حكاية ناي ♔
12-13-2022, 03:25 PM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2022/08/ما-هي-خصائص-الناقد-الجيد.jpg
من خصائص الناقد الجيد
يتمتع بفهم شامل للغة.
خبير في المقارنة والتحليل.
واسع الإطلاع.
آراءه غير شخصية.
غير عاطفي.
إحساسه واقعي ومرتبط بالحقيقة.
الأخذ بالتقاليد والعادات.
شخص حساس.
عدم الحكم على الحاضر بمعايير الماضي والعكس.
شخص إيجابي.
التركيز على المحتوى وليس السياق.
جيد في تدوين الملاحظات.
شخص متواضع.
يتمتع بفهم شامل للغة: يجب أن يتمتع الناقد الجيد بفهم شامل للغة وأصولها ويكون على معرفة بهيكل الفن الذي ينتقده، وإذا كان ينتقد شعرًا على سبيل المثال؛ فيجب أن يكون لديه فكرة عن موسيقى الشعر، لأن الشاعر يتواصل من خلال الموسيقى بقدر ما يتواصل من خلال الكلمات.
خبير في المقارنة والتحليل: حيث تعتبر المقارنة والتحليل أحد أهم الأدوات لأي ناقد ولذلك يجب أن يكون الناقد الجيد خبيرًا في استخدام هذه الأدوات بصورة صحيحة، كما يجب أن يستخدمهما استخدامًا دقيقًا وماهرًا؛ فيجب أن يعرف ماذا وكيف يقارن ويحلل، وايضًا يجب عليه أن يقارن فنانين الحاضر مع فنانين الماضي؛ وذلك لتوضيح صفات العمل بشكل جيد، وليس لإصدار حكم على العمل الفني.
واسع الإطلاع: يجب أن يستمتع الناقد الجيد بسعة الاطلاع الواسعة؛ وذلك ليزيد من فهمه للأشياء التي ينتقدها، حيث كلما زاد إطلاعه سيتم بناء نظام من الانطباعات التي ستمكنه من التحليل بشكل جيد.
آراءه غير شخصية: يجب أن يكون الناقد الجيد آراءه غير شخصية، ولا يجب أن يتخذ قراراته بصوته الداخلي، بل يجب أن يتخذ قراراته بحكمه وعقل وبعد دراسة وإثباتات مقنعة.
غير عاطفي: فالناقد الجيد لا يجب أن يكون عاطفيًا في تفكيره، ويجب أن يكون موضوعيًا تمامًا، يجب أن يحاول التحكم في تحيزاته ناحية كاتب أو فنان معين ونزواته الشخصية.
إحساسه واقعي ومرتبط بالحقيقة: يجب أن يتمتع الناقد الجيد بإحساس واقعي ومرتبط بالحقيقة، فلا يجب أن يكون تفكيره خيالي وغير منطقي ليتمكن من التحليل بشكل جيد ومنصف.
الأخذ بالتقاليد والعادات: يجب أن يكون لدى الناقد الجيد أيضًا إحساس مرتبط بالعادات والتقاليد، فيجب أن يتعلم الثقافات العالمية بدءًا من هوميروس وحتى يومه، وليس فقط الثقافة والأدب الخاصة ببلده.
شخص حساس: يجب أن يكون الناقد الجيد حساسًا؛ حيث يجب أن يتمتع بقدرة كبيرة على تلقي الانطباعات والأحاسيس من العمل الفني الذي يقوم بتحليله ونقده ليقوم بنقده بشكل جيد.
عدم الحكم على الحاضر بمعايير الماضي والعكس: يجب أن يكون الناقد الجيد على علم بإختلاف متطلبات كل عصر يمر، ولذلك يجب أن تتغير معايير الفن من عصر إلى عصر آخر؛ لذلك يجب أن يكون على استعداد لتصحيح آراءه وأفكاره من وقت لآخر.[1]
شخص إيجابي: فمن أهم سمات الناقد الجيد أن يكون شخصًا إيجابيًا ينظر إلى الأفكار بصورة إيجابية ليتمكن من تحليلها وسرد فكرتها للناس بصورتها الصحيحة بدون أي أفكار سلبية قد تشوه الفكرة الأساسية.
التركيز على المحتوى وليس السياق: فيركز الناقد الجيد عمدًا على المحتوى والرسائل في العمل الفني الذي يقوم بنقده مقابل المكون العاطفي أو السياق الذي يتم وضعه فيه.
جيد في تدوين الملاحظات: يجب أن يعلم الناقد الجيد أن التواجد في مكان العمل الفني والاستماع إليه ليس سوى جزء من خطوات النجاح؛ ويكمن جزء كبير من نجاح نقد العمل في تدوين الملاحظات وتدوين نقاط محددة من العمل الفني، حيث ستوفر لك الملاحظات تعليقًا في الوقت القادم لمراجعتها.
شخص متواضع: فالنقّاد الناجحون متواضعين ويتجنبون الغرور والوقوع في خطأ ما أثناء النقد لمجرد أنهم ينتقدون الفن بغرور، فيجب إتخاذ القرارت بتواضع والتفكير في النقد بحكمه.[2]
تعريف الناقد
الناقد هو الشخص الذي يجد خطأ في شيء ما ويعبر عن رأيه فيه، وهو الشخص الذي يعبر عن حكم منطقي على شيء ما.
جاءت كلمة الشخص الناقد إلى الإنجليزية من أصل لاتيني، وتعود إلى الكلمة اليونانية “krinein”، والتي تعني “القاضي”؛ ويمكن استخدام النقد على نطاق واسع لوصف أي شخص يعبر عن وجهة نظرة في أمر ما، والشخص الناقد هو الشخص الذي يحكم أو يقيم أو يحلل الأعمال الأدبية أو الفنية أو العروض المسرحية أو الموسيقية أو ما شابه، وخاصة في صحيفة أو مجلة، وهو الشخص الذي يميل إلى إصدار الأحكام، ووظيفة الناقد ليست وظيفة قضائية، حيث لا يجوز له أن يصدر حكمه الشخصي على الفن جيد أو سيء بدون أسباب ودلائل.[3]
وظيفة الناقد
المقارنة والتحليل.
تثقيف ذوق الناس.
تشجيع الاستمتاع بالأعمال الفنية.
تحويل الانتباه من الشاعر إلى شعره.
إيجاد مبادئ مشتركة لمتابعة النقد.
وضع أبسط الحقائق أمام القراء.
المقارنة والتحليل: يعمل الناقد على توضيح الأعمال الفنية من خلال مقارنتها وتحليلها؛ حيث أن وظيفته ليست التفسير لأن التفسير أمر ذاتي وانطباعي نابع من الشخص، بل وظيفته هي التحليل والمقارنة بين الأعمال بشكل منهجي مع الحساسية والذكاء والفضول والمعرفة اللانهائية بشكل عام وبوجة نظر الناس.
تثقيف ذوق الناس: حيث أن من شروط الناقد الجيد أن يكون لديه الذوق الصحيح؛ وذلك ليعمل على تثقيف ذوق الناس، حي ثيجب أن يمكّنهم من الحكم بشكل إيجابي على ما يقرأونه وما يشاهدونه، وعلى ما يجب تجنبه باعتباره عديم القيمة وليس له فائدة فنية.
تشجيع الاستمتاع بالأعمال الفنية: يعمل الشخص الناقد على أن يشجع القراء والمشاهدون على الاستمتاع بالأعمال الفنية وفهمها بصورتها الصحيحة؛ لذلك يجب أن يطور كل من الحساسيات الجمالية والفكرية ويبرزها للقراء.
تحويل الانتباه من الشاعر إلى شعره: حيث يجب أن يبرز الناقد حقيقة أن عاطفة الفن هي ليست عاطفة شخصية تابعه للفنان أو الشاعر، ويجب الحكم على أعماله بشكل موضوعي دون أخذ اعتبارات تتعلق بسيرته الذاتية أو الاجتماعية أو التاريخية؛ فوظيفة الناقد تأكيد طبيعة العمل وإبراز حقيقته غير الشخصية من خلال وضع الحقائق ذات الصلة بالعمل أمام الجمهور، وبالتالي يعزز الفهم الصحيح للعمل.
إيجاد مبادئ مشتركة لمتابعة النقد: حيث يجب على الناقد أن يتحكم في تحيزاته تجاه الفنانين، وأن يتعاون مع النقاد الآخرين الماضيين والحاضرين في السعي المشترك إلى الحكم الصحيح للعمل، كما يجب أن يكون مستعدًا لتصحيح وجهات نظره وتعديلها عندما تظهر حقائق جديدة تابعة للعمل الذي يعمل على إنتقاده.
وضع أبسط الحقائق أمام القراء: تتمثل مهمة الناقد في وضع جميع أنواع الحقائق أمام القراء ومساعدتهم على تكوين حكمهم الخاص.[1]
أنواع النقد
النقد المنطقي.
النقد الجمالي.
النقد الإيجابي.
النقد السلبي.
النقد المنطقي: يعتمد النقد المنطقي على المبادئ المعرفية الأساسية التي توجه السلوك البشري، وقد يتضمن أيضًا شيئًا له دلالات متناقضة مع الذات أو شيئًا يتضمن لغة منطقية بشكل سطحي ولكنها لا تتبع المنطق عند فحصها بطريقة دقيقة.
النقد الجمالي: يعتبر هذا النوع من النقد جزءًا من علم الجمال الذي يهتم بالحكم على أسلوب الجمال والوعي والموضة والقضايا الأخرى؛ ويعتبر نقد الهندسة المعمارية هي مزيج من ثلاثة مجالات مختلفة في العلوم والتكنولوجيا.
النقد الإيجابي: هذا هو الجانب الذي يلفت الانتباه إلى جانب جيد من شيء لا يتم أخذه بعين الاعتبار، ويمكن اعتبار النقد الإيجابي نوعًا من الدفاع عن النفس، يستخدم أيضًا كرد فعل بناء.
النقد السلبي: وقد يكون للنقد السلبي تأثير سيء على الأشخاص الذين يأخذونه على محمل الجد
من خصائص الناقد الجيد
يتمتع بفهم شامل للغة.
خبير في المقارنة والتحليل.
واسع الإطلاع.
آراءه غير شخصية.
غير عاطفي.
إحساسه واقعي ومرتبط بالحقيقة.
الأخذ بالتقاليد والعادات.
شخص حساس.
عدم الحكم على الحاضر بمعايير الماضي والعكس.
شخص إيجابي.
التركيز على المحتوى وليس السياق.
جيد في تدوين الملاحظات.
شخص متواضع.
يتمتع بفهم شامل للغة: يجب أن يتمتع الناقد الجيد بفهم شامل للغة وأصولها ويكون على معرفة بهيكل الفن الذي ينتقده، وإذا كان ينتقد شعرًا على سبيل المثال؛ فيجب أن يكون لديه فكرة عن موسيقى الشعر، لأن الشاعر يتواصل من خلال الموسيقى بقدر ما يتواصل من خلال الكلمات.
خبير في المقارنة والتحليل: حيث تعتبر المقارنة والتحليل أحد أهم الأدوات لأي ناقد ولذلك يجب أن يكون الناقد الجيد خبيرًا في استخدام هذه الأدوات بصورة صحيحة، كما يجب أن يستخدمهما استخدامًا دقيقًا وماهرًا؛ فيجب أن يعرف ماذا وكيف يقارن ويحلل، وايضًا يجب عليه أن يقارن فنانين الحاضر مع فنانين الماضي؛ وذلك لتوضيح صفات العمل بشكل جيد، وليس لإصدار حكم على العمل الفني.
واسع الإطلاع: يجب أن يستمتع الناقد الجيد بسعة الاطلاع الواسعة؛ وذلك ليزيد من فهمه للأشياء التي ينتقدها، حيث كلما زاد إطلاعه سيتم بناء نظام من الانطباعات التي ستمكنه من التحليل بشكل جيد.
آراءه غير شخصية: يجب أن يكون الناقد الجيد آراءه غير شخصية، ولا يجب أن يتخذ قراراته بصوته الداخلي، بل يجب أن يتخذ قراراته بحكمه وعقل وبعد دراسة وإثباتات مقنعة.
غير عاطفي: فالناقد الجيد لا يجب أن يكون عاطفيًا في تفكيره، ويجب أن يكون موضوعيًا تمامًا، يجب أن يحاول التحكم في تحيزاته ناحية كاتب أو فنان معين ونزواته الشخصية.
إحساسه واقعي ومرتبط بالحقيقة: يجب أن يتمتع الناقد الجيد بإحساس واقعي ومرتبط بالحقيقة، فلا يجب أن يكون تفكيره خيالي وغير منطقي ليتمكن من التحليل بشكل جيد ومنصف.
الأخذ بالتقاليد والعادات: يجب أن يكون لدى الناقد الجيد أيضًا إحساس مرتبط بالعادات والتقاليد، فيجب أن يتعلم الثقافات العالمية بدءًا من هوميروس وحتى يومه، وليس فقط الثقافة والأدب الخاصة ببلده.
شخص حساس: يجب أن يكون الناقد الجيد حساسًا؛ حيث يجب أن يتمتع بقدرة كبيرة على تلقي الانطباعات والأحاسيس من العمل الفني الذي يقوم بتحليله ونقده ليقوم بنقده بشكل جيد.
عدم الحكم على الحاضر بمعايير الماضي والعكس: يجب أن يكون الناقد الجيد على علم بإختلاف متطلبات كل عصر يمر، ولذلك يجب أن تتغير معايير الفن من عصر إلى عصر آخر؛ لذلك يجب أن يكون على استعداد لتصحيح آراءه وأفكاره من وقت لآخر.[1]
شخص إيجابي: فمن أهم سمات الناقد الجيد أن يكون شخصًا إيجابيًا ينظر إلى الأفكار بصورة إيجابية ليتمكن من تحليلها وسرد فكرتها للناس بصورتها الصحيحة بدون أي أفكار سلبية قد تشوه الفكرة الأساسية.
التركيز على المحتوى وليس السياق: فيركز الناقد الجيد عمدًا على المحتوى والرسائل في العمل الفني الذي يقوم بنقده مقابل المكون العاطفي أو السياق الذي يتم وضعه فيه.
جيد في تدوين الملاحظات: يجب أن يعلم الناقد الجيد أن التواجد في مكان العمل الفني والاستماع إليه ليس سوى جزء من خطوات النجاح؛ ويكمن جزء كبير من نجاح نقد العمل في تدوين الملاحظات وتدوين نقاط محددة من العمل الفني، حيث ستوفر لك الملاحظات تعليقًا في الوقت القادم لمراجعتها.
شخص متواضع: فالنقّاد الناجحون متواضعين ويتجنبون الغرور والوقوع في خطأ ما أثناء النقد لمجرد أنهم ينتقدون الفن بغرور، فيجب إتخاذ القرارت بتواضع والتفكير في النقد بحكمه.[2]
تعريف الناقد
الناقد هو الشخص الذي يجد خطأ في شيء ما ويعبر عن رأيه فيه، وهو الشخص الذي يعبر عن حكم منطقي على شيء ما.
جاءت كلمة الشخص الناقد إلى الإنجليزية من أصل لاتيني، وتعود إلى الكلمة اليونانية “krinein”، والتي تعني “القاضي”؛ ويمكن استخدام النقد على نطاق واسع لوصف أي شخص يعبر عن وجهة نظرة في أمر ما، والشخص الناقد هو الشخص الذي يحكم أو يقيم أو يحلل الأعمال الأدبية أو الفنية أو العروض المسرحية أو الموسيقية أو ما شابه، وخاصة في صحيفة أو مجلة، وهو الشخص الذي يميل إلى إصدار الأحكام، ووظيفة الناقد ليست وظيفة قضائية، حيث لا يجوز له أن يصدر حكمه الشخصي على الفن جيد أو سيء بدون أسباب ودلائل.[3]
وظيفة الناقد
المقارنة والتحليل.
تثقيف ذوق الناس.
تشجيع الاستمتاع بالأعمال الفنية.
تحويل الانتباه من الشاعر إلى شعره.
إيجاد مبادئ مشتركة لمتابعة النقد.
وضع أبسط الحقائق أمام القراء.
المقارنة والتحليل: يعمل الناقد على توضيح الأعمال الفنية من خلال مقارنتها وتحليلها؛ حيث أن وظيفته ليست التفسير لأن التفسير أمر ذاتي وانطباعي نابع من الشخص، بل وظيفته هي التحليل والمقارنة بين الأعمال بشكل منهجي مع الحساسية والذكاء والفضول والمعرفة اللانهائية بشكل عام وبوجة نظر الناس.
تثقيف ذوق الناس: حيث أن من شروط الناقد الجيد أن يكون لديه الذوق الصحيح؛ وذلك ليعمل على تثقيف ذوق الناس، حي ثيجب أن يمكّنهم من الحكم بشكل إيجابي على ما يقرأونه وما يشاهدونه، وعلى ما يجب تجنبه باعتباره عديم القيمة وليس له فائدة فنية.
تشجيع الاستمتاع بالأعمال الفنية: يعمل الشخص الناقد على أن يشجع القراء والمشاهدون على الاستمتاع بالأعمال الفنية وفهمها بصورتها الصحيحة؛ لذلك يجب أن يطور كل من الحساسيات الجمالية والفكرية ويبرزها للقراء.
تحويل الانتباه من الشاعر إلى شعره: حيث يجب أن يبرز الناقد حقيقة أن عاطفة الفن هي ليست عاطفة شخصية تابعه للفنان أو الشاعر، ويجب الحكم على أعماله بشكل موضوعي دون أخذ اعتبارات تتعلق بسيرته الذاتية أو الاجتماعية أو التاريخية؛ فوظيفة الناقد تأكيد طبيعة العمل وإبراز حقيقته غير الشخصية من خلال وضع الحقائق ذات الصلة بالعمل أمام الجمهور، وبالتالي يعزز الفهم الصحيح للعمل.
إيجاد مبادئ مشتركة لمتابعة النقد: حيث يجب على الناقد أن يتحكم في تحيزاته تجاه الفنانين، وأن يتعاون مع النقاد الآخرين الماضيين والحاضرين في السعي المشترك إلى الحكم الصحيح للعمل، كما يجب أن يكون مستعدًا لتصحيح وجهات نظره وتعديلها عندما تظهر حقائق جديدة تابعة للعمل الذي يعمل على إنتقاده.
وضع أبسط الحقائق أمام القراء: تتمثل مهمة الناقد في وضع جميع أنواع الحقائق أمام القراء ومساعدتهم على تكوين حكمهم الخاص.[1]
أنواع النقد
النقد المنطقي.
النقد الجمالي.
النقد الإيجابي.
النقد السلبي.
النقد المنطقي: يعتمد النقد المنطقي على المبادئ المعرفية الأساسية التي توجه السلوك البشري، وقد يتضمن أيضًا شيئًا له دلالات متناقضة مع الذات أو شيئًا يتضمن لغة منطقية بشكل سطحي ولكنها لا تتبع المنطق عند فحصها بطريقة دقيقة.
النقد الجمالي: يعتبر هذا النوع من النقد جزءًا من علم الجمال الذي يهتم بالحكم على أسلوب الجمال والوعي والموضة والقضايا الأخرى؛ ويعتبر نقد الهندسة المعمارية هي مزيج من ثلاثة مجالات مختلفة في العلوم والتكنولوجيا.
النقد الإيجابي: هذا هو الجانب الذي يلفت الانتباه إلى جانب جيد من شيء لا يتم أخذه بعين الاعتبار، ويمكن اعتبار النقد الإيجابي نوعًا من الدفاع عن النفس، يستخدم أيضًا كرد فعل بناء.
النقد السلبي: وقد يكون للنقد السلبي تأثير سيء على الأشخاص الذين يأخذونه على محمل الجد