حكاية ناي ♔
11-11-2023, 11:12 AM
1 - المحافظة على الصلاة من دخول الجنة:
روى الترمذي وصححه الألباني عن أبي أمامة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب في حجة الوداع فقال: اتقوا الله ربكم وصلوا خمسكم وصوموا شهركم وأدوا زكاة أموالكم وأطيعوا ذا أمركم تدخلوا جنة ربكم[1].
وروي أبو داود وصححه الألباني عن ابن مُحيريز أن رجلًا من بني كنانة يُدعى المخدجي سمع رجلًا بالشام يُكنى أبا محمد يقول: الوتر واجبٌ قال المخدجي: فرحت إلى عُبادة بن الصامت فاعترضت له وهو رائحٌ إلى المسجد فأخبرته بالذي قال أبو محمد فقال عبادة: كذب أبو محمد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: خمس صلوات كتبهن الله على العباد من جاء بهن لم يضيع منهن شيئًا استخفافًا بحقهن كان له عند الله عهدٌ أن يدخله الجنة ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهدٌ إن شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة[2].
وفي رواية لأبي داود وصححها الألباني عن عبد الله بن الصنابحي قال: زعم أبو محمد أن الوتر واجبٌ فقال عبادة بن الصامت: كذب أبو محمد أشهد أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: خمس صلوات افترضهن الله تعالى، من أحسن وضوءهن وصلاهن لوقتهن وأتم ركوعهن وخشوعهن كان له على الله عهدٌ أن يغفر له، ومن لم يفعل فليس له على الله عهدٌ إن شاء غفر له وإن شاء عذبه[3].
2 - الصلاة تغسل الخطايا غسلًا:
في الصحيحين عن أبي هريرة أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أرأيتم لو أن نهرًا بأحدكم يغتسل فيه كل يوم خمسًا ما تقول ذلك يُبقي من درنه[4] قالوا: لا يُبقي من ردنه شيئًا قال: فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله به الخطايا[5].
3 - الصلاة خير الأعمال:
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استقيموا ولن تحصوا واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة ولا يُحافظ على الوضوء إلا مؤمنٌ[6].
4 - الصلاة تكفر السيئات وترفع الدرجات:
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن عُبادة بن الصامت أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من عبد يسجُد لله سجدة إلا كتب الله له بها حسنةً ومحا عنه بها سيئة ورفع له بها درجة فاستكثروا من السجود[7].
روى الطبراني في الأوسط وقال الألباني: حسن صحيح، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تحترقون تحترقون فإذا صليتم الصبح غسلتها ثم تحترقون تحترقون فإذا صليتم الظهر غسلتها ثم تحترقون تحترقون فإذا صليتم العصر غسلتها ثم تحترقون تحترقون فإذا صليتم المغرب غسلتها ثم تحترقون تحترقون فإذا صليتم العشاء غسلتها ثم تنامون فلا يكتب عليكم حتى تستيقظوا[8].
5 - الصلوات تكفر ما بينها:
روى مسلم عن حُمران بن أبان قال: كُنت أضع لعثمان طهوره فما أتى عليه يومٌ إلا وهو يفيض عليه نطفة وقال عثمان: حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عند انصرافنا من صلاتنا هذه قال مسعرٌ: أراها العصر فقال: ما أدري أحدثكم بشيء أو أسكت فقلنا: يا رسول الله إن كان خيرًا فحدثنا وإن كان غير ذلك فالله ورسوله أعلم قال: ما من مُسلم يتطهر فيتم الطهور الذي كتب الله عليه فيُصلي هذه الصلوات الخمس إلا كانت كفارات لما بينها[9].
وفي رواية للبخاري قال عثمان: والله لأحدثنكم حديثًا والله لولا آيةٌ في كتاب الله ما حدثتكموه إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يتوضأ رجلٌ فيحسن وضوءه ثم يُصلي الصلاة إلا غُفر له ما بينه وبين الصلاة التي تليها[10].
وروى مسلم عن حُمران مولى عثمان بن عفان عن عثمان بن عفان قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من توضأ للصلاة فأسبغ الوضوء ثم مشى إلى الصلاة المكتوبة فصلاها مع الناس أو مع الجماعة أو في المسجد غفر الله له ذنوبه[11].
وروي مسلم عن عمرو بن سعيد بن العاص قال: كُنت عند عثمان فدعا بطهور فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم يُؤت كبيرة وذلك الدهر كله[12].
6 - صلاة الصبح تجعلك في رعاية الله وحفظه:
روى مسلم عن جندب بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى الصُّبح فهو في ذمة الله فلا طلبنكم الله من ذمته بشيء فيدركه فيكبه في نار جهنم[13].
7 - صلاة الصبح تشهدها ملائكة الليل وملائكة النهار:
في الصحيحين عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر ثم يعرجُ الذين باتوا فيكم فيسألهم وهو أعلم بهم كيف تركتم عبادي فيقولون: تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يُصلون[14].
8 - الصلاة تنير لك الطريق إلى الله:
روى مسلم عن أبي مالك الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ ما بين السماوات والأرض والصلاة نور والصدقة برهان والصبر ضياء والقرآن حجةٌ لك أو عليك[15].
روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: الصلاة الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهن ما لم تُغش الكبائر[16].
9 - الركوع والسجود يحُطان الخطايا:
روى ابن حبان وصححه الألباني، عن جبير بن نفير، أن عبد الله بن عمر رأى فتى وهو يصلي قد أطال صلاته، وأطنب فيها، فقال: من يعرف هذا؟ فقال رجل: أنا، فقال عبد الله: لو كنت أعرفه لأمرته أن يطيل الركوع والسجود، فإني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: إن العبد إذا قام يصلي أتي بذنوبه كلها فوضعت على رأسه وعاتقه فكلما ركع أو سجد تساقطت منه[17].
روى مسلم عن عمرو بن سعيد بن العاص قال: كُنت عند عثمان فدعا بطهور فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم يؤت كبيرة وذلك الدهر كُله[18].
10 - فرصة لمن غلبته نفسه فأذنب:
في الصحيحين عن ابن مسعود أن رجلًا أصاب من امرأة قُبلة فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره فأنزل الله عز وجل: أقم الصلاة طرفي النهار وزلفًا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات. فقال الرجل: يا رسول الله ألي هذا؟ قال: لجميع أمتي كلهم[19].
11 - فضل صلاة العصر:
روى مسلم عن أبي بصرة الغفاري قال: صلَّى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم العصر بالمُخمص فقال: إن هذه الصلاة عُرضت على من كان قبلكم فضيعوها فمن حافظ عليها كان له أجره مرتين ولا صلاة بعدها حتى يطلع الشاهد والشاهد النجم[20].
وروى أحمد بسند صحيح عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ذكر الصلاة يومًا فقال: من حافظ عليها كانت له نورًا وبرهانًا ونجاة من النار يوم القيامة ومن لم يحافظ عليها لم تكن له نورًا ولا نجاة ولا برهانًا وكان يوم القيامة مع قارون وفرعون وهامان وأُبي بن خلف[21].
روى الترمذي وصححه الألباني عن أبي أمامة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب في حجة الوداع فقال: اتقوا الله ربكم وصلوا خمسكم وصوموا شهركم وأدوا زكاة أموالكم وأطيعوا ذا أمركم تدخلوا جنة ربكم[1].
وروي أبو داود وصححه الألباني عن ابن مُحيريز أن رجلًا من بني كنانة يُدعى المخدجي سمع رجلًا بالشام يُكنى أبا محمد يقول: الوتر واجبٌ قال المخدجي: فرحت إلى عُبادة بن الصامت فاعترضت له وهو رائحٌ إلى المسجد فأخبرته بالذي قال أبو محمد فقال عبادة: كذب أبو محمد سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: خمس صلوات كتبهن الله على العباد من جاء بهن لم يضيع منهن شيئًا استخفافًا بحقهن كان له عند الله عهدٌ أن يدخله الجنة ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهدٌ إن شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة[2].
وفي رواية لأبي داود وصححها الألباني عن عبد الله بن الصنابحي قال: زعم أبو محمد أن الوتر واجبٌ فقال عبادة بن الصامت: كذب أبو محمد أشهد أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: خمس صلوات افترضهن الله تعالى، من أحسن وضوءهن وصلاهن لوقتهن وأتم ركوعهن وخشوعهن كان له على الله عهدٌ أن يغفر له، ومن لم يفعل فليس له على الله عهدٌ إن شاء غفر له وإن شاء عذبه[3].
2 - الصلاة تغسل الخطايا غسلًا:
في الصحيحين عن أبي هريرة أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أرأيتم لو أن نهرًا بأحدكم يغتسل فيه كل يوم خمسًا ما تقول ذلك يُبقي من درنه[4] قالوا: لا يُبقي من ردنه شيئًا قال: فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله به الخطايا[5].
3 - الصلاة خير الأعمال:
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استقيموا ولن تحصوا واعلموا أن خير أعمالكم الصلاة ولا يُحافظ على الوضوء إلا مؤمنٌ[6].
4 - الصلاة تكفر السيئات وترفع الدرجات:
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن عُبادة بن الصامت أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من عبد يسجُد لله سجدة إلا كتب الله له بها حسنةً ومحا عنه بها سيئة ورفع له بها درجة فاستكثروا من السجود[7].
روى الطبراني في الأوسط وقال الألباني: حسن صحيح، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تحترقون تحترقون فإذا صليتم الصبح غسلتها ثم تحترقون تحترقون فإذا صليتم الظهر غسلتها ثم تحترقون تحترقون فإذا صليتم العصر غسلتها ثم تحترقون تحترقون فإذا صليتم المغرب غسلتها ثم تحترقون تحترقون فإذا صليتم العشاء غسلتها ثم تنامون فلا يكتب عليكم حتى تستيقظوا[8].
5 - الصلوات تكفر ما بينها:
روى مسلم عن حُمران بن أبان قال: كُنت أضع لعثمان طهوره فما أتى عليه يومٌ إلا وهو يفيض عليه نطفة وقال عثمان: حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عند انصرافنا من صلاتنا هذه قال مسعرٌ: أراها العصر فقال: ما أدري أحدثكم بشيء أو أسكت فقلنا: يا رسول الله إن كان خيرًا فحدثنا وإن كان غير ذلك فالله ورسوله أعلم قال: ما من مُسلم يتطهر فيتم الطهور الذي كتب الله عليه فيُصلي هذه الصلوات الخمس إلا كانت كفارات لما بينها[9].
وفي رواية للبخاري قال عثمان: والله لأحدثنكم حديثًا والله لولا آيةٌ في كتاب الله ما حدثتكموه إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يتوضأ رجلٌ فيحسن وضوءه ثم يُصلي الصلاة إلا غُفر له ما بينه وبين الصلاة التي تليها[10].
وروى مسلم عن حُمران مولى عثمان بن عفان عن عثمان بن عفان قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من توضأ للصلاة فأسبغ الوضوء ثم مشى إلى الصلاة المكتوبة فصلاها مع الناس أو مع الجماعة أو في المسجد غفر الله له ذنوبه[11].
وروي مسلم عن عمرو بن سعيد بن العاص قال: كُنت عند عثمان فدعا بطهور فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم يُؤت كبيرة وذلك الدهر كله[12].
6 - صلاة الصبح تجعلك في رعاية الله وحفظه:
روى مسلم عن جندب بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى الصُّبح فهو في ذمة الله فلا طلبنكم الله من ذمته بشيء فيدركه فيكبه في نار جهنم[13].
7 - صلاة الصبح تشهدها ملائكة الليل وملائكة النهار:
في الصحيحين عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر ثم يعرجُ الذين باتوا فيكم فيسألهم وهو أعلم بهم كيف تركتم عبادي فيقولون: تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يُصلون[14].
8 - الصلاة تنير لك الطريق إلى الله:
روى مسلم عن أبي مالك الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ ما بين السماوات والأرض والصلاة نور والصدقة برهان والصبر ضياء والقرآن حجةٌ لك أو عليك[15].
روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: الصلاة الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهن ما لم تُغش الكبائر[16].
9 - الركوع والسجود يحُطان الخطايا:
روى ابن حبان وصححه الألباني، عن جبير بن نفير، أن عبد الله بن عمر رأى فتى وهو يصلي قد أطال صلاته، وأطنب فيها، فقال: من يعرف هذا؟ فقال رجل: أنا، فقال عبد الله: لو كنت أعرفه لأمرته أن يطيل الركوع والسجود، فإني سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: إن العبد إذا قام يصلي أتي بذنوبه كلها فوضعت على رأسه وعاتقه فكلما ركع أو سجد تساقطت منه[17].
روى مسلم عن عمرو بن سعيد بن العاص قال: كُنت عند عثمان فدعا بطهور فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم يؤت كبيرة وذلك الدهر كُله[18].
10 - فرصة لمن غلبته نفسه فأذنب:
في الصحيحين عن ابن مسعود أن رجلًا أصاب من امرأة قُبلة فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره فأنزل الله عز وجل: أقم الصلاة طرفي النهار وزلفًا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات. فقال الرجل: يا رسول الله ألي هذا؟ قال: لجميع أمتي كلهم[19].
11 - فضل صلاة العصر:
روى مسلم عن أبي بصرة الغفاري قال: صلَّى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم العصر بالمُخمص فقال: إن هذه الصلاة عُرضت على من كان قبلكم فضيعوها فمن حافظ عليها كان له أجره مرتين ولا صلاة بعدها حتى يطلع الشاهد والشاهد النجم[20].
وروى أحمد بسند صحيح عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ذكر الصلاة يومًا فقال: من حافظ عليها كانت له نورًا وبرهانًا ونجاة من النار يوم القيامة ومن لم يحافظ عليها لم تكن له نورًا ولا نجاة ولا برهانًا وكان يوم القيامة مع قارون وفرعون وهامان وأُبي بن خلف[21].