حكاية ناي ♔
11-28-2023, 07:30 PM
الابتعاد عن التدخين.
ممارسة الأنشطة البدنية.
اتباع نظام غذائي صحي.
الحفاظ على وزن صحي.
النوم جيداً.
المتابعة الصحية.
تجنب التوتر.
إجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة.
الالتزام بخطوات الوقاية المناسبة.
الوقاية من أمراض الجهاز الدوري تتطلب الالتزام ببعض الإجراءات التي تساعد في تقليل احتمالية الإصابة بأيّ منها، ولعلّ أبرزها يشمل النقاط التالية:
الابتعاد عن التدخين
يعتبر التدخين من الممارسات التي تسبب الضرر للقلب والأوعية الدموية، لأنه يخفّض نسبة الأكسجين في الدم، مما يرفع الضغط ويزيد من معدل ضربات القلب؛ ويعود ذلك إلى الجهد الذي يحتاج لبذله من أجل إيصال الأكسجين للدماغ والجسم، بالإضافة لذلك فإن الشخص غير المدخن قد يتضرر إذا ما تعرّض للتدخين السلبي، لذا ينصح بالابتعاد عن هذه المادة قدر المستطاع.
ممارسة الأنشطة البدنية
يلعب النشاط البدني دور كبير في التخفيف من الأضرار التي قد تصيب القلب، فهو يساعد بتخفيف الوزن، ويقلل من احتمالات الإصابة بضغط الدم أو ارتفاع معدل الكوليسترول أو السكري، لذا ينصح دائماً بممارسة الرياضة بشكل منتظم ولمدة لا تقل عن 30 دقيقة في اليوم الواحد، ولا يشترط القيام بتمارين معقدة، فالمشي أو حتى صعود السلالم من الممكن أن يعزز نشاط الجسم بشكل كافي يومياً.
اتباع نظام غذائي صحي
يساعد اتباع نظام غذائي صحي في تخفيف احتمالية الإصابة بالسكري أو ارتفاع معدل الكوليسترول، ويساهم بشكل كبير في تحسين عمل عضلة القلب، لذا ينصح بالإكثار من تناول الخضراوات، الفواكه، البقوليات، الأسماك، الدهون الصحيّة، والتخفيف من الوجبات السريعة، والطعام الذي يحتوي على كمية كبيرة من السكر والملح، وكذلك الكربوهيدرات والدهون المتحولة.
الحفاظ على وزن صحي
ترفع زيادة الوزن من احتمالية الإصابة بأمراض القلب، مثل ضغط الدم وارتفاع معدل الكوليسترول والسكري، بينما وعلى العكس فإن تخفيف الوزن من الممكن أن يساعد في خفض معدل سكر الدم وبالتالي فهو يقلل من خطر الإصابة بالسكري، كما أنه يُنظّم معدل الكوليسترول في الدم.
النوم جيداً
من المهم للجسم أن يحصل على حاجته من النوم، فقلة النوم تُعرّض الشخص للإصابة بالعديد من الأمراض مثل السمنة، السكري، ارتفاع ضغط الدم، النوبة القلبية، وكذلك الاكتئاب، وبالمجمل فإن البالغين غالباً ما يحتاجون إلى 7 ساعات من النوم، وتزيد تلك الفترة بالنسبة للأطفال.
المتابعة الصحية
من الممكن أن يحدث مع الشخص العديد من الأعراض التي تُنذر بمرض ما، مثل انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم والذي يصاحبه تأثيرات كالشخير بصوت عالٍ، وتوقف التنفس لفترات قصيرة أثناء النوم، والاستيقاظ لاهثاً، ممّا يرفع من احتمالية الإصابة بأمراض القلب، لذلك فإن الانتباه لهذه الأعراض منذ البداية ومتابعتها طبياً يساهم بشكل كبير في تجنب تطوّر المرض.
تجنب التوتر
يعدّ التوتر والقلق من أهم الأسباب التي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب الأخرى، بالإضافة إلى ما يصاحبها من سلوكيات مثل الإفراط في تناول الطعام، أو المشروبات الكحولية، أو التدخين، لذا فإنه يُنصح باتباع أساليب تخفيف التوتر كممارسة تمارين اليوغا والتأمل والاسترخاء بشكلٍ كاف، أو تفريغ الطاقة من خلال التمارين الرياضية.
إجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة
بعض الأمراض مثل ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول قد تؤدي إلى اعتلال عضلة القلب، وتلف الأوعية الدموية، لذا ينصح بإجراء الفحوصات الطبية والتحاليل الخاصة بها بشكل منتظم، للتأكد من السلامة، أو لأخذ العلاج المناسب منذ البداية.
الالتزام بخطوات الوقاية المناسبة
من المهم أن يلتزم الشخص بمراقبة الوضع الصحي خاصته، وتطبيق أساليب الوقاية لتجنب الإصابة بضرر أو التقاط أي عدوى تضرّ الجسم، وينصح هنا بأخذ اللقاحات اللازمة للحماية من الإصابة بالأمراض المعدية
ممارسة الأنشطة البدنية.
اتباع نظام غذائي صحي.
الحفاظ على وزن صحي.
النوم جيداً.
المتابعة الصحية.
تجنب التوتر.
إجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة.
الالتزام بخطوات الوقاية المناسبة.
الوقاية من أمراض الجهاز الدوري تتطلب الالتزام ببعض الإجراءات التي تساعد في تقليل احتمالية الإصابة بأيّ منها، ولعلّ أبرزها يشمل النقاط التالية:
الابتعاد عن التدخين
يعتبر التدخين من الممارسات التي تسبب الضرر للقلب والأوعية الدموية، لأنه يخفّض نسبة الأكسجين في الدم، مما يرفع الضغط ويزيد من معدل ضربات القلب؛ ويعود ذلك إلى الجهد الذي يحتاج لبذله من أجل إيصال الأكسجين للدماغ والجسم، بالإضافة لذلك فإن الشخص غير المدخن قد يتضرر إذا ما تعرّض للتدخين السلبي، لذا ينصح بالابتعاد عن هذه المادة قدر المستطاع.
ممارسة الأنشطة البدنية
يلعب النشاط البدني دور كبير في التخفيف من الأضرار التي قد تصيب القلب، فهو يساعد بتخفيف الوزن، ويقلل من احتمالات الإصابة بضغط الدم أو ارتفاع معدل الكوليسترول أو السكري، لذا ينصح دائماً بممارسة الرياضة بشكل منتظم ولمدة لا تقل عن 30 دقيقة في اليوم الواحد، ولا يشترط القيام بتمارين معقدة، فالمشي أو حتى صعود السلالم من الممكن أن يعزز نشاط الجسم بشكل كافي يومياً.
اتباع نظام غذائي صحي
يساعد اتباع نظام غذائي صحي في تخفيف احتمالية الإصابة بالسكري أو ارتفاع معدل الكوليسترول، ويساهم بشكل كبير في تحسين عمل عضلة القلب، لذا ينصح بالإكثار من تناول الخضراوات، الفواكه، البقوليات، الأسماك، الدهون الصحيّة، والتخفيف من الوجبات السريعة، والطعام الذي يحتوي على كمية كبيرة من السكر والملح، وكذلك الكربوهيدرات والدهون المتحولة.
الحفاظ على وزن صحي
ترفع زيادة الوزن من احتمالية الإصابة بأمراض القلب، مثل ضغط الدم وارتفاع معدل الكوليسترول والسكري، بينما وعلى العكس فإن تخفيف الوزن من الممكن أن يساعد في خفض معدل سكر الدم وبالتالي فهو يقلل من خطر الإصابة بالسكري، كما أنه يُنظّم معدل الكوليسترول في الدم.
النوم جيداً
من المهم للجسم أن يحصل على حاجته من النوم، فقلة النوم تُعرّض الشخص للإصابة بالعديد من الأمراض مثل السمنة، السكري، ارتفاع ضغط الدم، النوبة القلبية، وكذلك الاكتئاب، وبالمجمل فإن البالغين غالباً ما يحتاجون إلى 7 ساعات من النوم، وتزيد تلك الفترة بالنسبة للأطفال.
المتابعة الصحية
من الممكن أن يحدث مع الشخص العديد من الأعراض التي تُنذر بمرض ما، مثل انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم والذي يصاحبه تأثيرات كالشخير بصوت عالٍ، وتوقف التنفس لفترات قصيرة أثناء النوم، والاستيقاظ لاهثاً، ممّا يرفع من احتمالية الإصابة بأمراض القلب، لذلك فإن الانتباه لهذه الأعراض منذ البداية ومتابعتها طبياً يساهم بشكل كبير في تجنب تطوّر المرض.
تجنب التوتر
يعدّ التوتر والقلق من أهم الأسباب التي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب الأخرى، بالإضافة إلى ما يصاحبها من سلوكيات مثل الإفراط في تناول الطعام، أو المشروبات الكحولية، أو التدخين، لذا فإنه يُنصح باتباع أساليب تخفيف التوتر كممارسة تمارين اليوغا والتأمل والاسترخاء بشكلٍ كاف، أو تفريغ الطاقة من خلال التمارين الرياضية.
إجراء الفحوصات والتحاليل اللازمة
بعض الأمراض مثل ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول قد تؤدي إلى اعتلال عضلة القلب، وتلف الأوعية الدموية، لذا ينصح بإجراء الفحوصات الطبية والتحاليل الخاصة بها بشكل منتظم، للتأكد من السلامة، أو لأخذ العلاج المناسب منذ البداية.
الالتزام بخطوات الوقاية المناسبة
من المهم أن يلتزم الشخص بمراقبة الوضع الصحي خاصته، وتطبيق أساليب الوقاية لتجنب الإصابة بضرر أو التقاط أي عدوى تضرّ الجسم، وينصح هنا بأخذ اللقاحات اللازمة للحماية من الإصابة بالأمراض المعدية