حكاية ناي ♔
11-11-2023, 11:13 AM
1 - الصلاة في أول وقتها من أفضل الأعمال:
في الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه أن رجلًا سأل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: الصلاة لوقتها وبر الوالدين ثم الجهاد في سبيل الله[1].
2 - الصلاة على وقتها من أحب الأعمال إلى الله:
في الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه أن رجلًا سأل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: الصلاة لوقتها وبر الوالدين ثم الجهاد في سبيل الله[2].
3 - الصلاة على وقتها تحرمك على النار:
روى أحمد بسند حسن عن حنظلة الكاتب رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من حافظ على الصلوات الخمس ركوعهن وسجودهن ومواقيتهن وعلم أنهن حق من عند الله دخل الجنة أو قال: وجبت له الجنة أو قال: حُرِّم على النار[3].
4 - التطوع يجبر لله الفريضة:
روى الترمذي وحسنه وصححه الألباني عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن أول ما يُحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته فإن صلحت فقد أفلح وأنجح وإن فسدت فقد خاب وخسر فإن انتقص من فريضته شيءٌ قال الرب عز وجل: انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ما انتقص من الفريضة ثم يكون سائر عمله على ذلك[4].
5 - خيركم من طال عمره وحسن عمله:
روى أحمد وقال الألباني: حسن صحيح، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال كان رجلان من «بلي» من «قضاعة» أسلما مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستشهد أحدهما وأخر الآخر سنة، فقال طلحة بن عبيد الله: فرأيت المؤخر منهما أدخل الجنة قبل الشهيد فتعجبت لذلك فأصبحت فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، أو ذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أليس قد صام بعده رمضان، وصلى ستة آلاف ركعة وكذا وكذا ركعة صلاة سنة[5].
6 - السجود يرفع الدرجات:
روى مسلم عن معدان بن أبي طلحة اليعمري قال: لقيت ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: أخبرني بعمل أعمله يدخلني الله به الجنة أو قال: قلت: بأحب الأعمال إلى الله فسكت ثم سألته فسكت ثم سألته الثالثة فقال: سألت عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: عليك بكثرة السجود لله فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة وحط عنك بها خطيئة قال معدان: ثم لقيت أبا الدرداء فسألته فقال لي مثل ما قال لي ثوبان[6].
7 - كثرة السجود يجعلك مرافقًا للنبي صلى الله عليه وسلم في الجنة:
روى مسلم عن ربيعة بن كعب الأسلمي قال كنت أبيت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته بوضوئه وحاجته فقال لي: سل فقُلت: أسألك مرافقتك في الجنة قال: أوَ غير ذلك؟ قُلت: هو ذاك قال: فأعني على نفسك بكثرة السجود[7].
8 - الخشوع في الصلاة يوجب لك الجنة:
روى مسلم عن عُقبة بن عامر الجُهني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ما من أحد يتوضأ فيُحسن الوضوء ويُصلي ركعتين يُقبل بقلبه ووجه عليهما إلا وجبت له الجنة[8].
9 - ركعتان أحب إلى صاحب القبر من الدنيا وما فيها:
روى الطبراني بسند حسن وقال الألباني: حسن صحيح، عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بقبر فقال: من صاحب هذا القبر؟ فقالوا: فلان فقال: ركعتان أحب إلى هذا من بقية دنياكم[9].
10 - الساجد قريب من الرحمن:
روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجدٌ[10].
في الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه أن رجلًا سأل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: الصلاة لوقتها وبر الوالدين ثم الجهاد في سبيل الله[1].
2 - الصلاة على وقتها من أحب الأعمال إلى الله:
في الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه أن رجلًا سأل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: الصلاة لوقتها وبر الوالدين ثم الجهاد في سبيل الله[2].
3 - الصلاة على وقتها تحرمك على النار:
روى أحمد بسند حسن عن حنظلة الكاتب رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من حافظ على الصلوات الخمس ركوعهن وسجودهن ومواقيتهن وعلم أنهن حق من عند الله دخل الجنة أو قال: وجبت له الجنة أو قال: حُرِّم على النار[3].
4 - التطوع يجبر لله الفريضة:
روى الترمذي وحسنه وصححه الألباني عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن أول ما يُحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته فإن صلحت فقد أفلح وأنجح وإن فسدت فقد خاب وخسر فإن انتقص من فريضته شيءٌ قال الرب عز وجل: انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ما انتقص من الفريضة ثم يكون سائر عمله على ذلك[4].
5 - خيركم من طال عمره وحسن عمله:
روى أحمد وقال الألباني: حسن صحيح، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال كان رجلان من «بلي» من «قضاعة» أسلما مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستشهد أحدهما وأخر الآخر سنة، فقال طلحة بن عبيد الله: فرأيت المؤخر منهما أدخل الجنة قبل الشهيد فتعجبت لذلك فأصبحت فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، أو ذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أليس قد صام بعده رمضان، وصلى ستة آلاف ركعة وكذا وكذا ركعة صلاة سنة[5].
6 - السجود يرفع الدرجات:
روى مسلم عن معدان بن أبي طلحة اليعمري قال: لقيت ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: أخبرني بعمل أعمله يدخلني الله به الجنة أو قال: قلت: بأحب الأعمال إلى الله فسكت ثم سألته فسكت ثم سألته الثالثة فقال: سألت عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: عليك بكثرة السجود لله فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة وحط عنك بها خطيئة قال معدان: ثم لقيت أبا الدرداء فسألته فقال لي مثل ما قال لي ثوبان[6].
7 - كثرة السجود يجعلك مرافقًا للنبي صلى الله عليه وسلم في الجنة:
روى مسلم عن ربيعة بن كعب الأسلمي قال كنت أبيت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته بوضوئه وحاجته فقال لي: سل فقُلت: أسألك مرافقتك في الجنة قال: أوَ غير ذلك؟ قُلت: هو ذاك قال: فأعني على نفسك بكثرة السجود[7].
8 - الخشوع في الصلاة يوجب لك الجنة:
روى مسلم عن عُقبة بن عامر الجُهني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ما من أحد يتوضأ فيُحسن الوضوء ويُصلي ركعتين يُقبل بقلبه ووجه عليهما إلا وجبت له الجنة[8].
9 - ركعتان أحب إلى صاحب القبر من الدنيا وما فيها:
روى الطبراني بسند حسن وقال الألباني: حسن صحيح، عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر بقبر فقال: من صاحب هذا القبر؟ فقالوا: فلان فقال: ركعتان أحب إلى هذا من بقية دنياكم[9].
10 - الساجد قريب من الرحمن:
روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجدٌ[10].