الإقليمية الإسبانية والفرنسية.
ومن شأن خط "الربط المشترك الهجين"، الذي سيتم إنشاؤه بشكل مشترك، ليمر عبر مزارع الرياح في بحر الشمال، توليد كميات كبيرة من الكهرباء المستدامة، والهيدروجين المستدام، بحسب الوثيقة التي وقعتها كلير كوتينيو وزيرة الطاقة البريطانية وروبرت هابيك وزير الاقتصاد الألماني، وفقا لمصادر من الوفد الألماني.
وأشار موقع "ذا بايونير" الإلكتروني في وقت سابق إلى التخطيط لتركيب كابل "نيو كونيكت" البحري بين جزيرة "أيل أوف جرين" وفيلهيلمشافن على الساحل الشمالي لألمانيا.
ومن المقرر بدء التشغيل بحلول 2028.
وسبق أن وضعت بريطانيا خطة لمد كابل تحت سطح البحر لنقل طاقة متجددة من المغرب باعتباره مشروعا "له أهمية وطنية" بعدما تم توفير التمويلات اللازمة لتنفيذه.
وستساعد هذه المبادرة الأولى من نوعها على مستوى العالم على مضاعفة الإنتاج العالمي الحالي تقريبا لتصنيع خطوط التيار المستمر عالي الجهد.
وترغب شركة إكس لينكس، التي يرأسها ديف لويس، الرئيس التنفيذي السابق لشركة تيسكو، في مد كابلات بحرية لنقل إمدادات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح من الصحراء الكبرى إلى سبعة ملايين منزل بريطاني بحلول 2030.
ويربط المشروع بين البلدين انطلاقا من جهة كلميم واد نون المغربية، ومن المقرر أن تمر الكابلات بكل من البرتغال وإسبانيا وفرنسا لمسافة تتجاوز 3800 كيلومتر.
ورغم وصف الشركة البريطانية إقرار الحكومة مشروعها بأنه "إنجاز كبير"، فإن عديدا من التحديات لا يزال قائما.
وإضافة إلى الحاجة إلى مد أطول كابل بحري في العالم للتيار المستمر عالي الجهد، فإن الشركة تحتاج إلى الحصول على مزيد من التمويل، والاتفاق على عقود تسعير طويلة الأجل، ونيل الإذن للمرور عبر المياه الإقليمية الإسبانية والفرنسية.