حكاية ناي ♔
12-13-2022, 05:14 PM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2021/04/ما-العوامل-التي-تساعد-على-إرتفاع-ضغط-الدم.jpg
ما هو ضغط الدم
إن ضغط الدم الطبيعي من الأمور الهامة للحياة، فهو الذي يجبر الدم على أن يتدفق حول الدورة الدموية، وبدونه لن يصل الأكسجين أو العناصر الغذائية من خلال الشرايين إلى الأنسجة والأعضاء، وعلى الرغم من ذلك ، فمن الممكن أن يرتفع ضغط الدم بصورة خطيرة، ومن الجدير بالذكر أن ضغط الدم هو القوة التي تقوم بتحريك الدم عبر نظام الدورة الدموية بالجسم.
وعلى هذا فهو قوة هامة نظرًا لأن الأكسجين والمغذيات لن تُدفع حول نظام الدورة الدموية لتغذية الأنسجة والأعضاء إلا بوجود ضغط الدم، كما أنه يوفر خلايا الدم البيضاء، الأجسام المضادة للمناعة والهرمونات كالأنسولين.
وكما أن توفير الأكسجين والمغذيات هام فإن الدم الطازج الذي يتم توصيله يكون قادرًا على أن يلتقط النفايات السامة الناتجة عن عملية التمثيل الغذائي، بما في ذلك غاز ثاني أكسيد الكربون الذي يخرج مع كل نفس، والسموم التي يُخرجها الكبد والكليتين. [1]
العوامل التي تساعد على ارتفاع ضغط الدم
إن العوامل الدقيقة التي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم غير معروفة حتى الآن، ولكن يوجد العديد من الأشياء التي قد يكون لها دور في ارتفاعه، ومنها: [2]
التدخين.
الإرهاق.
كبار السن.
علم الوراثة.
فشل كلوي مزمن.
زيادة الوزن أو السمنة.
كثرة استهلاك الكحول.
توقف التنفس أثناء النوم.
القلة في النشاط الجسدي.
زيادة الملح في النظام الغذائي.
تاريخ عائلي من ارتفاع ضغط الدم.
اضطرابات الغدة الكظرية والغدة الدرقية.
تناول الأعشاب التي تسبب ارتفاع ضغط الدم.
أسباب ارتفاع ضغط الدم
يتعرض العديد من الأشخاص إلى ارتفاع في ضغط الدم نتيجة حالة كامنة، وذلك النوع من ارتفاع ضغط الدم والذي يُعرف (بارتفاع ضغط الدم الثانوي) يميل إلى أن يظهر فجأة وينتج عنه ارتفاعًا في ضغط الدم أعلى من ارتفاع ضغط الدم الأولي، ومن الأسباب التي تؤدي إلى ارتفاعه ما يلي: [3]
أمراض الكلية.
ورم الغدة الكظرية.
اضطرابات الغدة الدرقية.
توقف التنفس خلال النوم.
تناول الأطعمة التي ترفع ضغط الدم.
العقاقير الممنوعة كالكوكايين والأمفيتامينات.
العيوب الخلقية التي يولد الشخص بها في الأوعية الدموية.
بعض الأدوية كحبوب منع الحمل، علاجات البرد، مزيلات الاحتقان، مسكنات الألم التي يتم صرفها بدون وصفات طبية، وبعض الأدوية الموصوفة.
أسباب ارتفاع ضغط الدم عند النساء
من الممكن أن يكون ارتفاع ضغط الدم ناتج عن أحد أعراض بعض المشاكل المُعينة وهو ما يتم معالجته بنفسه بصورة عامة عندما يتم تصحيح السبب، ويُعرف ذلك النوع من ارتفاع ضغط الدم (بارتفاع ضغط الدم الثانوي)، وتتمثل الأسباب المحتملة لارتفاع ضغط الدم الثانوي عند النساء فيما يلي:
أمراض الكلية.
تسمم الحمل.
أمراض الغدة الدرقية.
تضيق الشريان الكلوي.
أمراض الغدة الكظرية أو أورامها.
كما أن هناك بعض العوامل الأخرى التي لها تأثير على ضغط الدم عند النساء وهي:
آلام حادة.
ضغوطات نفسية.
تناول حبوب منع الحمل.
توقف التنفس خلال فترة النوم.
انسحاب المخدرات أو الكحول من الجسم.
استخدام الأمفيتامينات أو الكوكايين وغيرها من المنشطات.
زيادة الإفراط في استخدام بخاخات الأنف، اللثة، اللصقات والمستحلبات من النيكوتين التي تم تصميمها لتساعد المدخنين على التخلص من تلك العادة.
وينبغي أن يقوم أخصائي الرعاية الصحية بمراقبة ضغط الدم في حال كانت المرأة تتناول موانع الحمل الفموية، وكذلك لا بد من مراقبة ضغط الدم جيدًا وباستمرار في فترة الحمل، إذ أن هناك عدد من النساء يتعرضن لارتفاع ضغط الدم المرتبط بمقدمات الارتعاج خلال الحمل، بالإضافة إلى أن تسمم الحمل واحد من الأسباب الأساسية لوفاة الحوامل وهو ارتفاع ضغط الدم الذي يقترن بالبروتين في البول أو تورم اليدين والقدمين، وهو الذي يحدث في الغالب بعد الأسبوع العشرين من الحمل، ومن الممكن أن يترتب عليه ولادة أطفال منخفضي الوزن عند الولادة. [4]
أسباب ارتفاع ضغط الدم عند الشباب
يوجد الكثير من عوامل الخطر التي ينبغي أن يتم مراعاتها نظرًا لأنها قد تكون السبب في ارتفاع ضفط الدم لدى الشباب، وهي التي تتمثل في التالي:
السن.
الوزن.
الإرهاق.
كثرة التدخين.
تناول الكحول.
تاريخ العائلة والوراثة.
مستوى النشاط البدني.
اتباع أنظمة غذائية عالية الصوديوم.
وفي الكثير من الأوقات لا يوجد أي إشارات أو أعراض تدل على ارتفاع ضغط الدم، ولذلك السبب قامت جمعية القلب الأمريكية بإطلاق اسم “القاتل الصامت” على مرض ارتفاع ضغط الدم، وقد أبلغ العديد من المرضى عن وجود حالات صداع وضيق في التنفس أو نزيف في الأنف، في حين أن تلك المؤشرات لا تكون محددة ولا تظهر في الغالب إلا عندما يكون ارتفاع الضغط خطير أو مهدد للحياة. [5]
أعراض ارتفاع ضغط الدم
يوجد اعتقاد سائد بأن الشخص الذي يعاني أو يُصاب بارتفاع في ضغط الدم يظهر عليه أعراض مثل العصبية، التعرق، صعوبة في النوم أو احمرار الوجه، ولكن هذه خرافة، أما الحقيقة هي أن ارتفاع ضغط الدم الذي يُعرف باسم القاتل الصامت ليس له أعراض إلى حد كبير، وإذا تم تجاهل ضغط الدم على اعتقاد أن هناك عرضًا أو علامة مُحددة سوف تظهر وتنبه إلى المشكلة، فتلك تكون مخاطرة بالحياة، ولا يجب أن يُشخص المُصاب نفسه بنفسه، فلا بد من التشخيص السريري من قبل أخصائي رعاية صحية، ومن علامات ارتفاع الضغط ذات الصلة ما يلي:
بقع الدم في العين: بقع الدم في العين (نزيف تحت الملتحمة) وهي تكون شائعة أكثر عند مرضى السكري أو ارتفاع ضغط الدم، في حين أنه لا تسبب أي من الحالتين بقع الدم، ولا ترتبط العوامات في العين كذلك بارتفاع ضغط الدم، وعلى الرغم من ذلك، فمن الممكن أن يستطيع طبيب العيون أن يكتشف وجود تلف العصب البصري الذي نتج عن ارتفاع ضغط الدم غير المعالج.
احمرار الوجه: إن احمرار الوجه يحدث حينما تتوسع الأوعية الدموية في الوجه، ومن الممكن أن يحدث بصورة غير متوقعة أو كاستجابة إلى محفزات مُحددة مثل التعرض لأشعة الشمس، الطقس البارد، الأطعمة التي تحتوي على الكثير من التوابل، الرياح، المشروبات الساخنة وبعض منتجات العناية بالبشرة، وكذلك يمكن أن يحدث احمرار الوجه مع التعرض إلى الحرارة أو الماء الساخن، استهلاك الكحول وممارسة الرياضة، ومن الجدير بالذكر أن كل هذا قد يرفع ضغط الدم بصورة مؤقتة، بينما أن احمرار الوجه قد يحدث حينما يكون ضغط الدم أعلى من المعتاد، أي أن ارتفاع ضغط الدم لا يكون سببًا أساسيًا في احمرار الوجه.
الدوخة: على الرغم من أن الدوخة من الممكن أن تكون من الأعراض الجانبية لبعض أدوية ضغط الدم، إلا أنها لا تحدث نتيجة ارتفاع ضغط الدم، ومع هذا لا يجب تجاهل الدوخة، وخاصة إذا كانت مفاجئة، إذ أنها وفقدان التوازن أو التنسيق وصعوبة المشي من العلامات التحذيرية إلى حدوث سكتات دماغية، وارتفاع ضغط الدم من عوامل الخطر الرئيسية للسكتة الدماغية.
ما هو ضغط الدم
إن ضغط الدم الطبيعي من الأمور الهامة للحياة، فهو الذي يجبر الدم على أن يتدفق حول الدورة الدموية، وبدونه لن يصل الأكسجين أو العناصر الغذائية من خلال الشرايين إلى الأنسجة والأعضاء، وعلى الرغم من ذلك ، فمن الممكن أن يرتفع ضغط الدم بصورة خطيرة، ومن الجدير بالذكر أن ضغط الدم هو القوة التي تقوم بتحريك الدم عبر نظام الدورة الدموية بالجسم.
وعلى هذا فهو قوة هامة نظرًا لأن الأكسجين والمغذيات لن تُدفع حول نظام الدورة الدموية لتغذية الأنسجة والأعضاء إلا بوجود ضغط الدم، كما أنه يوفر خلايا الدم البيضاء، الأجسام المضادة للمناعة والهرمونات كالأنسولين.
وكما أن توفير الأكسجين والمغذيات هام فإن الدم الطازج الذي يتم توصيله يكون قادرًا على أن يلتقط النفايات السامة الناتجة عن عملية التمثيل الغذائي، بما في ذلك غاز ثاني أكسيد الكربون الذي يخرج مع كل نفس، والسموم التي يُخرجها الكبد والكليتين. [1]
العوامل التي تساعد على ارتفاع ضغط الدم
إن العوامل الدقيقة التي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم غير معروفة حتى الآن، ولكن يوجد العديد من الأشياء التي قد يكون لها دور في ارتفاعه، ومنها: [2]
التدخين.
الإرهاق.
كبار السن.
علم الوراثة.
فشل كلوي مزمن.
زيادة الوزن أو السمنة.
كثرة استهلاك الكحول.
توقف التنفس أثناء النوم.
القلة في النشاط الجسدي.
زيادة الملح في النظام الغذائي.
تاريخ عائلي من ارتفاع ضغط الدم.
اضطرابات الغدة الكظرية والغدة الدرقية.
تناول الأعشاب التي تسبب ارتفاع ضغط الدم.
أسباب ارتفاع ضغط الدم
يتعرض العديد من الأشخاص إلى ارتفاع في ضغط الدم نتيجة حالة كامنة، وذلك النوع من ارتفاع ضغط الدم والذي يُعرف (بارتفاع ضغط الدم الثانوي) يميل إلى أن يظهر فجأة وينتج عنه ارتفاعًا في ضغط الدم أعلى من ارتفاع ضغط الدم الأولي، ومن الأسباب التي تؤدي إلى ارتفاعه ما يلي: [3]
أمراض الكلية.
ورم الغدة الكظرية.
اضطرابات الغدة الدرقية.
توقف التنفس خلال النوم.
تناول الأطعمة التي ترفع ضغط الدم.
العقاقير الممنوعة كالكوكايين والأمفيتامينات.
العيوب الخلقية التي يولد الشخص بها في الأوعية الدموية.
بعض الأدوية كحبوب منع الحمل، علاجات البرد، مزيلات الاحتقان، مسكنات الألم التي يتم صرفها بدون وصفات طبية، وبعض الأدوية الموصوفة.
أسباب ارتفاع ضغط الدم عند النساء
من الممكن أن يكون ارتفاع ضغط الدم ناتج عن أحد أعراض بعض المشاكل المُعينة وهو ما يتم معالجته بنفسه بصورة عامة عندما يتم تصحيح السبب، ويُعرف ذلك النوع من ارتفاع ضغط الدم (بارتفاع ضغط الدم الثانوي)، وتتمثل الأسباب المحتملة لارتفاع ضغط الدم الثانوي عند النساء فيما يلي:
أمراض الكلية.
تسمم الحمل.
أمراض الغدة الدرقية.
تضيق الشريان الكلوي.
أمراض الغدة الكظرية أو أورامها.
كما أن هناك بعض العوامل الأخرى التي لها تأثير على ضغط الدم عند النساء وهي:
آلام حادة.
ضغوطات نفسية.
تناول حبوب منع الحمل.
توقف التنفس خلال فترة النوم.
انسحاب المخدرات أو الكحول من الجسم.
استخدام الأمفيتامينات أو الكوكايين وغيرها من المنشطات.
زيادة الإفراط في استخدام بخاخات الأنف، اللثة، اللصقات والمستحلبات من النيكوتين التي تم تصميمها لتساعد المدخنين على التخلص من تلك العادة.
وينبغي أن يقوم أخصائي الرعاية الصحية بمراقبة ضغط الدم في حال كانت المرأة تتناول موانع الحمل الفموية، وكذلك لا بد من مراقبة ضغط الدم جيدًا وباستمرار في فترة الحمل، إذ أن هناك عدد من النساء يتعرضن لارتفاع ضغط الدم المرتبط بمقدمات الارتعاج خلال الحمل، بالإضافة إلى أن تسمم الحمل واحد من الأسباب الأساسية لوفاة الحوامل وهو ارتفاع ضغط الدم الذي يقترن بالبروتين في البول أو تورم اليدين والقدمين، وهو الذي يحدث في الغالب بعد الأسبوع العشرين من الحمل، ومن الممكن أن يترتب عليه ولادة أطفال منخفضي الوزن عند الولادة. [4]
أسباب ارتفاع ضغط الدم عند الشباب
يوجد الكثير من عوامل الخطر التي ينبغي أن يتم مراعاتها نظرًا لأنها قد تكون السبب في ارتفاع ضفط الدم لدى الشباب، وهي التي تتمثل في التالي:
السن.
الوزن.
الإرهاق.
كثرة التدخين.
تناول الكحول.
تاريخ العائلة والوراثة.
مستوى النشاط البدني.
اتباع أنظمة غذائية عالية الصوديوم.
وفي الكثير من الأوقات لا يوجد أي إشارات أو أعراض تدل على ارتفاع ضغط الدم، ولذلك السبب قامت جمعية القلب الأمريكية بإطلاق اسم “القاتل الصامت” على مرض ارتفاع ضغط الدم، وقد أبلغ العديد من المرضى عن وجود حالات صداع وضيق في التنفس أو نزيف في الأنف، في حين أن تلك المؤشرات لا تكون محددة ولا تظهر في الغالب إلا عندما يكون ارتفاع الضغط خطير أو مهدد للحياة. [5]
أعراض ارتفاع ضغط الدم
يوجد اعتقاد سائد بأن الشخص الذي يعاني أو يُصاب بارتفاع في ضغط الدم يظهر عليه أعراض مثل العصبية، التعرق، صعوبة في النوم أو احمرار الوجه، ولكن هذه خرافة، أما الحقيقة هي أن ارتفاع ضغط الدم الذي يُعرف باسم القاتل الصامت ليس له أعراض إلى حد كبير، وإذا تم تجاهل ضغط الدم على اعتقاد أن هناك عرضًا أو علامة مُحددة سوف تظهر وتنبه إلى المشكلة، فتلك تكون مخاطرة بالحياة، ولا يجب أن يُشخص المُصاب نفسه بنفسه، فلا بد من التشخيص السريري من قبل أخصائي رعاية صحية، ومن علامات ارتفاع الضغط ذات الصلة ما يلي:
بقع الدم في العين: بقع الدم في العين (نزيف تحت الملتحمة) وهي تكون شائعة أكثر عند مرضى السكري أو ارتفاع ضغط الدم، في حين أنه لا تسبب أي من الحالتين بقع الدم، ولا ترتبط العوامات في العين كذلك بارتفاع ضغط الدم، وعلى الرغم من ذلك، فمن الممكن أن يستطيع طبيب العيون أن يكتشف وجود تلف العصب البصري الذي نتج عن ارتفاع ضغط الدم غير المعالج.
احمرار الوجه: إن احمرار الوجه يحدث حينما تتوسع الأوعية الدموية في الوجه، ومن الممكن أن يحدث بصورة غير متوقعة أو كاستجابة إلى محفزات مُحددة مثل التعرض لأشعة الشمس، الطقس البارد، الأطعمة التي تحتوي على الكثير من التوابل، الرياح، المشروبات الساخنة وبعض منتجات العناية بالبشرة، وكذلك يمكن أن يحدث احمرار الوجه مع التعرض إلى الحرارة أو الماء الساخن، استهلاك الكحول وممارسة الرياضة، ومن الجدير بالذكر أن كل هذا قد يرفع ضغط الدم بصورة مؤقتة، بينما أن احمرار الوجه قد يحدث حينما يكون ضغط الدم أعلى من المعتاد، أي أن ارتفاع ضغط الدم لا يكون سببًا أساسيًا في احمرار الوجه.
الدوخة: على الرغم من أن الدوخة من الممكن أن تكون من الأعراض الجانبية لبعض أدوية ضغط الدم، إلا أنها لا تحدث نتيجة ارتفاع ضغط الدم، ومع هذا لا يجب تجاهل الدوخة، وخاصة إذا كانت مفاجئة، إذ أنها وفقدان التوازن أو التنسيق وصعوبة المشي من العلامات التحذيرية إلى حدوث سكتات دماغية، وارتفاع ضغط الدم من عوامل الخطر الرئيسية للسكتة الدماغية.