حكاية ناي ♔
11-30-2023, 02:34 PM
انخفضت مؤشرات وول ستريت عند بدء التداول أمس، بعد سلسلة من المكاسب القوية خلال الشهر، مع ترقب المستثمرين تعليقات من مسؤولي مجلس الاحتياطي الفيدرالي، ربما تقدم بعض المؤشرات على مسار سعر الفائدة.
وبحسب "رويترز"، نزل مؤشر داو جونز الصناعي 1.34 نقطة إلى 35332.13 نقطة، في حين انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 4.88 نقطة، أو ما يعادل 0.11 في المائة، إلى 4545.55 نقطة. كما تراجع مؤشر ناسداك المجمع 16.39 نقطة، بنحو 0.12 في المائة، إلى 14224.63 نقطة.
من جهة أخرى، تراجعت الأسهم الأوروبية لجلسة ثانية أمس بعد أرباح قوية حققتها في نوفمبر بعد أن فندت أحدث تصريحات لصناع السياسة في البنك المركزي الأوروبي توقعات السوق بخفض أسعار الفائدة في العام المقبل.
وهبط مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 في المائة مع تراجع أسهم ذات ثقل في السوق مثل "نوفو نورديسك" و"إل.في.إم.إتش" بأكثر من 2 في المائة.
ولا يزال المؤشر في الطريق نحو تحقيق أفضل أداء شهري منذ يناير، بفضل توقعات بأن البنوك المركزية الكبرى بما في ذلك مجلس الاحتياطي الفيدرالي والمركزي الأوروبي قد انتهت من رفع أسعار الفائدة ويمكن أن تبدأ بالتيسير النقدي العام المقبل.
لكن كريستين لاجارد رئيسة البنك المركزي، قالت أمس الأول، "إن معركة البنك للسيطرة على نمو الأسعار لم تنته بعد".
وسيركز المستثمرون على مجموعة من البيانات الاقتصادية هذا الأسبوع بما في ذلك أرقام التضخم في منطقة اليورو ومؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة، وهو مقياس التضخم المفضل بالنسبة إلى الاحتياطي الفيدرالي، للحصول على دلالات عن مسار السياسة النقدية.
وفي آسيا، هبط مؤشر نيكاي الياباني أمس، مع جني المستثمرين الأرباح بعد تحقيق مكاسب في وقت سابق، كما أثر انتعاش الين أمام الدولار في المعنويات. وأغلق مؤشر نيكاي منخفضا 0.12 في المائة عند 33408.39 نقطة بعدما ارتفع 0.22 في المائة عند الافتتاح. وبلغ "نيكاي" أعلى مستوياته منذ مارس 1990 في 20 نوفمبر، واقترب من المستوى نفسه في جلستين منذ ذلك الحين. ومع ذلك، لم يغلق في أي من هذه الجلسات أعلى من مستوى الإغلاق في الثالث من يوليو.
وتراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.21 في المائة إلى 2376.71 نقطة مع هبوط سهم "تويوتا موتورز" 0.54 في المائة الذي تسبب في أكبر انخفاض على المؤشر.
وقال سييتشي سوزوكي، كبير محللي سوق الأسهم لدى معهد توكاي طوكيو للأبحاث، "إن المعنويات تضررت أيضا بسبب ارتفاع الين، ما أدى إلى عمليات بيع".
وتراجعت أسهم "دينسو" 4.85 في المائة بعد أن ذكرت "رويترز"، أن شركات مجموعة تويوتا تخطط لتقليص حيازاتها في الشركة الموردة من خلال بيع نحو 10 في المائة من الشركة بحلول نهاية العام.
وفي الوقت نفسه، صعد سهم شركة تايشو للأدوية بالحد الأقصى اليومي للجلسة الثانية، وأغلق مرتفعا 15.28 في المائة عند 7545 ينا بعد أن تم إيقافه عن التداول لمعظم الجلسة، في ظل وفرة من أوامر الشراء.
وكانت شركة صناعة الأدوية قد أعلنت الأسبوع الماضي، شراء الإدارة أسهما بسعر 8620 ينا للسهم، ما من شأنه تحويل الشركة إلى شركة خاصة.
وارتفع سهم شركة سوجيتز للتجارة 8.46 في المائة ليصبح الأفضل أداء على مؤشر نيكاي، في حين هوى سهم "شارب" لإنتاج أجهزة التلفزيون 9.49 في المائة ليسجل أسوأ أداء.
وبحسب "رويترز"، نزل مؤشر داو جونز الصناعي 1.34 نقطة إلى 35332.13 نقطة، في حين انخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 4.88 نقطة، أو ما يعادل 0.11 في المائة، إلى 4545.55 نقطة. كما تراجع مؤشر ناسداك المجمع 16.39 نقطة، بنحو 0.12 في المائة، إلى 14224.63 نقطة.
من جهة أخرى، تراجعت الأسهم الأوروبية لجلسة ثانية أمس بعد أرباح قوية حققتها في نوفمبر بعد أن فندت أحدث تصريحات لصناع السياسة في البنك المركزي الأوروبي توقعات السوق بخفض أسعار الفائدة في العام المقبل.
وهبط مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 في المائة مع تراجع أسهم ذات ثقل في السوق مثل "نوفو نورديسك" و"إل.في.إم.إتش" بأكثر من 2 في المائة.
ولا يزال المؤشر في الطريق نحو تحقيق أفضل أداء شهري منذ يناير، بفضل توقعات بأن البنوك المركزية الكبرى بما في ذلك مجلس الاحتياطي الفيدرالي والمركزي الأوروبي قد انتهت من رفع أسعار الفائدة ويمكن أن تبدأ بالتيسير النقدي العام المقبل.
لكن كريستين لاجارد رئيسة البنك المركزي، قالت أمس الأول، "إن معركة البنك للسيطرة على نمو الأسعار لم تنته بعد".
وسيركز المستثمرون على مجموعة من البيانات الاقتصادية هذا الأسبوع بما في ذلك أرقام التضخم في منطقة اليورو ومؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة، وهو مقياس التضخم المفضل بالنسبة إلى الاحتياطي الفيدرالي، للحصول على دلالات عن مسار السياسة النقدية.
وفي آسيا، هبط مؤشر نيكاي الياباني أمس، مع جني المستثمرين الأرباح بعد تحقيق مكاسب في وقت سابق، كما أثر انتعاش الين أمام الدولار في المعنويات. وأغلق مؤشر نيكاي منخفضا 0.12 في المائة عند 33408.39 نقطة بعدما ارتفع 0.22 في المائة عند الافتتاح. وبلغ "نيكاي" أعلى مستوياته منذ مارس 1990 في 20 نوفمبر، واقترب من المستوى نفسه في جلستين منذ ذلك الحين. ومع ذلك، لم يغلق في أي من هذه الجلسات أعلى من مستوى الإغلاق في الثالث من يوليو.
وتراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.21 في المائة إلى 2376.71 نقطة مع هبوط سهم "تويوتا موتورز" 0.54 في المائة الذي تسبب في أكبر انخفاض على المؤشر.
وقال سييتشي سوزوكي، كبير محللي سوق الأسهم لدى معهد توكاي طوكيو للأبحاث، "إن المعنويات تضررت أيضا بسبب ارتفاع الين، ما أدى إلى عمليات بيع".
وتراجعت أسهم "دينسو" 4.85 في المائة بعد أن ذكرت "رويترز"، أن شركات مجموعة تويوتا تخطط لتقليص حيازاتها في الشركة الموردة من خلال بيع نحو 10 في المائة من الشركة بحلول نهاية العام.
وفي الوقت نفسه، صعد سهم شركة تايشو للأدوية بالحد الأقصى اليومي للجلسة الثانية، وأغلق مرتفعا 15.28 في المائة عند 7545 ينا بعد أن تم إيقافه عن التداول لمعظم الجلسة، في ظل وفرة من أوامر الشراء.
وكانت شركة صناعة الأدوية قد أعلنت الأسبوع الماضي، شراء الإدارة أسهما بسعر 8620 ينا للسهم، ما من شأنه تحويل الشركة إلى شركة خاصة.
وارتفع سهم شركة سوجيتز للتجارة 8.46 في المائة ليصبح الأفضل أداء على مؤشر نيكاي، في حين هوى سهم "شارب" لإنتاج أجهزة التلفزيون 9.49 في المائة ليسجل أسوأ أداء.