حكاية ناي ♔
11-11-2023, 11:14 AM
1 - من صلى في الصف الأول صلى الله عليه وملائكته:
روى أبو داود وصححه الألباني عن البراء بن عازب قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتخلل الصف من ناحية إلى ناحية يمسح صدورنا ومناكبنا ويقول: لا تختلفوا فتختلف قلوبكم. وكان يقول: إن الله وملائكته يصلون على الصفوف الأول[1].
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن عبد الرحمن بن عوف قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله وملائكته يصلون على الصف الأول[2].
2 - فضل المسارعة إلى الصف الأول:
في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا[3][4].
وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لو تعلمون أو يعلمون ما في الصف المُقدم لكانت قُرعة[5].
3 - أفضل المسلمين من يصلي في الصف الأول:
روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها[6].
4 - فضل تسوية الصفوف:
في الصحيحين عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: سووا صفوفكم فإن تسوية الصفوف من إقامة الصلاة[7].
وروى مسلم عن جابر بن سمُرة قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما لي أراكم رافعي أيديكم كأنها أذناب خيل شمس؟ اسكنوا في الصلاة قال: ثم خرج علينا فرآنا حلقًا فقال: مالي أراكم عزين قال: ثم خرج علينا فقال: ألا تصفون كما تصف الملائكة عند ربها فقُلنا يا رسول الله وكيف تصُفُّ الملائكة عند ربها؟ قال: يُتمون الصفوف الأول ويتراصون في الصف[8].
في الصحيحين عن أنس بن مالك قال: أُقيمت الصلاة فأقبل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بوجهه فقال: أقيموا صفوفكم وتراصوا فإني أراكم من وراء ظهري[9].
وفي رواية للبخاري عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أقيموا صفوفكم فإني أراكم من وراء ظهري، وكان أحدنا يُلزق منكبه بمنكب صاحبه وقدمه بقدمه[10].
وروى مسلم عن البراء قال: كُنا إذا صلينا خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم أحببنا أن نكون عن يمينه يُقبل علينا بوجهه[11].
روى أبو داود وصححه الألباني عن البراء بن عازب قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتخلل الصف من ناحية إلى ناحية يمسح صدورنا ومناكبنا ويقول: لا تختلفوا فتختلف قلوبكم. وكان يقول: إن الله وملائكته يصلون على الصفوف الأول[1].
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن عبد الرحمن بن عوف قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله وملائكته يصلون على الصف الأول[2].
2 - فضل المسارعة إلى الصف الأول:
في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا[3][4].
وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لو تعلمون أو يعلمون ما في الصف المُقدم لكانت قُرعة[5].
3 - أفضل المسلمين من يصلي في الصف الأول:
روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها[6].
4 - فضل تسوية الصفوف:
في الصحيحين عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: سووا صفوفكم فإن تسوية الصفوف من إقامة الصلاة[7].
وروى مسلم عن جابر بن سمُرة قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما لي أراكم رافعي أيديكم كأنها أذناب خيل شمس؟ اسكنوا في الصلاة قال: ثم خرج علينا فرآنا حلقًا فقال: مالي أراكم عزين قال: ثم خرج علينا فقال: ألا تصفون كما تصف الملائكة عند ربها فقُلنا يا رسول الله وكيف تصُفُّ الملائكة عند ربها؟ قال: يُتمون الصفوف الأول ويتراصون في الصف[8].
في الصحيحين عن أنس بن مالك قال: أُقيمت الصلاة فأقبل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بوجهه فقال: أقيموا صفوفكم وتراصوا فإني أراكم من وراء ظهري[9].
وفي رواية للبخاري عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أقيموا صفوفكم فإني أراكم من وراء ظهري، وكان أحدنا يُلزق منكبه بمنكب صاحبه وقدمه بقدمه[10].
وروى مسلم عن البراء قال: كُنا إذا صلينا خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم أحببنا أن نكون عن يمينه يُقبل علينا بوجهه[11].