حكاية ناي ♔
11-09-2023, 10:15 AM
♦ الآية: ﴿ وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: القصص (34).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ رِدْءًا ﴾ أَيْ: مُعيناً.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا ﴾، وَإِنَّمَا قَالَ ذَلِكَ لِلْعُقْدَةِ الَّتِي كَانَتْ فِي لِسَانِهِ مِنْ وَضْعِ الْجَمْرَةِ فِي فِيهِ، ﴿ وَفَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا ﴾، عَوْنًا، يُقَالُ رَدَأْتُهُ أَيْ أَعَنْتُهُ، قَرَأَ نَافِعٌ «رِدًا» بِفَتْحِ الدَّالِ مِنْ غَيْرِ هَمْزٍ طَلَبًا لِلْخِفَّةِ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِسُكُونِ الدَّالِ مَهْمُوزًا، ﴿ يُصَدِّقُنِي ﴾، قَرَأَ عَاصِمٌ وَحَمْزَةُ بِرَفْعِ الْقَافِ عَلَى الْحَالِ، أَيْ رِدْءًا مُصَدِّقًا، وَقَرَأَ الْآخَرُونَ بِالْجَزْمِ عَلَى جَوَابِ الدُّعَاءِ وَالتَّصْدِيقِ لِهَارُونَ فِي قَوْلِ الْجَمِيعِ، قَالَ مُقَاتِلٌ: لِكَيْ يُصَدِّقَنِي فِرْعَوْنُ، ﴿ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ ﴾، يَعْنِي فِرْعَوْنَ وَقَوْمَهُ.
♦ السورة ورقم الآية: القصص (34).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ رِدْءًا ﴾ أَيْ: مُعيناً.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا ﴾، وَإِنَّمَا قَالَ ذَلِكَ لِلْعُقْدَةِ الَّتِي كَانَتْ فِي لِسَانِهِ مِنْ وَضْعِ الْجَمْرَةِ فِي فِيهِ، ﴿ وَفَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا ﴾، عَوْنًا، يُقَالُ رَدَأْتُهُ أَيْ أَعَنْتُهُ، قَرَأَ نَافِعٌ «رِدًا» بِفَتْحِ الدَّالِ مِنْ غَيْرِ هَمْزٍ طَلَبًا لِلْخِفَّةِ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِسُكُونِ الدَّالِ مَهْمُوزًا، ﴿ يُصَدِّقُنِي ﴾، قَرَأَ عَاصِمٌ وَحَمْزَةُ بِرَفْعِ الْقَافِ عَلَى الْحَالِ، أَيْ رِدْءًا مُصَدِّقًا، وَقَرَأَ الْآخَرُونَ بِالْجَزْمِ عَلَى جَوَابِ الدُّعَاءِ وَالتَّصْدِيقِ لِهَارُونَ فِي قَوْلِ الْجَمِيعِ، قَالَ مُقَاتِلٌ: لِكَيْ يُصَدِّقَنِي فِرْعَوْنُ، ﴿ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ ﴾، يَعْنِي فِرْعَوْنَ وَقَوْمَهُ.