حكاية ناي ♔
12-13-2022, 05:06 PM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2021/07/823618802.jpg
ارتفاع الضغط الدم وي هو اضطراب شائع يصيب العديد من الأشخاص. قد لا يكون لهذا الاضطراب أية أعراض، هذا يعني أن الأشخاص المصابين به لا يدركون حتى أنهم مصابين به. ارتفاع الضغط الدموي هو مؤشر قوي لزيادة خطر الإصابة بالأمراض التالية:
أمراض القلب
النوبات القلبية
السكتة الدماغ ية
لذلك من الضروري قياس الضغط على الأقل مرة واحدة سنويًا في مركز طبي متخصص.
الرابط بين ارتفاع الضغط والصداع
هناك العديد من الخلافات الجارية على ما إذا كان ارتفاع الضغط يمكن أن يسبب الصداع . تشير بعض الدراسات على عدم وجود رابط، بينما الدراسات الأخرى تشير إلى وجود رابط قوي بين الأمرين. تدعم جمعية القلب الأمريكية (AHA) الأبحاث التي تدِعي أن الصداع ليس من أعراض ارتفاع ضغط الدم ، إلا في حال نوبة ارتفاع ضغط الدم. الأمر الأكيد هو أن ارتفاع ضغط الدم الشديد يمكن أن يسبب فرط ضغط الدم الخبيث. فرط ضغط الدم الخبيث يُشار إليه أيضًا بنوبة ارتفاع ضغط الدم. خلال نوبة فرط الضغط، يزداد الضغط في القحف نتيجة لارتفاع مستويات ضغط الدم إلى مستويات حرجة. الصداع الناتج عن هذا الأمر لا يشبه الشقيقة أو ألم الرأس. علاجات الصداع التقليدية مثل الأسبرين تكون غير فعالة في تخفيف الألم.
بالإضافة إلى الصداع، يترافق فرط الضغط الخبيث مع:
تشوش الرؤية
ألم الصدر
الغثيان
لذلك في حال الشك بالإصابة بنوبة فرط الضغط، يجب الذهاب إلى أقرب مشفى في الحال. [1]
الأبحاث حول ارتفاع الضغط والصداع
أظهرت الأبحاث نتائج متعارضة حول فيما إذا كان ارتفاع الضغط سوف يسبب الصداع.
الأبحاث التي تدعم هذه الفكرة
وفقًا لورقة بحثية في الصفيحة الإيرانية لطب الأعصاب، فإن الصداع الناجم عن ارتفاع الضغط يحدث عادةً على جانبي الرأس. ألم الصداع يكون نابض ويتفاقم مع النشاطات الجسدية. وفقًا للباحثين، ارتفاع الضغط الدموي يمكن أن يسبب الصداع لأنه يؤثر على الحاجز الدماغي الدموي. فرط الضغط يمكن أن يزيد من الضغط في الدماغ، مما يؤدي إلى تسرب الدم من الأوعية الدموية في الدماغ. هذا الأمر يمكن أن يؤدي إلى الوذمة، أو التورم، وهذا الأمر يسبب مشكلة لأن الدماغ يتوضع في الجمجمة وليس هناك أي مجال لتوسعه.
لذلك يؤدي هذا التورم إلى زيادة الضغط على الدماغ ويسبب أعراض تتضمن: الصداع، الدوخة، الغثيان، الارتباك، الضعف، النوبات وتشوش الرؤية. في حال تلقى الشخص العلاج لتخفيض الضغط، سوف تتحسن الأعراض عادةً خلال ساعة واحدة.
الأبحاث التي تعارض هذه الفكرة
ترى جمعية القلب الأمريكية أن الأشخاص لا يعانوا عادةً من الصداع في حال كان الضغط مرتفع إلا إذا زاد عن 180/120. قام الباحثون أيضًا بدراسة فيما إذا كان الصداع المنتظم سوف يؤثر على صحة الشخص بشكل عام.
قامت دراسة في الصفيحة الأمريكية لارتفاع ضغط الدم بتتبع 1914 شخص يعانون من ارتفاع ضغط الدم لمدة 30 عامًا وراقبت الصداع الذي يعانون منه. نتائج هذه الدراسة لم تحد أي رابط بين حدوث الصداع بانتظام واحتمالية الوفاة من الأعراض والحوادث القلبية الوعائية. لذلك، لا يوجد أي دليل على أن الأشخاص الذين يعانوا من الصداع المنتظم غير المتعلق بارتفاع الضغط سوف يعانوا من اضطرابات قلبية. يقترح الباحثون أن الصداع قد يشير بشكل أكبر للحاجة للعلاج ويحرض الأشخاص على تناول الأدوية الخافضة للضغط عند الضرورة. [2]
هل تسبب الشقيقة ارتفاع الضغط
خلال نوبات الشقيقة، بعض الأشخاص يعانوا من ارتفاع الضغط، والذي يمكن أن يكون جزء من الاستجابة اللإارادية للألم. قد لا يعاني هؤلاء الأشخاص من مشاكل ارتفاع الضغط بين نوبات الشقيقة، لكن عندما تتكرر نوبات الشقيقة، تصبح اضطرابات ضغط الدم مثيرة للقلق بشكل أكبر. في مثل هذه الحالات، قد يصف الطبيب أدوية ارتفاع ضغط الدم مثل حاصرات بيتا تساعد في منع نوبات الصداع النصفي .
في حالات أخرى، يمكن ان يكون الصداع المترافق مع ارتفاع ضغط الدم من أعراض الاضطرابات الأخرى. يمكن أن يكون هذا الأمر صحيحًا في حالات ارتفاع ضغط الدم عند الاستلقاء، حيث يرتفع ضغط الدم لدى الشخص عند الاستلقاء. يمكن أن يعاني الأشخاص المصابون انقطاع النفس أثناء النوم أيضًا من الصداع النصفي وارتفاع الضغط في الصباح. [3]
أعراض ارتفاع الضغط الأخرى
لا يعاني جميع الأشخاص المصابين بارتفاع الضغط الدموي من أعراض. كنتيجة لذلك، يُعرف ارتفاع ضغط الدم باسم القاتل الصامت. عندما يزداد الضغط بسرعة وبشدة، ويصل إلى قراءات 180/120 أو أعلى، يُعرف ذلك باسم نوبة فرط الضغط. إذا كان الشخص يعاني من ارتفاع خطير في ضغط الدم ولكن دون أعراض أخرى، فإن الحالة تسمى إلحاح ارتفاع ضغط الدم. أما في حال وجود أعراض أخرى إضافية، يسمى ذلك بفرط ضغط الدم الإسعافي أو الخبيث.
الأعراض الأخرى قد تتضمن:
ألم الظهر
صعوبة في الكلام
تورد الوجه
الرعاف
الخدر أو الضعف
القلق الشديد
ضيق التنفس
تغيرات الرؤية [2]
كيفية علاج الصداع
بغض النظر عن سبب الصداع، يجب على الأشخاص الذين يعانوا من الصداع أن يحصلوا على راحة طبية على الفور. على أية حال، في حال تم تشخيص المريض بارتفاع الضغط وقام باستعمال بالأدوية للعلاج، من المهم جدًا اختيار الدواء بعناية، والتحقق من ملصقات الأدوية قبل الاستعمال.
مضادات الالتهاب
هناك عدة طرق طبيعية من أجل علاج الصداع في المنزل، وإن إضافة بعض الأطعمة للحمية يمكن أن يكون أمر جيد للغاية. بعض أنواع الصداع يمكن أن تنجم عن الالتهاب. العوامل المضادة للالتهاب هي أطعمة تقلل من الالتهاب في الجسم وتحسن من الدورة الدموية. مضادات الالتهاب تتضمن:
الكرفس
البنجر
التوت
بذور الكتان
الزيوت الأساسية
بعض الزيوت الأساسية، مثل لنعناع والخزامى، تقوم بتهدئة الجهاز العصبي. هذه الزيوت تساعد على توفير الراحة من الشعور بالصداع النابض، خاصةً في حالات الصداع الناجمة عن التوتر.
الحبوب الكاملة
إن تناول الحبوب الكاملة مفيد جدًا، لكن يجب تجنب تناول الدقيق الأبيض في حال وجود صداع شديد. الحصول على الحبوب الكاملة يمكن أن يساعد على تنظيم مستويات سكر الدم، مما يؤدي للتحكم بالشقيقة.
تقليل الكافيين
إن شرب كميات كبيرة من الكافيين يمكن أن يزيد من الصداع، بالإضافة إلى أنه يرفع الضغط. لذلك يجب مراقبة الكافيين في الحمية. ومعرفة أنه عند تقليل كمية الكافيين، يمكن أن يشعر الشخص في البداية بالصداع كأعراض انسحاب الكافيين.
العلاجات دون وصفة طبية
الأدوية دون وصفة طبية مثل الأسبرين تستعمل بشكل شائع لعلاج الصداع. في حال ارتفاع الضغط، يجب عدم استعمال الأسبرين إلا في حال كان الضغط متحكم به بشكل جيد. يُنصح باستعمال الأسبرين اليومي من أجل الأشخاص المعرضين لخطر أكبر للإصابة بالنوبة. [1]
متى يجب رؤية الطبيب
بدون العلاج، يمكن أن تسبب نوبة فرط الضغط أعراض شديدة. الأمثلة تشمل:
ألم الصدر
أذية العين
النوبة القلبية
أذية الكلية
فرط السوائل في الرئتين (الوذمة الرئوية)
النوبات
السكتة الدماغية
لذلك من الضروري ألا يتجاهل الشخص الصداع الشديد أو الأعراض الأخرى المتعلقة بارتفاع ضغط الدم. يجب على الشخص الاتصال بالطوارئ في حال عانى من هذه الأعراض. لا يجب الانتظار حتى ينقص الضغط من تلقاء نفسه.
ارتفاع الضغط الدم وي هو اضطراب شائع يصيب العديد من الأشخاص. قد لا يكون لهذا الاضطراب أية أعراض، هذا يعني أن الأشخاص المصابين به لا يدركون حتى أنهم مصابين به. ارتفاع الضغط الدموي هو مؤشر قوي لزيادة خطر الإصابة بالأمراض التالية:
أمراض القلب
النوبات القلبية
السكتة الدماغ ية
لذلك من الضروري قياس الضغط على الأقل مرة واحدة سنويًا في مركز طبي متخصص.
الرابط بين ارتفاع الضغط والصداع
هناك العديد من الخلافات الجارية على ما إذا كان ارتفاع الضغط يمكن أن يسبب الصداع . تشير بعض الدراسات على عدم وجود رابط، بينما الدراسات الأخرى تشير إلى وجود رابط قوي بين الأمرين. تدعم جمعية القلب الأمريكية (AHA) الأبحاث التي تدِعي أن الصداع ليس من أعراض ارتفاع ضغط الدم ، إلا في حال نوبة ارتفاع ضغط الدم. الأمر الأكيد هو أن ارتفاع ضغط الدم الشديد يمكن أن يسبب فرط ضغط الدم الخبيث. فرط ضغط الدم الخبيث يُشار إليه أيضًا بنوبة ارتفاع ضغط الدم. خلال نوبة فرط الضغط، يزداد الضغط في القحف نتيجة لارتفاع مستويات ضغط الدم إلى مستويات حرجة. الصداع الناتج عن هذا الأمر لا يشبه الشقيقة أو ألم الرأس. علاجات الصداع التقليدية مثل الأسبرين تكون غير فعالة في تخفيف الألم.
بالإضافة إلى الصداع، يترافق فرط الضغط الخبيث مع:
تشوش الرؤية
ألم الصدر
الغثيان
لذلك في حال الشك بالإصابة بنوبة فرط الضغط، يجب الذهاب إلى أقرب مشفى في الحال. [1]
الأبحاث حول ارتفاع الضغط والصداع
أظهرت الأبحاث نتائج متعارضة حول فيما إذا كان ارتفاع الضغط سوف يسبب الصداع.
الأبحاث التي تدعم هذه الفكرة
وفقًا لورقة بحثية في الصفيحة الإيرانية لطب الأعصاب، فإن الصداع الناجم عن ارتفاع الضغط يحدث عادةً على جانبي الرأس. ألم الصداع يكون نابض ويتفاقم مع النشاطات الجسدية. وفقًا للباحثين، ارتفاع الضغط الدموي يمكن أن يسبب الصداع لأنه يؤثر على الحاجز الدماغي الدموي. فرط الضغط يمكن أن يزيد من الضغط في الدماغ، مما يؤدي إلى تسرب الدم من الأوعية الدموية في الدماغ. هذا الأمر يمكن أن يؤدي إلى الوذمة، أو التورم، وهذا الأمر يسبب مشكلة لأن الدماغ يتوضع في الجمجمة وليس هناك أي مجال لتوسعه.
لذلك يؤدي هذا التورم إلى زيادة الضغط على الدماغ ويسبب أعراض تتضمن: الصداع، الدوخة، الغثيان، الارتباك، الضعف، النوبات وتشوش الرؤية. في حال تلقى الشخص العلاج لتخفيض الضغط، سوف تتحسن الأعراض عادةً خلال ساعة واحدة.
الأبحاث التي تعارض هذه الفكرة
ترى جمعية القلب الأمريكية أن الأشخاص لا يعانوا عادةً من الصداع في حال كان الضغط مرتفع إلا إذا زاد عن 180/120. قام الباحثون أيضًا بدراسة فيما إذا كان الصداع المنتظم سوف يؤثر على صحة الشخص بشكل عام.
قامت دراسة في الصفيحة الأمريكية لارتفاع ضغط الدم بتتبع 1914 شخص يعانون من ارتفاع ضغط الدم لمدة 30 عامًا وراقبت الصداع الذي يعانون منه. نتائج هذه الدراسة لم تحد أي رابط بين حدوث الصداع بانتظام واحتمالية الوفاة من الأعراض والحوادث القلبية الوعائية. لذلك، لا يوجد أي دليل على أن الأشخاص الذين يعانوا من الصداع المنتظم غير المتعلق بارتفاع الضغط سوف يعانوا من اضطرابات قلبية. يقترح الباحثون أن الصداع قد يشير بشكل أكبر للحاجة للعلاج ويحرض الأشخاص على تناول الأدوية الخافضة للضغط عند الضرورة. [2]
هل تسبب الشقيقة ارتفاع الضغط
خلال نوبات الشقيقة، بعض الأشخاص يعانوا من ارتفاع الضغط، والذي يمكن أن يكون جزء من الاستجابة اللإارادية للألم. قد لا يعاني هؤلاء الأشخاص من مشاكل ارتفاع الضغط بين نوبات الشقيقة، لكن عندما تتكرر نوبات الشقيقة، تصبح اضطرابات ضغط الدم مثيرة للقلق بشكل أكبر. في مثل هذه الحالات، قد يصف الطبيب أدوية ارتفاع ضغط الدم مثل حاصرات بيتا تساعد في منع نوبات الصداع النصفي .
في حالات أخرى، يمكن ان يكون الصداع المترافق مع ارتفاع ضغط الدم من أعراض الاضطرابات الأخرى. يمكن أن يكون هذا الأمر صحيحًا في حالات ارتفاع ضغط الدم عند الاستلقاء، حيث يرتفع ضغط الدم لدى الشخص عند الاستلقاء. يمكن أن يعاني الأشخاص المصابون انقطاع النفس أثناء النوم أيضًا من الصداع النصفي وارتفاع الضغط في الصباح. [3]
أعراض ارتفاع الضغط الأخرى
لا يعاني جميع الأشخاص المصابين بارتفاع الضغط الدموي من أعراض. كنتيجة لذلك، يُعرف ارتفاع ضغط الدم باسم القاتل الصامت. عندما يزداد الضغط بسرعة وبشدة، ويصل إلى قراءات 180/120 أو أعلى، يُعرف ذلك باسم نوبة فرط الضغط. إذا كان الشخص يعاني من ارتفاع خطير في ضغط الدم ولكن دون أعراض أخرى، فإن الحالة تسمى إلحاح ارتفاع ضغط الدم. أما في حال وجود أعراض أخرى إضافية، يسمى ذلك بفرط ضغط الدم الإسعافي أو الخبيث.
الأعراض الأخرى قد تتضمن:
ألم الظهر
صعوبة في الكلام
تورد الوجه
الرعاف
الخدر أو الضعف
القلق الشديد
ضيق التنفس
تغيرات الرؤية [2]
كيفية علاج الصداع
بغض النظر عن سبب الصداع، يجب على الأشخاص الذين يعانوا من الصداع أن يحصلوا على راحة طبية على الفور. على أية حال، في حال تم تشخيص المريض بارتفاع الضغط وقام باستعمال بالأدوية للعلاج، من المهم جدًا اختيار الدواء بعناية، والتحقق من ملصقات الأدوية قبل الاستعمال.
مضادات الالتهاب
هناك عدة طرق طبيعية من أجل علاج الصداع في المنزل، وإن إضافة بعض الأطعمة للحمية يمكن أن يكون أمر جيد للغاية. بعض أنواع الصداع يمكن أن تنجم عن الالتهاب. العوامل المضادة للالتهاب هي أطعمة تقلل من الالتهاب في الجسم وتحسن من الدورة الدموية. مضادات الالتهاب تتضمن:
الكرفس
البنجر
التوت
بذور الكتان
الزيوت الأساسية
بعض الزيوت الأساسية، مثل لنعناع والخزامى، تقوم بتهدئة الجهاز العصبي. هذه الزيوت تساعد على توفير الراحة من الشعور بالصداع النابض، خاصةً في حالات الصداع الناجمة عن التوتر.
الحبوب الكاملة
إن تناول الحبوب الكاملة مفيد جدًا، لكن يجب تجنب تناول الدقيق الأبيض في حال وجود صداع شديد. الحصول على الحبوب الكاملة يمكن أن يساعد على تنظيم مستويات سكر الدم، مما يؤدي للتحكم بالشقيقة.
تقليل الكافيين
إن شرب كميات كبيرة من الكافيين يمكن أن يزيد من الصداع، بالإضافة إلى أنه يرفع الضغط. لذلك يجب مراقبة الكافيين في الحمية. ومعرفة أنه عند تقليل كمية الكافيين، يمكن أن يشعر الشخص في البداية بالصداع كأعراض انسحاب الكافيين.
العلاجات دون وصفة طبية
الأدوية دون وصفة طبية مثل الأسبرين تستعمل بشكل شائع لعلاج الصداع. في حال ارتفاع الضغط، يجب عدم استعمال الأسبرين إلا في حال كان الضغط متحكم به بشكل جيد. يُنصح باستعمال الأسبرين اليومي من أجل الأشخاص المعرضين لخطر أكبر للإصابة بالنوبة. [1]
متى يجب رؤية الطبيب
بدون العلاج، يمكن أن تسبب نوبة فرط الضغط أعراض شديدة. الأمثلة تشمل:
ألم الصدر
أذية العين
النوبة القلبية
أذية الكلية
فرط السوائل في الرئتين (الوذمة الرئوية)
النوبات
السكتة الدماغية
لذلك من الضروري ألا يتجاهل الشخص الصداع الشديد أو الأعراض الأخرى المتعلقة بارتفاع ضغط الدم. يجب على الشخص الاتصال بالطوارئ في حال عانى من هذه الأعراض. لا يجب الانتظار حتى ينقص الضغط من تلقاء نفسه.